أؤمن بڪامل يقيني بأن حلاوة القادم ستُذهب مرارة السابق، وأن عوض الله قريب وعظيم .
في النهاية محدش هيركز في أنتَ بتمر ب ايه ، أو حاسس ب ايه ! كُل شخص بيبقي راسم لك صورة معينة جوا دماغه ، ف مُش هيفهم أبدًا لما ردودك تتغير أو أفعالك تبقى غريبة شوية ، الطرف التاني دايمًا عايزك تكون زي ما هو عايز وبس
سنوات من أعمارنا مرّت بلَمح البصر ، غيّرتنا الظروف التي عشناها فيها ، تغيّرت مفاهيمنا وأولوِيّاتنا وأسلوبنا ، تغيّرت دعواتنا أيضاً ، حتى مقامات الناس في حياتنا تغيّرت .. تلك السنوات غيّرت كل شيء فينا حتى وصلنا إلى النسخة التي عليها نحن الآن ، في حياة كل منّا لحظة معيّنة !
الخيرّ ينتظرُك في خِسارة تلك الأمُور التي تمنيتّها طويلاً,لعلهُ يأتيَك من أحِد تلك الأبُواب التي أغُلقت في وجهِك يوماً
الحمدُلله الذي لم يجعل لمُناجاته زمناً مُحدّداً، ولا مكاناً مُعيّناً، بل كُلّما ضاق بعبده أمرٌ، أو احْتَفَزَ به رجاءٌ: رفع يديه مُتضرّعاً، فإذا هو بربٍّ يعلم حاله ويراه، ويسمعُ دعاءه ونجواه، فالحمدُلله .
لا يبلغ العبد منزلة الرضا حتى يستقر في قلبه اليقين بأن عطاءات الله تجري في أشياء تُمنع عنه .. كما تأتي في أشياء تُمنح له .
ونسألك أن تُروى حكايتنا في مجالسِ الطيّبين، أن يحمل الجميع صورة لنا في أذهانهم ونحن مبتسمين، ساترين للعيب، محاولين أن يبقى الخير، وأن يُسدل ستار النهاية ونحنُ في حال نُحب أن نلقاك بهِ .
أخفيتُ حُبّكَ بَيْنَ أضلُعِي
فَفشتْ هوَاكَ العُيْونُ
كَذبتُ عَلَىٰ النَاسِ كُلّهَا
بِأنَ العِشق كَيفَ يَكونُ؟
فأنَا أَفضلُ مَن يَعرف فِي الصَبابةِ
حَتَّىٰ كَادَ يُصيبنِي الجُنُوْنُ
أَعشقهُ عِشْقًا جمًا ، وَسأبقىٰ..
إلَىٰ أن تُهلكَ هَـٰذهِ الجفُوْنُ .
فَفشتْ هوَاكَ العُيْونُ
كَذبتُ عَلَىٰ النَاسِ كُلّهَا
بِأنَ العِشق كَيفَ يَكونُ؟
فأنَا أَفضلُ مَن يَعرف فِي الصَبابةِ
حَتَّىٰ كَادَ يُصيبنِي الجُنُوْنُ
أَعشقهُ عِشْقًا جمًا ، وَسأبقىٰ..
إلَىٰ أن تُهلكَ هَـٰذهِ الجفُوْنُ .
إمنحني ظلّك ياربّ ، الظلّ الذي لا أخافُ تحته ولا أشقى ولا تجعلني أهدر طاقتي في غير مكانها، وإجعلني في مأمنٍ منك من كل شيءٍ يُملي عليّ أن أخاف وإجعلني دائمة الإمتنان لما وهبتني ياربّ 🤍
وأستمر في العودة إليك
كُلّما خانتني الطُرقات
فلستُ أعرف من الخُطوات ما يؤدي إلى غير بابِك.
كُلّما خانتني الطُرقات
فلستُ أعرف من الخُطوات ما يؤدي إلى غير بابِك.