عندمآ التقيتك اول مرة
گل مآ اردت قوله هوَ : مرحباً
هل يمكنك الـبقآء الى الابد ؟ 🤎

برغم كلشي صار ويصير
بالنهاية راح اگُلك "احچيلي شمتعبك".

نفرض شگگتهن خاف ماطيب!
شك الثوب فُوك الميت شفَاد؟
ثلاث سنِين طِيفك لو ادري يغِيب
چَان ما خيطت راسي وي المُخاد.

هَم چنه نزعل گبل بَس نرد نتراضه
وتجرحني وآنه أجرحَك ونسكِت ونتغاضه ..

هالمره شو مِن صَدگ طولت زعلتنه ؟
و وَحَدك و وَحَدي شكثر شمات شافتنَه

ما عَايش علاقة حُب چنت عَايش على چذبة

شَنفِضهن نَفض شو كلهِن إلتَمن .

‏أنا ‏وأنـتَ
‏وف اي داهيه المهم نكون مع بعض

‏ولأنَّ ملامحكِ عتيقةٌ ك كتبِ التأريخ
يغريني جداً التسلّلَ إلى قلبكِ على هيئةِ قارئ .

أُريد أن نقرأ الروايات معاً تجلس بجواري و أقلب لك الصفحات ثم أهديك سطراً يحكي عنك و عيناك تبتسم لي .

وعن حُب مسَاعد الرشيدي يوم قال :

‏"أبد ما كنتي بعيني هوَى نفس وملذّة طيش ، أنا اللي شفتك بعيون الستر وأميمة عيالي "
‏ويُوم تزوجها وصارت حلاله قال فيها بتباهي:
‏خذيتك من عيون لي يبونك مرجلة وعنّاد مثل ما ياخذ البحار من جوف البحر دّرّه .

هوَ الوحيد اليّ على گلبي گدر .

مامليت منك
واكدر ابقى وياك.!
بس المشكله خاف
انه راح انمل..!

- بعد علاقة حُب عظيمة جمعتهم
حصل خلاف طائل بينهما
وفي لحظة المگابره عاهدها أنٌ لأتراه ثانية
لگن مرت الأيام وأصبح ينهار داخلياً من شدة
الحنين إليها يوماً بعد يوم الى حين ما وجَد نفسه
يجلس إمام دارها مرت بتلك الأثناء
وهي سألته: " شتسوي هنا " والدموع قد
أجتمعت بعينيها مع نظرة عتب
قال لها: " حيل وَازتني المَحنّة تريدكُم " .

يُراقبني ويدري أن قلبي
‏يحسُّ بأنهُ منّي قريبُ
‏فلا هو بالذي أبدَى هواهُ
‏ولا هو بالذي عنّي يغيبُ

فليشهدُ اللّٰه أني لَستُ أعرفني
غريبَ دارٍ ، غريبَ الأهلِ و الوَطن .

أنا اكثر شخص بالدنيّا يحبك !

‏كل هذه القسوة أنشأت امرأة بهذه الرهافة
‏ماذا كان لينشئ الحنان؟

إنني اهدأ بجانبك بالرغم من رياحك التي تَعصفُ بي .