١٥ فبراير.

‏خَلّـيتني اهوُاك بالـحيل لا حــول
‏خَلّـيت روحي لـك تلـبّي مطيعه ، خَلّـيتني بالحييييييل مُشتاق ، ناديت قلبي وقلت لبيه ، ياليت جسمي مثل روحي تلّـمَك.

أياماً مُتكرره ، ثقيله ، مرارتها كثيره.

لم يعُد الهواء الذي نتنفسهُ سوياً ، لم تعُد مدينتي مليئهُ بِه ، لقد أصبح بعيداً كما كان ، الذكرياتُ تُحاوطني ، شريطُ ذكرياتي يترددُ في بالي ، وعدم وداعك لي يقتُلني ، أن تبقى بخير دوماً بعيداً او قريباً مني ، ف مكانك ومحلِك ووجودك في قلبي ، ومهما بعُدت المسافات ، تبقى أقرب إلي من رمش عيناي!

أحبّكِ
بكلِّ الحُب الذي
أوجدهُ الله بيّ
بكلِّ ما أملك من قوة
‏وعاطفة ، أحُبك كثيراً.

أتمنى لِمرهٍ واحده ، أن تتقبل أخطائك ، أن ترى ندوب الآخرين ، أن تشعر ب ألمهم ، أن تبقى حنوناً كما أعتدتُك.

دائِماً كُنتُ أدعو الله أن يرزُقني شخصاً أحن إلي من نفسي ، وقد وهبني إياكِ ، كُل عام وغيمه قلبي بالف خير وعام بعد عام وانا اشكر الله ع وجودك بدُنيتي.

_إجعلني أعثر علىٰ أماكني الصحيحة تلك التي أطمئن بداخلها و أجد فيها جبر خاطري، أن أشعر أخيرًا بحقيقتها يا الله، و أن تواجدي بها لن يؤذيني أبدًا ، أجعلني ي الله خفيفه لاتؤذي ولا تنأذي

لطالما كنت ومازِلت اول صباحاتي ، اول من افكر به عند صحوتي ومنامي ، اول من أريد ان اتطمن عنه وعن أحواله ، بدون ان يعلم حتى ، اصحو من منامي لإرى واتففد هل هُناك اي رسالهِ منه ، وانام على هذا الامل ، اراقب ظهورك وغيابك ، اتسائل عن حالك ، واتسائل هل يُفكر بي كما أفعل ، لِما الجفى ياحضره الجافي؟

كنتُ أُمطر مشاعِراً لشخصٍ كان يحمل مظلهٌ.

-الا ليت الليت يكُن.

مَ نسيتك بالدعاء والدُنيا جفاف ، أشلون ابنساك والدُنيا مطر!

لا أحد سيأتي بعدكَ أنتَ خاتمة كُل
الأشياء في قلبي يامُعجزتي ، ومسألتي وجواب اسألتي!

الحقيقه الوحيده الي قدرت اكتشفها بالحياه ، ان الكل حياته ماشيه بموت حد او بفراق حد او بدون حد ، كل الاشخاص ف حياتك مالهم دخل ف صراعاتك ، بمشاكلك ، ضغوطاتك ، تقلباتك النفسيه ، مرضك وصحتك ، هم معاك بحسب ضروفهم بحسب حياتهم واولوياتهم ، بحسب انشغالاتهم ، مطلوب منك تكون حسب مزاجاتهم وحسب الشي الي يبونه هم ، لكن انت مالك قيمه الا ف عين نفسك لو قدرتها ، دايماً تقدم كل مشاعر الحب والاهتمام والقبول ، على حساب نفسك بس محد حتى بيحس فيك ، انت ايش تبي! ، انت كيف عايش؟ ، انت كيف حياتك ، انت محتاج شي؟ ، محد مهتم اصلاً اهتمام كل شخص ع حسب احتياجه من الشخص المقابل ، تعطي كل حبك ومقابل ذا الشي ماتلاقي ربع الي اعطيت! ، ليش؟ ، لانك تهاونت مع نفسك لانك حبيتهم اكثر من نفسك ،ولا احد بيعرف حتى انك محتاج يتقدم لك كثير اشياء لتكون النور اللي فنص عتمه قلبك ، الكل يبي ياخذ بدون مايعطي الحق الكامل ، الكل يبي يحصد بدون مايزرع ، الاهتمام بالشخص مش طلب ، فطره تكون فالشخص ، إذا م اهتم ف ليش الاستمرار !

الحنان أكثر شيء يميز الإنسان ، أكثر صفه تقدر تحدد طيبه القلب ، لا يغيب أبداً تأثير الحَنان الذي يمر على لحظة مُتعبة ، على قلبٍ مُنكسر ، ولا على شعوراً يؤلمِ.

دائِماً م تأتي ببالي جُمله تُرددها أمي لي دوماً ،
الكلمه الطيبه تكسر العود اليابس وهذه أصدق جُمله مرت عليا على إلاطلاق!.

‏وتبقى أَفضل الأمنيات أَن يجد
كلٌ منا مَن نبدأ معه وننتهي معه
وأن لا نعاني مِن الفقد ثانية
وأن لا نشعر بصعوبة اللجوء لمن ليس لنا
أن نجد مَن يهون علينا مُر العيش
مَن يبقى كَ من عرفناه أول مرة
أن لا نقطع طريقاً كاملاً مع شخص
ثم نكتشف في النهاية أن عمرنا تناثر هباءً ان لانقطع يالله!

ليالي العيد ، تكون سعيده فقط بقرب من نُحب ، لا ب اشتياقنا لهم.

12:00ص.
وداعاً لِعامٍ مضى ومضت معهُ الكثيرُ من حياتي واهلاً بِعامي الجديد ، كُل عام وأنا لِنفسي كُل شيء كُل عامٍ وأنا إلى اللهِ أقرب ، عامٌ يأتي مُحملاً بكل ماهو جميلٌ وسعيد إن شاء الله♥️.

24.4.2024
أنت المُميز في قلبي دوماً ، أنت أيامي وسنيني ، وسعادهَ أيامي وبهجهِ روحي ، مهما مررنا بالمتاعبِ سوياً ، إلا أن حُبنا وششغفنا يتجدد دوماً نفعم بالحياهِ معاً ، نتخطى الحواجز والقيودات ، نصنع عالمنا المُميز عالمنا الخاص بِنا نحنُ فقط، ، يالذه حنانك ودفى حُضنك ، وصوتك الي نقطه ضعف قلبي ، أنا معك ومنك ولك ، بين مبسمي والحياه اكتفيت فيك ، امتلئت فيك وكأنك رضاي والحياه ، واخراً وليس اخيراً ، وإني أحبك دون وضع مُسميات لهذا الحب أحُبـكِ كَأنكِ العالم بأكمله.

أنت الحقيقه الوحيده .