مناسبة العيد مناسبة فرائحية تأتي في الأساس بعد أهم وأكبر مناسبتين دينتين (الصيام والحج) وهذا التشريع الإلهي الحكيم يراعي الجانب النفسي والبعد الروحي للإنسان المسلم بما يتلائم مع فطرته وقيمه ومبادئه كمحطة ترويحية تبعث فيه روح الحياة والأمل والتفاؤل والشوق من جديد، ودفعة لتجديد الحيوية والنشاط في نفسه وسلوكه ومحيطه، والتخلص من عوامل القلق والتوتر والإرهاق، وتجاوز ضغوطات الحياة ومتاعبها وألامها وأحزانها، وصهر النفوس في جو جميل وأنيق من الأنس والألفة والمحبة من خلال إفشاء المودة والسلام والسعادة، والتواصل والتباذل، وتعميق أواصر الإخوّة الإيمانية، والعلاقات الأسرية والإجتماعية والإنسانية بما يذيب عن الكواهل كل تراكمات وأخطاء الماضي، والخلافات والأحقاد والعداوات والمشاحنات، ويجعل كل القلوب تلتقي على الحب والتسامح والوفاء إلّا الشقي من حُرم من ذلك، ففي الأثر عن رسول الله صلوات الله عليه وآله:
"إذا كان أول يوم الفطر غفر الله لكلّ عباده الصائمين وعفا عنهم إلّا أربعة فلا يغفر لهم في رمضان ولا في ليلة القدر ولا يعفو عنهم ولا يتقبل صيامهم، مُدْمِنُ خَمْرٍ، وَعَاقٌّ وَالِدَيْهِ، وَقَاطِعُ رَحِمٍ، وَمُشَاحِنٌ"
مناسبة العيد مناسبة فرائحية تأتي في الأساس بعد أهم وأكبر مناسبتين دينتين (الصيام والحج) وهذا التشريع الإلهي الحكيم يراعي الجانب النفسي والبعد الروحي للإنسان المسلم بما يتلائم مع فطرته وقيمه ومبادئه كمحطة ترويحية تبعث فيه روح الحياة والأمل والتفاؤل والشوق من جديد، ودفعة لتجديد الحيوية والنشاط في نفسه وسلوكه ومحيطه، والتخلص من عوامل القلق والتوتر والإرهاق، وتجاوز ضغوطات الحياة ومتاعبها وألامها وأحزانها، وصهر النفوس في جو جميل وأنيق من الأنس والألفة والمحبة من خلال إفشاء المودة والسلام والسعادة، والتواصل والتباذل، وتعميق أواصر الإخوّة الإيمانية، والعلاقات الأسرية والإجتماعية والإنسانية بما يذيب عن الكواهل كل تراكمات وأخطاء الماضي، والخلافات والأحقاد والعداوات والمشاحنات، ويجعل كل القلوب تلتقي على الحب والتسامح والوفاء إلّا الشقي من حُرم من ذلك، ففي الأثر عن رسول الله صلوات الله عليه وآله:
"إذا كان أول يوم الفطر غفر الله لكلّ عباده الصائمين وعفا عنهم إلّا أربعة فلا يغفر لهم في رمضان ولا في ليلة القدر ولا يعفو عنهم ولا يتقبل صيامهم، مُدْمِنُ خَمْرٍ، وَعَاقٌّ وَالِدَيْهِ، وَقَاطِعُ رَحِمٍ، وَمُشَاحِنٌ"
BY كتابات الأستاذ فاضل الشرقي "أبوعقيل"
Warning: Undefined variable $i in /var/www/tg-me/post.php on line 280
I have no inside knowledge of a potential stock listing of the popular anti-Whatsapp messaging app, Telegram. But I know this much, judging by most people I talk to, especially crypto investors, if Telegram ever went public, people would gobble it up. I know I would. I’m waiting for it. So is Sergei Sergienko, who claims he owns $800,000 of Telegram’s pre-initial coin offering (ICO) tokens. “If Telegram does a SPAC IPO, there would be demand for this issue. It would probably outstrip the interest we saw during the ICO. Why? Because as of right now Telegram looks like a liberal application that can accept anyone - right after WhatsApp and others have turn on the censorship,” he says.
To pay the bills, Mr. Durov is issuing investors $1 billion to $1.5 billion of company debt, with the promise of discounted equity if the company eventually goes public, the people briefed on the plans said. He has also announced plans to start selling ads in public Telegram channels as soon as later this year, as well as offering other premium services for businesses and users.
