صحفي فلسطيني يرصد رسومات علم كردستان في المناطق التي انسحب منها الاحتلال الصهيوني في غزة.
يبدو أن مقاتلين اكراد تابعين للبرزاني شاركو إلى جانب جيش الاحتلال في القتال ضد الفلسطينيين
مظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين من قبل كردستان من ايام زمان ايام حرب الفلوجة الأولى وأيضاً شاركوا مع قوات التحالف الدولي وعلى رأسهم أمريكا ضد مجاهدي حرب الفلوجة الأولى " ومظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين ناقض من نواقض الإسلام"
صحفي فلسطيني يرصد رسومات علم كردستان في المناطق التي انسحب منها الاحتلال الصهيوني في غزة.
يبدو أن مقاتلين اكراد تابعين للبرزاني شاركو إلى جانب جيش الاحتلال في القتال ضد الفلسطينيين
مظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين من قبل كردستان من ايام زمان ايام حرب الفلوجة الأولى وأيضاً شاركوا مع قوات التحالف الدولي وعلى رأسهم أمريكا ضد مجاهدي حرب الفلوجة الأولى " ومظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين ناقض من نواقض الإسلام"
Mr. Durov launched Telegram in late 2013 with his brother, Nikolai, just months before he was pushed out of VK, the Russian social-media platform he founded. Mr. Durov pitched his new app—funded with the proceeds from the VK sale—less as a business than as a way for people to send messages while avoiding government surveillance and censorship.
Why Telegram?
Telegram has no known backdoors and, even though it is come in for criticism for using proprietary encryption methods instead of open-source ones, those have yet to be compromised. While no messaging app can guarantee a 100% impermeable defense against determined attackers, Telegram is vulnerabilities are few and either theoretical or based on spoof files fooling users into actively enabling an attack.