Telegram Group Search
‏الكلام لا ينتهي، لكن الجدوى منه تضمحل حتى تكاد تنعدم.
‏اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك خاصمت، وبك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وأسررت وأعلنت، وما أنت أعلم به مني، لا إله إلا أنت.
"‏الخيط الذى يُقطع و يُوصل مراتٍ عدة ،
لا يعودُ خيطًا ، بل يُصبحُ كتلةً من العُقد"
‏"بعض العلاقات لا تستوجب البتر النهائي، بل يكفي فيها تغيير الألقاب: كأن تسحب من أحدهم لقب(حبيب)وتعطيه لقب (صديق) ، أو تسحب من آخر لقب (صديق) وتعطيه لقب ( شخص معروف لدينا)
من فترة وانا اجر وراي ذا التساؤل.. "‏ما الذي يدفع إنسانًا ما إلى تمزيق إنسان آخر يحبه بهذه القوة؟"
‏اللهم انصر اخواننا المجاهدين في فلسطين🇵🇸.
اللهم انصر أهل فلسطين وقوي ضعفهم واجبر كسرهم واشف مرضاهم وتقبل شهدائهم برحمتك يا أرحم الراحمين.أمين🤲
"لا تقف في منتصف الأشياء، إدفع بنفسك إلى الغياب أو الحضور، لا تكن الحاضر الغائب، ولا تكن البعيد القريب، إختر حياةً أو ممات، حتى لا تضيع."
Forwarded from مدونات شاب ليبي (العابث الاخير 🎭)
‏"لا توجد كارثة، ولا نقطة تحول، ولا انقسام. كان انسحابًا تدريجيًا. ربما ببساطة، مثل معظم الأشخاص الذين مع تقدمهم في السن، يصبحون أكثر ثباتًا في عيشتهم ويصبحون أكثر عمقًا في أنفسهم"*
"الوجوه التي ألفناها بالأمس أدارتها الرغائِب اليوم.."
"الكمالات كلها لا تُنال إلا بحظٍ من المشقة، ولا يُعبر إليها إلا على جِسر من التَّعب "
.
‏ليس عليك أن تحاول في كل مرة من أجل الشيء نفسه ، فـ الإفلات  أيضاً حل..!!
"شكراً لكل من أفسد مكانته بنفسه وأراحني من تأنيب الضمير ".

-
" لسنا ضُعفاء ، ولكن الخصم كان عزيزاً ،.”
‏«تودُّ لو أن الحياة كانت أخف من هذا الثقل كله، لكنَّها سفر، والسفر مظنة المشقَّة، ومن تعِبَ اليوم أدرك مفاز الغد، تودُّ لو أنها أهون مما هي عليه الآن، لكنَّك المؤمن القوي الذي لا تغلبه العاجلة كلما تذكَّر بهجة الباقية.»
‏أيشكو الغمد إذ يستقبل السّيفا؟
‏من يزدحم بالخيبات، يخاف كل الوجوه الجديدة.
‏"ليس بكثرتهم،
‏إنما بمن يأتيك دون أن تناديه،
‏ومن يُربت على كتفك دون أن تُخبره أنك مُثقل."
"كل أولئك الذين عرفتهم، تهاطلوا بحفاوة يصفقون لبحةِ الصوت . . وحدك انتبهت بحنانٍ بالغ أنها جرحٌ قديم لكلماتٍ فات أوان نُطقها."
نحن نحاول ونفشل ونتظاهر ونطمحُ ونعِظُ وبعدها نكبُرُ ونذبلُ ونموت ونختفي.

كان يبكي . .
وليس يدري لماذا؟
ويغنِّي . .
ولا يُحِسُّ التذاذا

وينادي:
يا ذاك.. يصغي لهذا
وهو ذاك الذي ينادي، وهذا

لا يعي من دعا،
ولا من يُلبِّي
كان في صوتِه، يلاقي ملاذا

قيل: لم يتّخذ لشيءٍ قراراً
قيل: يبدو تجاوز الاتِّخاذا

-
2024/04/30 00:14:17
Back to Top
HTML Embed Code: