Telegram Group Search
لم تكُن رغبتي بالذهاب
(بَس ردّتك تگّلي أبقي ) .
كل واحد ليه كسرة معينة ، ما بيتكسرش بعدها تاني ابداً ،وكل حاجة بتبقى صفر ع الشمال ، كل شي بعدها بيبقى مجرد ضرب ف ميت
‏أحتاج أن يتفهم الاخرون بأنني في فترات معينة من حياتي، أفقد فيها المقدرة على الكلام، او حتى أن اكون لطيفة.
أحبك دون أن أعرف كيف، أو متى أو أين، أحبكِ بلا مواربة، بلا عُقد وبلا غرور: هكذا أحبك لأني لا أعرف طريقة أخرى
انا أقدر انسيك ألف شخص وألف شخص ميعرفوش يخلوك تنساني.
اعرف انكَ موجود
لستَ حولي
وربما لن التقيك ابداً
ليس لنا خطوات مشتركه
في ذات الشوارع والمدينه
ولكنني احسك موجود بي
تتعوم بداخلي
تتحدث مع قلبي
وتكبر في صدري
تتنقل في شرنقة افكاري
تنسج
بيتاً وحلماً وتحيك شباكاً
اعرف انك موجود
وان قررت البحث عنك
لن يكلفني الامر
سوى لمس ذاتي .
منذُ أن ادخلتكِ دهاليزي
‏وأنا أرغبُ في أن اخوضَّ معك كُل شيء
‏أن ألتف حولكِ نهارًا
‏واعانقُك ليلًا
‏منذُ عرفتِك
‏وافكاري لا تهدأ
‏أريد مشاركتك كُل شيء
‏كُل اغنية تروق لي
‏وكُل نصٍ يخطِفُني
‏أريد فعل كُل شيءٍ معكِ على عجل
‏وكأن الموت ينتظرُني في الغد.
يُحزنني عدم قدرتي حاليًا على ترتيب علاقاتي بالطريقة التي أتمناها. تصوّر ، يُمكن أن أتخلى بسهولة عن أشخاص رائعين أحبهم، فقط لأني غير قادرٍ على الأحتفاظ بهم أو الأستمرار معهم

‏- محمود درويش
بدأت تعود لي
‏نوبات الغضب المُفاجئة
‏تلك التي فعلتُ كُل شيء
‏لأتفاداها
‏أصبحت أفقد السيطرة
‏وسريعًا ما أتبدل
‏أختنِق، أنفعل، أصرُخ بصوتٍ عال
‏وألعنُ كل شيء
‏تنتابني تِلك الأفكار السوداوية
‏من جديد
‏وأظُنني لن أنجو هذهِ المرة
‏من حربي الأزلية
‏مع ذاتي.
‏أواصل بلا حماسة هذهِ الأيام
‏لقد اعتدت على هذا الخِواء
‏صار عالقًا بي
‏امضي نحو شيءٍ مجهول
‏بخطواتٍ ثابته
‏لا أهرب حين تأتي ذكرى عفِّنة
‏لا أضحك حين تمُر غيمة، نسمة، فراشة
‏أو حتى عصفور
‏ولا اشعُر بالخيبات الجديدة
‏ولا أندم على اللحظات الفائتة
‏وكأن هذا القلب
‏تحول من عضلةٍ نشطة لمقبض باب.
‏يوماً ما
تَمسك يدي
نهرب
أودّع جميع الاشياء
عداكَ
أنا
أنت
وبعضٌ مِن الحريّة .
‏لماذا كُل شيء
يُصبح واضحًا بعد فوات الأوان
في اللحظات الأخيرة من كُل شيء
لماذا ننتبه متأخرين دومًا
أننا نُحب شخصًا ما
حين يتعب، أو حين يبتعد، أو حين تبتلعُه الغربة
لماذا مُتأخرين
عن أدراك حقيقة وقيمة الأشياء
هل نُحب صمتّنا وغرورنا أكثر
أم أننا لا نزال نُصدق
أن هُنالك ضمانات.
لا أعرف شكلاً آخر للحب
‏سوى أن أمنحك حرية البقاء والرحيل،
‏وأحبّك في كليهما*
أنا في صف كل ما هوَ دافئ دائمًا
الشاي ، مقابلة الذراع ، وجهُ أمي ، ويدَيك
لم يكن كافياً أَن نكون معاً ، لنكون معاً ، كان ينقُصُنا حاضرٌ لنرى أين نحن لنذْهَبَ كما نحن ، إنسانة حرة وصديقاً قديماً ، لنذهبْ معا في طريقين مختلفين ، لنذهب معاً ، ولنكن طيّبين.
أنا لا أستطيع أن أحب شخصاً لا يخشى على خاطري من فلتات لسانه ، والذي لا يرفع منزلتي عن تقلبات مزاجه .
عندي اقتناع إن اللي بيحب حَد وباقي عليه بجد عمره مُش هيسيبه ويمشي مهما حصل ، ساعات بننعزل وبنتصرف تصرفات غريبة عشان مُش بنبقى عارفين نعبر عَن اللي جوانا بَس اللي بيحبنا بجد هيدور علينا وهيلاقينا ويوصلنا ويتكلم معانا وهنقعد نتخانق ونتعاتب ، مِش هيسيبني ويمشي ولا هيدي فرصة للبُعد
"قيل لي يوما أنني
أمتلك أصابع
طويلة
كأصابع الموسيقيين
و كنت اتلذذ
بقضمِها
بشراهة
و شراسة
فتموت الأغاني كلها
في فمي
فمي المحشو
بجثث الكلامِ
و الاعتذارات
و الأسئلة.
2024/05/21 18:58:03
Back to Top
HTML Embed Code: