﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلُّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا ﴾
KELANY
منذ فترة وأنا أمشي، لا أعرف إلى أين؛ لكني علي أية حال أمشي.. منذ فترة ليست قصيرة وأنا أمشي، وأقف، ثم أتعثر، وأمشي أيضاّ. أصبت بجرحٍ غائر، وصدمة في مقتل، وبعض الندبات والحمى؛ لكني لا زلتُ أمشي.. من محطة قطار إلى أخرى، ومن عملٍ سيء إلى عملٍ أسوء؛…
أمشي بين السنين
والذكريات
والجنائز
والأوهام
وقصص الحب الفاشلة
والأحلام التي ضاعت تحت الوسادة
والأسباب التي تمنعني من المشي
لكني على الرغم من هذا
أنا لا زلت أمشي.
فات عمري كله
وتعبتُ جداً
ولا زلت أمشي؛
ولكني لم أصل.
-محمود الكيلاني.
والذكريات
والجنائز
والأوهام
وقصص الحب الفاشلة
والأحلام التي ضاعت تحت الوسادة
والأسباب التي تمنعني من المشي
لكني على الرغم من هذا
أنا لا زلت أمشي.
فات عمري كله
وتعبتُ جداً
ولا زلت أمشي؛
ولكني لم أصل.
-محمود الكيلاني.
KELANY
لم نبقَ، ولم نهرب، ولكن ساورَنا البقاء حتى وَثبْنا وهتفنا: "الفِراق الفِراق" ويوم هربنا ما نابنا إلا إهراق الدم في العروق، وضِعنا.. ضِعنا حتى تعلَّم الحنين على رأسينا مبدء المناورة! وتُهنا.. تُهنا حتى ثملنا من شربه، هكذا شربنا التيهان كوباً كوب، لم نكمل…
لم نعشِ،
ولن نموت،
والدهر أطرق مستتبٌ يا عمري!
فلا الدهر كان تعباً يرمي في كتفي النعاس،
ولا كان تركيزاً قادراً على تحييد نعاسي..
لم نعش،
ولن نموت قبل أن نعيش!
والدهر أطرق مستتب يا عمري.. وقاسي،
والغابة التي دخلناها ونحن طيوراً ترفرف،
صرت حطاباً أزغزغ الأشجار بفأسي،
فلم تفد أنها إن كانت نزهة أملٍ؛
أم كانت بركة نحب وإشهار خلاصي،
وعند الدنيا أنها وضعت على وجوهينا
ذنوب الناس.. وخطيئة كل عاصي،
وأضاعتنا في سطور تحليلٍ
لا يفيد من كنا أخطئنا حقاً،
أم أنه خطأ قديم.. وراثي.
ولن نموت،
والدهر أطرق مستتبٌ يا عمري!
فلا الدهر كان تعباً يرمي في كتفي النعاس،
ولا كان تركيزاً قادراً على تحييد نعاسي..
لم نعش،
ولن نموت قبل أن نعيش!
والدهر أطرق مستتب يا عمري.. وقاسي،
والغابة التي دخلناها ونحن طيوراً ترفرف،
صرت حطاباً أزغزغ الأشجار بفأسي،
فلم تفد أنها إن كانت نزهة أملٍ؛
أم كانت بركة نحب وإشهار خلاصي،
وعند الدنيا أنها وضعت على وجوهينا
ذنوب الناس.. وخطيئة كل عاصي،
وأضاعتنا في سطور تحليلٍ
لا يفيد من كنا أخطئنا حقاً،
أم أنه خطأ قديم.. وراثي.
غايبة كإنِّك روحتي مش راجعة،
لكني مستني،
كإني..
معرفش حاجة عن الوداع
قلبي الضعيف ما قدرش يستحمل دموعك وانفطر
قلبي الفتوّة ما عرفش ياخدِك بالدراع
- أحمد الراوي
لكني مستني،
كإني..
معرفش حاجة عن الوداع
قلبي الضعيف ما قدرش يستحمل دموعك وانفطر
قلبي الفتوّة ما عرفش ياخدِك بالدراع
- أحمد الراوي
"ورثنا أحلام السقوط المتكررة أثناء النوم، من أسلافنا الذين كانوا ينامون على الأغصان."
KELANY
وأعرفه أنا –فقط– ذلك الذي يُعرف من يدهِ، تلك التي لم يَبّخَل بها يوماً تمتد للمساعدة لا الحاجة! وكان عرقهُ أصيل، لا يشوب جدرانه النُكّران أبداً! وكانت لديه من الأصالة؛ عِزّةُ النفس وكان شديدُ الطبع ليّن النظرة –ليّ–؛ يملؤها الدفء وكانت ملامحه تنُّم…
وكان في كل حالاتهِ
لا يستحق سوى الحب والله"))❤️
لا يستحق سوى الحب والله"))❤️
نص العمر اللي راح
قضيته هناك غريب
لميتلك الجراح
وجايبهالك تطيب. ♥
- الأبنودي
قضيته هناك غريب
لميتلك الجراح
وجايبهالك تطيب. ♥
- الأبنودي
وَالصَّلاةُ والسَّلامُ على نبيِّنا المُجاهدِ الشَّهيد، وعلى آلهِ وصَحبهِ ومن جاهدَ جهادهُ إلى يومِ الدينْ.♡
Forwarded from KELANY (محمود.)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM