المكتب الإعلامي لأنصار الله الضالع

إيران :تشييع مهيب للرئيس الإيراني وأمير عبد اللهيان ورفاقهما في تبريز.★


تبريز:الثلاثاء، 13 ذو القعدة 1445هـ الموافق 21 مايو 2024م. الساعة 11:04:29ص.

شيّعت مدينة تبريز، عاصمة محافظة أذربيجان الشرقية في إيران، وأولى محطات الوداع، الرئيس الشهيد السيد المجاهد/إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية الشهيد المجاهد /حسين أمير عبد اللهيان، ورفاقهما، اليوم الثلاثاء.

وبحسب وكالات الأنباء الإيرانية، استقبلت تجمعات حاشدة من أبناء الشعب الإيراني في تبريز جثامين الشهداء.

وأظهرت مشاهد عن انطلاق مراسم التشييع مشاركة حشود كبيرة جداً من الإيرانيين في توديع الشهداء.

وأكد وزير الداخلية الإيراني،المجاهد/ أحمد وحيدي، في كلمة ألقاها خلال مراسم وداع الشهداء في تبريز، أنّ ما صنعه الرئيس الشهيد هو مثال خالد وذكرى لا تمحى من ذاكرة الشعب الإيراني، لنموذج مميّز للحكومة الإسلامية.

وشدد وزير الداخلية/احمدوحيدي ،على أنّ الشهيد رئيسي ورفاقه أبدعوا في تقديمهم مثالاً عن خدمة الشعب والدبلوماسية النشطة، كما صاغ الشهيد قاسم سليماني مثالاً عن البطولة الاستثنائية.

كما أكد، أحمدوحيدي، أنّه لن يتم نسيان خطاب الشهيد رئيسي التاريخي عن غزة وفلسطين المحتلة، ودفاعه الشجاع عنهما أمام كل العالم.

وبعد تبريز، سيتم نقل جثامين الشهداء إلى مدينة قم، ثم العاصمة طهران، لتصل أخيراً إلى مدينة مشهد، حيث سيُوارى الشهداء الثرى، إلى جانب مرقد الإمام علي ابن موسى الرضا.

www.tg-me.com/us/المكتب الإعلامي لأنصار الله الضالع/com.NewsAnsaruallah/3847

329 viewsMay 21 at 12:19

إيران :تشييع مهيب للرئيس الإيراني وأمير عبد اللهيان ورفاقهما في تبريز.★


تبريز:الثلاثاء، 13 ذو القعدة 1445هـ الموافق 21 مايو 2024م. الساعة 11:04:29ص.

شيّعت مدينة تبريز، عاصمة محافظة أذربيجان الشرقية في إيران، وأولى محطات الوداع، الرئيس الشهيد السيد المجاهد/إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية الشهيد المجاهد /حسين أمير عبد اللهيان، ورفاقهما، اليوم الثلاثاء.

وبحسب وكالات الأنباء الإيرانية، استقبلت تجمعات حاشدة من أبناء الشعب الإيراني في تبريز جثامين الشهداء.

وأظهرت مشاهد عن انطلاق مراسم التشييع مشاركة حشود كبيرة جداً من الإيرانيين في توديع الشهداء.

وأكد وزير الداخلية الإيراني،المجاهد/ أحمد وحيدي، في كلمة ألقاها خلال مراسم وداع الشهداء في تبريز، أنّ ما صنعه الرئيس الشهيد هو مثال خالد وذكرى لا تمحى من ذاكرة الشعب الإيراني، لنموذج مميّز للحكومة الإسلامية.

وشدد وزير الداخلية/احمدوحيدي ،على أنّ الشهيد رئيسي ورفاقه أبدعوا في تقديمهم مثالاً عن خدمة الشعب والدبلوماسية النشطة، كما صاغ الشهيد قاسم سليماني مثالاً عن البطولة الاستثنائية.

كما أكد، أحمدوحيدي، أنّه لن يتم نسيان خطاب الشهيد رئيسي التاريخي عن غزة وفلسطين المحتلة، ودفاعه الشجاع عنهما أمام كل العالم.

وبعد تبريز، سيتم نقل جثامين الشهداء إلى مدينة قم، ثم العاصمة طهران، لتصل أخيراً إلى مدينة مشهد، حيث سيُوارى الشهداء الثرى، إلى جانب مرقد الإمام علي ابن موسى الرضا.

BY المكتب الإعلامي لأنصار الله الضالع