اتأكدُ من شيئًا في كل ليلة تمضي عليّ لا ! .. كل الليالي تمضي من داخل قلبي بكُل قسوة، لا افُك عن التفكير بالاشياء السيئة التي حصلت مُنذ اعوام ولا حتى استطيع المضي قدمًا، ولام اتعلم كيف يجب للانسان ان يُسامح الانسان والمواقف وحتى الوقت الذي مضى بكتلةٍ من الألم . أُود أن أعاود الكتابة بشغف ولكن حزني اغرقني داخل عدم المُبالاه، وحاجتي للتوقف لا تنتهي لا تختفي ولا تقل ايضًا ! أنا مُرهق أيها القارئ السعيد او حتى الوحيد او حتى الحزين .. وداعًا #الاميرالماس
اتأكدُ من شيئًا في كل ليلة تمضي عليّ لا ! .. كل الليالي تمضي من داخل قلبي بكُل قسوة، لا افُك عن التفكير بالاشياء السيئة التي حصلت مُنذ اعوام ولا حتى استطيع المضي قدمًا، ولام اتعلم كيف يجب للانسان ان يُسامح الانسان والمواقف وحتى الوقت الذي مضى بكتلةٍ من الألم . أُود أن أعاود الكتابة بشغف ولكن حزني اغرقني داخل عدم المُبالاه، وحاجتي للتوقف لا تنتهي لا تختفي ولا تقل ايضًا ! أنا مُرهق أيها القارئ السعيد او حتى الوحيد او حتى الحزين .. وداعًا #الاميرالماس
Mr. Durov launched Telegram in late 2013 with his brother, Nikolai, just months before he was pushed out of VK, the Russian social-media platform he founded. Mr. Durov pitched his new app—funded with the proceeds from the VK sale—less as a business than as a way for people to send messages while avoiding government surveillance and censorship.
A project of our size needs at least a few hundred million dollars per year to keep going,” Mr. Durov wrote in his public channel on Telegram late last year. “While doing that, we will remain independent and stay true to our values, redefining how a tech company should operate.