وتأتي النهاية هكذا بغتةً، تستيقظ بإبتسامة على وجهك، متسائلا : حول ماذا كانت المعركة؟ وفي خضم تساؤلاتك يغريك النسيان وتنسى، وتدندن لحناً مألوفاً لا تتذكر أين سمعته، كالذي نسى من هم حوله ومضى يفتش عن غيرهم، أو كالذي قام بعد سقوطِِ طويل مدَوٍ ، لكنه لم يحتفظ في ذاكرته بطعم القاع، فلا يخيفه السقوط بعد، وأحياناً يغريك النسيان حتى تظن أنك نسيت، لاكن الحقيقة تبقى مدفونه تحت الرماد، حتى اذا هبَّ النسيم، تناثر رمادك في وجهك، وذكرك بالذي لازلت تذكره، وتحس به، وتوهّمت انك نسيته وأنت لم تنسه أبداً . . .

اللهم يا من تسمع الأصوات وإن خفيت، وتقضي الحاجات وإن عظمت، وتجيب الدعوات وإن ثقلت، وتغفر الزلات وإن كثرت، اللهم يا كريم يا ذا الجلال والإكرام، نسألك أن تكسينا حلل السعد والمهابة وأن تحفظنا من الهم والكآبة وأن تلهمنا الدعاء أوقات الإجابة إنك على كل شيء قدير .

عزيز كان داربه أرياف وجاكن
إيريد السموح سموح ماتعطنه...!
بيش خير منكن وين ماخلاكن
ردود السلف واجب عليكن منه
حتى أنكان يا نضاري جد أجدادكن
وبكي دم موش دموع ما أطيعنه
وأنكان الوصى خنتن أدعاي وراكن
الله لايسامحكن أن سامحتنه . . .

من عاد إلى الله ..
عادت إليه نفسه المطمئنه ..

في لحظة ما
بومضة من الزمن قد يتغيّر كلّ هذا الذّي تظنّه
لن يتغيّر . . .

Champions League 15

Click Me Load More . ⏳ . ⏳ .

لانكم ح تخسروا فيه 🤣

نطحنك بالسوبر برباعية
وناخذك رايح جاي في الدوري

انت اصغر من انك تنافسني يالصفري 🤫🔥🔥

انتهى الدرس.

صباح الخير . . .
أما بعد

‏" معاك ما شلت في صدري من الحزن مثقال ذره
‏معاك حتى العمر لا ضاق يفسح له وجودك "

- إلى التخصص الذي كُنت أود الألتحاق به.

كيفَ الحال؟

أوَّد إخبارُكَ أنني أعرف أخبارُك بالتفصيل، أوَّد أيضًا أن أقول لكِ أنّني اُتابع نظام التدريس داخِلُك،
المواد التي يتم شرحُها،
الأدوات المُستخدمه،
طريقة الأختبارات،
والتخصص المحدد الذي كنت اريده بداخلُك
أعلم جميعُ الأشياءِ عنكِ ولكن لا أعلم شيءٌ واحد فقط وهوَّ - كيفية الرجوعِ بالزمنِ للإلتحاقِ بكِ - . . .
فعلت الكثير،
تالله فعلت الكثير، حتى وكُنت الدعوةُ الأولى بداخلي دائماً . . .
أما الآن؛ لا أجد ما أدعوَّ بهِ،
كنت أنت الأمنية التي خُذلتَ فيها ولم اتخطّى خُذلاني بها ومِن ثم إعتدتُ ألَّا أحصل على الأشياء التي . . . . . . .

‏« فما ناصحاتُ المرءِ إلا تجاربُه »

الطالب عندما يرسب ليس دليلً على الفشل؛ ربما حروف الأسئلة تبعثرت عندما رأت جمال عينيه.

رسمي الدوه راه.
ديما تصير معاي اصلا 🤣

أخطر ما يشل روح الإنسان وإرادته هو الإقرار بالعجز قبل بدء المسيرة.

لو أقرَّ به كثيرون قبل البداية، لما أصبحوا عظماء، ولما حفروا أسماءهم في سجل التاريخ، ولما أضافوا ما أضافوه إلى الحياة.

في مشهد الوداع الأخير ، دس الرسالة في كفها ثم رحل :
"أمثالك يصلحون كأمنيات ويفشلون كواقع،
كنتِ أكثر من أن تتحققي ، وأعجز من أن تحتملك أسباب الأرض ومنطقية الأحداث،
لو تحققتي . . . لكان ذلك آخر عهدي بالخيال، ولكن قدرنا أن نجري هكذا، لا امتلأ المصب، ولا النهر انتهى، الاكتمال بداية النسيان، وقدركُ أن تبقي، والشيء الوحيد الذي يحول بين الشيء ونسيانه عدم تحققه من البداية، كنتِ رائعة . . . كأمنية، كنتِ نصيبي . . . كجرح ".

- لقائلها . . .

In the final farewell scene, he placed the letter in her palm and then left :

"People like you succeed as wishes and fail as reality.
You were too much to realize, too incapable of bearing the causes of the earth and the logic of events.
If you came true . . . That would have been my last time with imagination, but we were destined to run like this.
The estuary is not full, nor is the river finished.
Completion is the beginning of forgetting, and your destiny is to remain, and the only thing that prevents something from being forgotten is not realizing it from the beginning.
You were wonderful . . . As a wish, you were my share . . . As a wound " .

- To the one who said it . . .