"وإن رأيت المشهد ألف مرّة، وإن تكرّر الصّوت بعقلك مرارًا، وإن وقفتَ بعد الأحداث مع نفسك كلّ لحظة! لا تألف، ولا تجعل الأيّام تأخذك، أنت صاحب ثأر، يبدأ بقلبك أوّلًا، في الظِّلّ الذي لا نراه، والأثر الذي تراه"
"يتجلى صدق المحبة في الدعاء، خصوصية الدعاء الذي هو سر بين العبد ورب العالمين يجعل الاسم الذي تذكره بدعوات صالحة في هذه اللحظة قريب من روحك ومن وقلبك"
ليتَ الدعوات تُدني من نُحِبّهمُ
إن حالَتِ الحُجْبُ بين الروحِ والروحِ"
ليتَ الدعوات تُدني من نُحِبّهمُ
إن حالَتِ الحُجْبُ بين الروحِ والروحِ"
"وصابر على نيل الأماني فربما
حُرمتَ لعَاعا كي تنالَ المجامعا
ألمْ يُرجع الرحمنُ موسى لأمهِ
و قد قال حرّمنا عليه المراضعا!"
حُرمتَ لعَاعا كي تنالَ المجامعا
ألمْ يُرجع الرحمنُ موسى لأمهِ
و قد قال حرّمنا عليه المراضعا!"
" في قطرةِ الغيثِ روحٌ كم ترفُّ لها
جوانحُ الأرضِ تخبو جمرةُ الآهِ
باللهِ ما الأرضُ ما الدنيا بلا مطرٍ ؟
لا شيءَ يعدلُ فيها رحمةَ اللهِ "
جوانحُ الأرضِ تخبو جمرةُ الآهِ
باللهِ ما الأرضُ ما الدنيا بلا مطرٍ ؟
لا شيءَ يعدلُ فيها رحمةَ اللهِ "
"لك الحمدُ ما أخفى المواجعَ صامتٌ
يُكابدُ من آلامهِ ما يُكابدُ
لك الحمدُ كل الحمد يا غاية المنى
ويا سلوةَ الأوجاعِ والسهمُ نافدُ
حنانيك إن قصّرتُ في شكر نعمةٍ
فنعماكَ الآفٌ وعُمريَ واحدُ"
يُكابدُ من آلامهِ ما يُكابدُ
لك الحمدُ كل الحمد يا غاية المنى
ويا سلوةَ الأوجاعِ والسهمُ نافدُ
حنانيك إن قصّرتُ في شكر نعمةٍ
فنعماكَ الآفٌ وعُمريَ واحدُ"
اللهمّ ربّ السموات وما أظلَّتْ، وربّ الأرضين وما أقلَّتْ، وربّ الشياطين وما أضلَّتْ، كن لهم وليًا وعونًا ونصيرًا ومؤيدًا وظهيرًا، يا ربّ عز جارك وجل ثناؤك ولا إله غيرك قد طغى الصهاينة في البلاد فصب عليهم سوط عذاب
«وربُّكَ بالتدبيرِ يقضي أُمورنا
ومن حيث لا ندري نحار ونعجبُ
وتكسرنا الأيامُ حينًا لحكمةٍ
وربّك بعد الكسرِ أدنى وأقربُ»
ومن حيث لا ندري نحار ونعجبُ
وتكسرنا الأيامُ حينًا لحكمةٍ
وربّك بعد الكسرِ أدنى وأقربُ»
“كل شيء إن لم يكن في وقته فعَدَمُه خيرٌ من وجوده: ﴿وآتوا حقه يوم حصاده﴾. فقيمةُ الشيء إنما في تحصيله بآنه، بل إنّ إتيانه في غير وقته هو خسرانٌ محض. وقد قيل:
وإن لم تُنِلْنِ كأسَ ماءٍ والنفسُ عطشى
فلا طائلَ في حوضِ مائك وقد ارتويتُ!”
وإن لم تُنِلْنِ كأسَ ماءٍ والنفسُ عطشى
فلا طائلَ في حوضِ مائك وقد ارتويتُ!”
اللهم بلغنا عشر ذي الحجة وبلغنا اغتنام يوم عرفة وعيدك الأضحى نحن ومن نحب بنعمة وصحة وعافية .
اكثروا من العبادات، أيام فضيلة، عليكم فيها بالصيام والصدقة وتلاوة القرآن
قال صلى الله عليه وسلم: ما من أيام العمل الصالح فيهن أحبُ إلى الله من هذه الأيام العشر.
قالوا:يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله؟قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء..
قال صلى الله عليه وسلم: ما من أيام العمل الصالح فيهن أحبُ إلى الله من هذه الأيام العشر.
قالوا:يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله؟قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء..
"الله أكبر - لمن وعاها - هي برد اليقين بأنَّ الأمر كلَّه لله ربِّ العالمين، فإذا نزلت بك ملِمَّة، أو علتك مهمَّة، أو ضاقت بك ضائقة، أو حالت دون مرادك عائقة؛ فتذكَّر أنَّ (الله أكبر)، وكلَّ من دونه - وإن كان كبيرًا - فهو أصغر وأصغر."
«رُبَّ سائر عاثر القدمين دامع العينين مُغبرَّ الكفَّين، خطوُه في الأرض وقلبه في السَّماء، ما زال يعبُر فيعثر ويكبو فيقوم؛ حتى يبلغ من السَّداد أرشده، فتنادي السَّماء للأرض: هذا عاثرُ الأمس عرج حتى وصل! فلعلك تطأ الجنَّة بعرجتك.»
"وَكَيفَ يَا رَبُّ نَخشَىٰ مَا نُكَابدُهُ
وَفِي حِمَاكَ يُضِيء الفَألُ وَالأمَلُ."
وَفِي حِمَاكَ يُضِيء الفَألُ وَالأمَلُ."
أن يجمع الله بيننا وبين أمانينا
مهما أشتدت استحالتها
ويجمع بيننا
وبين سكينة قلوبنا
ويعمر أيامنا بالرضاء والأمان
ويجعلنا من عُمق سعادتنا
خفافاً أينما مررنا.
آمين آمين"
مهما أشتدت استحالتها
ويجمع بيننا
وبين سكينة قلوبنا
ويعمر أيامنا بالرضاء والأمان
ويجعلنا من عُمق سعادتنا
خفافاً أينما مررنا.
آمين آمين"