يسرى سنقرط

Forwarded from Jamilah

دعيني أوضح لك من منظور الوعي علاقة حسن الظن بالله بقانون الجذب حتى تتضح لك صورة التلاعب في الأسلمة .

أولا: النص الديني يتم استخدامه كأداة لتمرير معتقد .
هذه الحديث تحديدا يتم استخدامه لأسلمة قانون الجذب .

ثانيا : قانون الجذب ليس له علاقة بالدعاء .
الجذب له ثلاثة مراحل إرسل آمن استقبل ، القانون ينص على أن ما تريده أنت يحصل لك .
بينما حسن الظن بالله معناه ما يريده الله لك بحكمته هو ما يحصل لك .

ثالثا: ربما شخص يريد وظيفة معينة و يسعى لها و لكن لا يحصل عليها و هو محسن الظن بالله و لكن الله صرفها عنه لأنه يعلم الغيب و لأنه يريد له الأفضل هل عدم حصوله عليها هنا يعتبر أنه لم يحسن الظن ؟
طبعا لا أذن محاولة ربط تحقق الأمر بحسن الظن تكشف المأزق الذي وقعوا فيه عندما حاولوا ربط قانون الجذب بالدعاء و حسن الظن إنهما لا يلتقيان .


رابعا: بعضهم يقدم الجذب من باب ما تركز عليه تجذبه و هذا غير صحيح لأن الأقدار بيد الله و ليس بيد العبد و قانون التركيز كذلك مجرد فلسفة .

خامسا: التجارب لا تعني شيئا و لا نبني عليها شيء لأن حدوثها لا يعني أنها حدثت بناء على الجذب لايمكن إثبات ذلك و بالمقابل هناك تجارب كثيرة تحسن الظن بالله و سعت و لم تحصل على ما تريد لأن الله يفعل ما يريد و مراد الله خير من مراد الإنسان لنفسه .

www.tg-me.com/us/واقع اجمل واحتمالات اوسع/com.Yusrabasil/1844

75 viewsYusra Sonoqrot, May 14 at 14:55

دعيني أوضح لك من منظور الوعي علاقة حسن الظن بالله بقانون الجذب حتى تتضح لك صورة التلاعب في الأسلمة .

أولا: النص الديني يتم استخدامه كأداة لتمرير معتقد .
هذه الحديث تحديدا يتم استخدامه لأسلمة قانون الجذب .

ثانيا : قانون الجذب ليس له علاقة بالدعاء .
الجذب له ثلاثة مراحل إرسل آمن استقبل ، القانون ينص على أن ما تريده أنت يحصل لك .
بينما حسن الظن بالله معناه ما يريده الله لك بحكمته هو ما يحصل لك .

ثالثا: ربما شخص يريد وظيفة معينة و يسعى لها و لكن لا يحصل عليها و هو محسن الظن بالله و لكن الله صرفها عنه لأنه يعلم الغيب و لأنه يريد له الأفضل هل عدم حصوله عليها هنا يعتبر أنه لم يحسن الظن ؟
طبعا لا أذن محاولة ربط تحقق الأمر بحسن الظن تكشف المأزق الذي وقعوا فيه عندما حاولوا ربط قانون الجذب بالدعاء و حسن الظن إنهما لا يلتقيان .


رابعا: بعضهم يقدم الجذب من باب ما تركز عليه تجذبه و هذا غير صحيح لأن الأقدار بيد الله و ليس بيد العبد و قانون التركيز كذلك مجرد فلسفة .

خامسا: التجارب لا تعني شيئا و لا نبني عليها شيء لأن حدوثها لا يعني أنها حدثت بناء على الجذب لايمكن إثبات ذلك و بالمقابل هناك تجارب كثيرة تحسن الظن بالله و سعت و لم تحصل على ما تريد لأن الله يفعل ما يريد و مراد الله خير من مراد الإنسان لنفسه .

BY يسرى سنقرط