- اللّهـُم إنّكَ عفوٌ تُحِبُّ العفو فاعفُ عنّا.

‏" الليَلة اخِر ليَلة وِترية "
اِستقبلوا ليلتكم هَذهِ بهمةٍ عاليةٍ فهي آخر أوتار العشر الأواخِر وأحسِنوا العمل فإمَّا أن تصيبوا ليلة القدر وإمَّا أن تستكثِروا مِن الحسَنات في آخِر شهركُم تزودوا بقيام الليَّل وذكر الله فِي كُل حين وقِراءة القُرآن وغيرهُ من أعمَال الخَير فلعلكُم لاتبلغُون رمضَان العام القادِم

‏اللّهم إني أسألكَ الهُدى والتُقى والعفافَ والغِنى والفوز بالجنةِ والنجاة مِن النار ، اللهم في هذا اليوم الفضيل انزل علينا عفوك وغفرانك واجبر كسرنا وتولنا برعايتك ، يارب العالمين اعتق رقابنا من النار.

وَ نَسْتَوْدِعُكَ يَا اللَّهُ دَعَوَاتٍ رَجَوْنَاهَا طَوَالَ 30 لَيْلَةً

الحمدلله على التمام والكمال، الله يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال ويكتب أجركم ويجزاكم عنا خير الجزاء، وكل عام وأنتم بخير.. موعدنا رمضان القادم باذن الله .

لذة رمضان و روحانيته تكمل في "ختمة القران"مع من نألف و نحب،ويبقى شعور ختم القُرآن عظيم جداً لا يضاهيه شعور،الحمدلله الذي بلغنا رمضان وبلغنا ختم القران،اللهم اجعل القران شاهدًا لنا لا علينا، اللهم اجعله شفيعًا ونورًا لنا ولوالدِينا يارب العالمين

- "‏اللهُمّ إنّي استودعتك أمر نهوضي بعد التعثر،
وطريقي بعد الانقطاع، و نوري بعد الانطفاء ..
اللهُمّ لا سلام ولا قيام ولا استقامة ولا إيمان إلا بك .

- ستظلُّ تختارُ الكتمانَ على البوحِ حتى تغلبَك دموعُك في وسطِ الطريقِ ،
^

ستجاهدُ في نفسِك ألَّا تفشيَ ألمَك حتى يُغيَّرَ في ملامحِك، ويبهتَ على عينيك، ويسلبَك صوتَك المُتزن ويهبَك صوتًا هشًّا مكسورًا.

ستحاولُ أن تتظاهرَ أنَّك بخيرٍ، حتى إذا سُئلتَ عن حالِك مرةً، يضيقُ صدرُك ولا ينطلقُ لسانُك ويظهرُ ما كنتَ تُخفيه!

يا جميلَ السترِ،
استرْ آلامِنا، وتولّها، وتولّنا.

- ثُمَّ قُضِيَت حَاجتُهُ بكَثرة الصَّلاةِ علَى النَّبيِّ ﷺ.

- "لكَ الحَمدُ لا أُحصِي الجمِيلَ ولَم أزَلْ
أنا العاجِزُ المُحتارُ عَن مَبلَغِ الشُّكرِ”

- أدعُو لِي، بمَا تُحِبّ أن يُدْعَى لَك.

كَان النَّبي صَلَّ الله عَليه وَسلم يَقول :

-دَعوة المَرء المُسلم لِأخيه بِظهر الغَيب مُستجابة، عِند رَأسه مَلك مُوكل كُلما دَعا لِأخيه بخير قَال المَلك المُوكل بِه آمين وَلك بِمثل-

وقال سُفيان الثّوري:

-كُنّا إذا أردنا أن يُسْتَجَابَ لنا، دَعوْنا لإخوانِنا في ظهر الغيب-

- ومِن أذكار الصباح والمساء "اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكر"
‏
أن تبدأ نهارك مُستشعرًا أن كل ما فيه نعمة من الله ثم تبدأ مسائك باستشعار الشكر لله على ما مر عليك من النعم، فإن أسوأ ما يمر على إنسان أن ينسى فضيلة الشكر لربه.

‏- إن لم تكن حافظًا للقرآن بعد فيجب أن يكون حفظ القرآن من أولوياتك ومن خططك المستقبلية حفظ كلام خالقك سيفتح لقلبك وعقلك أبوابًا لم تكن تعرف بوجودها حتى.

. . .

‏﷽

‏﴿إن الله وملائكته يصلون على النَّبِيِّ ياأيهاالذين آَمَنُواصَلُّواعليه وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

‏اللَّهُــمَّ صَلِّ وَسَـــلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَـــا مُحمَّدﷺ
‏

- كُن على يقين بأن الله لا يترُك عبدًا صابرًا دون أن يجازيه، سيأتيك العوض من الله لينسيك ما قد عشت من ألم.