Telegram Group Search
🍃ياربّ أحينا حياة طيّبة، نتذوّق فيها سخاء نِعَمك، وجزيل كرمك، ولذّة رضاك ، نترك فيهاأثرًا طيّبًا ، وذكرًا حسنًا، وعملاً باقيًا، وعلمًا نافعًا🍃
▪️خطوات للمساعدة في التخلص من توتر الاختبارات :
الشعور بالتوتر طبيعي، ولكن حاول أن تسيطر عليه لا أن يسيطر هو عليك
- المحافظة على الهدوء والإيجابية
- الاسترخاء والدراسة بذهن صافٍ
- تجنب المماطلة ومراكمة الدراسة
- تخصيص وقت للراحة والترفيه
- استغلال ساعات الصباح الباكرة للمراجعة بهدوء
- الاهتمام بتنظيم مكان الدراسة
▪️نصائح للأهل خلال فترة الاختبارات

- التخفيف من التوقعات العالية والمقارنة
- تقديم الدعم النفسي والمنطقي، مثلا قول : "نحن على ثقة بأنكم ستحققون أفضل ما لديكم"، بدلاً من قول: "ستحققون علامة كاملة"
- توفير الهدوء والسماح بأوقات الاستراحة والرفاهية
- الالتزام ب الروتين وعدم التغيير المفاجيء في هذه الفترة - المساعدة في تنظيم الكتب ومكان الدراسة وتهيئة جو مناسب للمذاكرة - اعداد مأكولات ومشروبات مفيدة وصحية
▪️نصائح للطلبة قبل الاختبار :

- توكل على الله ولا تهتم لما فات فليس فى يدك تغييره ، ركز عما بيدك الان فما لا يكمل كله لايترك كله ، ذاكر بأسلوب الأهم ثم الأقل أهمية ويمكنك معرفة المهم من حل الاختبارات .

- قسم وقتك لانهاء المهم عن طريق عدد الصفحات المطلوبة وعدد الأيام المتبقية .
▪️أثناء الاختبار

- اذهب قبل موعد الاختبار بوقت كافى ولا تتحدث كثيرا الى أصحابك ، اذهب مباشرة الى قاعة الاختبار وقل دعائك و باقى الوقت استرخي سبح ، استغفر ، او ارسم لا تشغل بالك كثيرا بانتظار الاختبار .



- عندما تجد سؤال لا تعرفه لاتقلق اتركه لنهاية الاختبار واذا لم تعرفه ، اكتب اي شيء قريب منه - لاتتركه فارغا

- عندما تنتهى من الاختبار قم بالمراجعة وتاكد انك لم تنسى سؤالا ولا تغير اجابتك خاصة الاختياري ( يحصل بسبب التشويش)
▪️بعد الاختبار :

- سلم الورقة ولا تتحدث بعد الامتحان مع أحد عن الاسئلة واذهب الى منزلك للراحة والاستعداد للمادة القادمة .

وعندما تنتهى الاختبارات لا تشغل بالك بالنتيجة وتترقب ظهورها ، فقط اجعلها فترة اجازة ومتعة وتقبل لاي شيء قادم ، ايا كانت النتيجة ، ردد قدر الله وماشاء فعل ، كله خير .
▪️من المهم قبل الاختبار أيضا 👈عمل جدول عكسي في الأيام التي تسبق الاختبار ، بمعنى البدء بآخر مادة في الجدول، وصولاً إلى أول مادة .
▪️يمكن تقليل التوتر من خلال اتباع بعض الخطوات البسيطة، هذه بعض النصائح التي يمكن اتباعها لتقليل التوتر:

1- ممارسة التمارين الرياضية والنشاط البدني بشكل عام، فهو يساعد في تحسين المزاج وتخفيف التوتر.

2-التأمل والتأكيد على الجانب الإيجابي والأمل.

3- تعلّم التحكّم في تنفّسك وتنفّس نعمة الحياة، فالتنفس المعمّق والمتأني يساعد على تخفيف التوتر.

4- الاسترخاء والاستجمام عن طريق الاستماع إلى الموسيقى المهدئة أو القراءة أو مشاهدة المحبب.

5- التخفيف من الضغوط اليومية وتنظيم الوقت بين العمل والنشاطات الأخرى.

6- تعلم الهدوء والسكينة في مواجهة المواقف الصعبة وتدريب العقل على الإيجابية وعدم القلق والتحكّم بالتفكير السلبي.

7- التغذية الصحية وتناول الأغذية الغنية بالفيتامينات والمعادن والبروتينات والأحماض الدهنية الأساسية، وتجنب الأطعمة الدهنية والسكرية والمنبهات. #تقليل_التوتر
▪️في دراسة نفسية بريطانية نشرت في مجلة سيكولوجي توادي بعنوان " شخصيات المواعيد المتأخرة" تقول :
أن الذين يتأخرون في المواعيد هم أحد ثلاثة شخصيات :
الأولى: الذين يحبون الظهور (لفت انتباه)
الثانية: اللامبالون
الثالثة: المنزعجون من الحضور لأي سبب

هل صادفت مثل هذه الشخصيات في حياتك؟
د/يوسف العطار
وتطيبُ دقّاتُ القلوبِ بذكرهِ
فتفيضُ شوقًا دافئًا وعَمِيما
هو رحمةُ الرحمن أشرقَ بالهُدى
صلّوا عليه وسلّموا تسليما

#اللهم_صل_وسلم_على_نبينا_םבםבﷺ
#يوم_الجمعه
▪️للتخلص من التفكير المفرط :

1- تحديد الحدود للتفكير: يمكننا تحديد وقت محدد للتفكير، وعند الانتهاء منه نضع حدًا لذلك وننتقل إلى مهمة أخرى.

2- ممارسة تدريبات التركيز والتأمل : التمارين تساعد في تهدئة الذهن وإزالة التفكير المفرط.

3- ممارسة الرياضة: تساعد على تحسين المزاج وتقليل التوتر والضغط النفسي، مما يؤدي إلى تقليل التفكير المفرط.

4- التركيز على المهام الحالية بمنبه خاص : التفكير فيما يخصها بدلاً من الشعور بالتشتت والتفكير المفرط.

5- التحدث مع شخص موثوق به: تحدث مع شخص مقرب يمكن أن يساعد في تحسين المزاج وتقليل التوتر، وبالتالي تقليل التفكير المفرط.

6- القيام بنشاطات ممتعة: مثل القراءة أو الكتابة أو الرسم يمكن أن يخفف من التوتر ويساعد في تقليل التفكير المفرط. #Therapist_salwa #التفكير_المفرط
غنى الشخص ليس بمقدار ما يملكه ، بل بمقدار ما يمكن الاستغناء عنه .
▪️رأيك عن نفسك أهم من رأي الآخرين فيك. رأي الآخرين كثيراً ما يخضع لأهوائهم وأمزجتهم والظروف التي يمرون بها ومستوى تعليمهم ودرجة ثقافتهم. بينما أنت -ربما- وحدك من تعرف قصتك، والعقبات التي تجاوزتها، والتحديات التي اجتزتها. تخلص من عبودية قبول الآخرين، وتصالح مع نفسك فأنت كفؤ وتستحق. د/محمد اليوسف
2024/05/29 04:11:17
Back to Top
HTML Embed Code: