Telegram Group Search
Forwarded from Abdullah
ليست كل العواصف تأتي لعرقلة الحياة بعضها يأتي لتنظيف الطريق ..!

#منقول
صميم المريخ يوم ١٨ نوفمبر
والصميم هو اقتران الكوكب بالشمس بحدود ١٧.٥ دقيقة وقال علماء النجوم انها اسعد وافضل حالة للكوكب حيث تظهر دلالته بشكل كبير ويمكن الاستفادة من وقت الصميم بما دل عليه الكوكب.

المريخ: يحكم المريخ برج الحمل والعقرب ويُطلق عليه تقليديا اسم "النحس الأصغر" وبيوته الحمل والعقرب وهي البرج الأول والثامن .
يعتبر دليل الحرب ويدل على الطاقة والحرارة والشجاعة والاندفاع والغضب والرغبة الشديدة والعدوان والقتال والمعارك والحزم والجرأة والحسم والميول العنيفة والبراعة الرياضية والمجهود البدني والعضلات والحركة والتسرع والمبادرة والذكورة والرجولة والمحاربين وإلاثارة الجنسية والشهوة والمنافسة والصيد والمواجهة والأسلحة والآلات الحادة والحرائق والجراحة واستخدام القوة.
Forwarded from جِيد المعالي (ابو ريم)
‏تأدَّبْ في بلائِكَ وتَوَجَّعْ بالحَمْد فأنتَ في حضْرَة قضَاءِ اللهِ وقدَرِه
Forwarded from 🌞فلك و كواكب 🌛 (🌎م.حمودي💵💰💲 ....)
http://moanidall.com/Chart/index.htm
رابط خارطة نور الكون

الميلاد
الساعي
الانتهاء
التحويلية "السنوية"
Forwarded from Wheeb alkr 😇
لحظه تقابل النيرين ( القمر لما كان يقابل الشمس واكتمل فهو يدل موقع اكتمال القمر )
والاجتماع السابق هو موقع ولادة القمر ولقاءة بالشمس الذي حصل في نفس الدرجة )
Forwarded from جِيد المعالي (أبو ريم)
يقول الدكتور عبدالعزيز الخويطر رحمه الله : وأذكر العم " محمد الأحمد الذكير " كأنه أمامي الآن، كان بديناً نوعاً ما، وقصيراً، ولكنه كان خفيف الظل، مرحاً، يحبه كل من عرفه وكان يعيش في البصرة، ويأتي لماماً لعنيزة، حيث يكون محل إحتفاء الأصحاب والأقارب، وأذكر كذلك أنه في إحدى السنوات في شهر رمضان، أخذ يصلي معنا العشاء والتراويح في مسجد الهفوف حينها، والمسجد قريب من بيتنا، وكان يحضر معه "إتريكا"، يقرأ على نوره " عبدالعزيز الصالح الدامغ " في صلاة التراويح، ابن إمام المسجد الراتب " صالح الدامغ "، وكان ابنه عبد العزيز، قبل ذلك في المدينة المنورة، ومنذ أن عاد منها، وابنه عبد العزيز، يصلي بالناس التراويح والقيام، ولأنه لا يحفظ القرآن غيباً، فكان يقرأ في المصحف على نور " فنر " سراج من نوع معين، يعد عند أهل عنيزة، من أفخر السرج، ولهذا كانت فرحة الإمام وابنه والمصلين "بإتريك" العم محمد الأحمد لا توصف، وكان أشد الجمهور فرحاً الأطفال، إذ كنا نذهب ونرابط عند بيته رحمه الله ونحن صغار، في حدود العشر السنوات، حتى يخرج من بيته ومعه "الاتريك" ثم نمشي خلفه "دجلة" إلى أن يصل إلى المسجد، وكنا لا نبعد عيوننا عن هذا الجهاز الأعجوبة، ونوره الساطع الذي لم نر له مثيلاً، أو نتخيل أنه لا يوجد، رغم أنه في مكة يكاد يكون في كل دكان، وكان المسجد يمتلىء بالمصلين، ولعل بعضهم جاء من بعيد ليتمتع بنور الإتريك، ويكون هو حديث المحيط الذي هو فيه، وبعد انتهاء صلاة التراويح "ندجل" خلف العم محمد وإتريكه، وعيوننا مركزة على "فتيلة" الإتريك، غير مدركين ما قد يأتي من ذلك من ضرر، فإذا ما دخل العم محمد بيته، وأغلق الباب عمينا، وصرنا مثل الخفافيش في شمس الظهيرة، ولا يعود إلينا إبصارنا إلا بعد دقائق، وتبقى هذه حالتنا إلى نهاية رمضان، ولعلنا نتطلع لمثل هذا الشهر، ومثل هذا الإتريك العام القادم، إن شاء الله !!.
2024/03/29 10:48:21
Back to Top
HTML Embed Code: