كملنا نمارس يومنا مثل أي يوم، بتجي صورهم بخيالنا ونحن نمارس يومنا ونحس بغصة وخنقة ونرجع نكمل نمارس يومنا، وبنروح ننام مثل كل يوم وبنقوم اليوم الثاني نمارس برضه يومنا.. وكل اللي عملنا إنه شيرنا كم بوست وريل على انستجرام وقلنا لا تعتادوا المشهد بعد ثمانية أشهر من بداية الحرب وبس، وكل اللي جالسين نسويه إننا نعد الأيام.
قمت من النوم على ثلاثة ونص، ومن وقتها للساعة سبعة ونص قرأت سلايد واحد..
أقوم من النوم أقرأ سطر وأرجع أنام شوية وأقوم أقرأ سطر وهكذا🗿
أقوم من النوم أقرأ سطر وأرجع أنام شوية وأقوم أقرأ سطر وهكذا🗿
إني أقرأ قراءة جانبية مش معناه إني ما أذاكر، وما بتجي أنت أدرى بمصلحتي مني. بلاش تنظير وفزلكة
Forwarded from منطقة رمادية
قبل عقد من الزمان وقعت عن فرس حال سباق بعض الأصحاب فكسر معصمي، فسماني بعض الأصحاب -ظلما وعدوانا- فارس بني خيبان.
سقطة واحدة كانت كفيلة لسمعة سيئة امتدت عاما، بأي اسم نسمي صاحبنا الذي يقع كل يوم؟ ولكنه لا يقع عن فرس فهو لا يحسن ركوب الخيل كالعرب، إنما يحسن الوقوع في حب من لم يعرف ولا خبر في كل يوم.
هذه المرة كلم صاحبنا من وقع في حبها، يبدو أن فارس بني خيبان تشجع وصار في عداد المحبين حقا وصدقا!
كتب صاحبنا أبيات وقطعا نثرية على عادته في كل مرة، لكنه كلمها هذه المرة، وصل محبوبته، أتخيل الصفحة الأخيرة من قصص حب صاحبنا وقد كتب فيها: وعاشا معا ألذ العيش.
جاء صاحبنا ليحكي لي الملحمة وأي ملحمة كانت، قدم بأشعار حتى قلت هي ذي، وقع صاحبنا بحق هذه المرة، فإذا به كلمها فقالت له دعني لأفكر!
اه يا فارس بني خيبان، معلقة كاملة لأجل لأفكر، ما أشبه صاحبنا بشعراء بني عذرة، رقيقي القلب غير أن صاحبنا لم يصرف رقته لمحبوبة يقتصر عليها إلى أن يموت، عشق صاحبنا كل بنات حواء.
كلمات كثيرة صنعت التاريخ؛ لأفكر صنعت قصيدتين وبضعة قطع نثرية. اه لو تعلم محبوبتك أثر كلماتها.
ما أشبه صاحبنا بابن المعتز إذ يقول:
قلبي وثاب إلى ذا وذا
ليس يرى شيئا فيأباه
يهيم بالحسن كما ينبغي
ويرحم القبح فيهواه
سقطة واحدة كانت كفيلة لسمعة سيئة امتدت عاما، بأي اسم نسمي صاحبنا الذي يقع كل يوم؟ ولكنه لا يقع عن فرس فهو لا يحسن ركوب الخيل كالعرب، إنما يحسن الوقوع في حب من لم يعرف ولا خبر في كل يوم.
هذه المرة كلم صاحبنا من وقع في حبها، يبدو أن فارس بني خيبان تشجع وصار في عداد المحبين حقا وصدقا!
كتب صاحبنا أبيات وقطعا نثرية على عادته في كل مرة، لكنه كلمها هذه المرة، وصل محبوبته، أتخيل الصفحة الأخيرة من قصص حب صاحبنا وقد كتب فيها: وعاشا معا ألذ العيش.
جاء صاحبنا ليحكي لي الملحمة وأي ملحمة كانت، قدم بأشعار حتى قلت هي ذي، وقع صاحبنا بحق هذه المرة، فإذا به كلمها فقالت له دعني لأفكر!
اه يا فارس بني خيبان، معلقة كاملة لأجل لأفكر، ما أشبه صاحبنا بشعراء بني عذرة، رقيقي القلب غير أن صاحبنا لم يصرف رقته لمحبوبة يقتصر عليها إلى أن يموت، عشق صاحبنا كل بنات حواء.
كلمات كثيرة صنعت التاريخ؛ لأفكر صنعت قصيدتين وبضعة قطع نثرية. اه لو تعلم محبوبتك أثر كلماتها.
ما أشبه صاحبنا بابن المعتز إذ يقول:
قلبي وثاب إلى ذا وذا
ليس يرى شيئا فيأباه
يهيم بالحسن كما ينبغي
ويرحم القبح فيهواه
الوحدة؛ نمط حياتك
تستيقظين، ترتبين السرير وكأنك تحاولين إثبات أمر ما
تعدين القهوة، التي دائمًا ما تسيئين تحضيرها ولا تكملينها قط
إنه اليوم الثالث بالقميص نفسه
في النهاية، سوف تطلين أظافرك، وتغسلين شعرك
متى وجدتِ شخصًا يقترب من ظلك ليثير إعجابه
تقضين ساعات في الامتناع عن كتابة أشعار عنه،
أكثر مما ترقصين
ترتادين حفلات تعلمين أنك لن تبقي فيها إلا ساعة
تتكئين بهدوء على الجدار،
تراقبين ضحكات الناس السهلة التي يحسدون عليها
ابتسامتك؛ قارب مشروخ في نهر فائض،
قريبة، لكن ليس بما يكفي
لا تتحديثن إلى الغرباء - فقط - تجلسين بجانب طاولة العشاء
مثل كلب متسول، تقول عيناه:
أرجوك، اقترب، كن صديقي. جبان أنا... لكني جائع!
.
كلمنتين فون راديكس - ترجمة ضي رحمي
تستيقظين، ترتبين السرير وكأنك تحاولين إثبات أمر ما
تعدين القهوة، التي دائمًا ما تسيئين تحضيرها ولا تكملينها قط
إنه اليوم الثالث بالقميص نفسه
في النهاية، سوف تطلين أظافرك، وتغسلين شعرك
متى وجدتِ شخصًا يقترب من ظلك ليثير إعجابه
تقضين ساعات في الامتناع عن كتابة أشعار عنه،
أكثر مما ترقصين
ترتادين حفلات تعلمين أنك لن تبقي فيها إلا ساعة
تتكئين بهدوء على الجدار،
تراقبين ضحكات الناس السهلة التي يحسدون عليها
ابتسامتك؛ قارب مشروخ في نهر فائض،
قريبة، لكن ليس بما يكفي
لا تتحديثن إلى الغرباء - فقط - تجلسين بجانب طاولة العشاء
مثل كلب متسول، تقول عيناه:
أرجوك، اقترب، كن صديقي. جبان أنا... لكني جائع!
.
كلمنتين فون راديكس - ترجمة ضي رحمي