This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ﴾
🖋 قال الشَّيخ ابن عثيمين -عليهِ رحمةُ اللَّه-:
ينبغي للإنسان دائمًا أن يسأل الله أن يجعله مُباركًا أينما كان في قَوله وفِعله، حتى يكون فيه الخير في نفسه وفي فعله!
📖| التعليق على المنتقى: (١٢٤/٣).
🖋 قال الشَّيخ ابن عثيمين -عليهِ رحمةُ اللَّه-:
ينبغي للإنسان دائمًا أن يسأل الله أن يجعله مُباركًا أينما كان في قَوله وفِعله، حتى يكون فيه الخير في نفسه وفي فعله!
📖| التعليق على المنتقى: (١٢٤/٣).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from دُرَرٌ سُــــــنِيَّة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🖋 قال الإمام الذَّهبِيّ رَحِمَهُ اللَّهُ تعالىٰ:
«إذا وقعَت الفِتن؛ فتمسَّك بالسُّنّة واِلزَم الصَّمت ولا تَخُض فيما لا يَعنِيك، ومَا أشكلَ عليكَ فرُدَّه إلىٰ اللّٰه ورسُولِه، وقِف وقُل: اللّٰه أعلم.»
📖| [سيَر أعلام النّبلاء ( ١٤١/٢٠)]
«إذا وقعَت الفِتن؛ فتمسَّك بالسُّنّة واِلزَم الصَّمت ولا تَخُض فيما لا يَعنِيك، ومَا أشكلَ عليكَ فرُدَّه إلىٰ اللّٰه ورسُولِه، وقِف وقُل: اللّٰه أعلم.»
📖| [سيَر أعلام النّبلاء ( ١٤١/٢٠)]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أعجبُ لِبعض الفضلاء، يفتح علىٰ نفسه أبواب المراسلة من كُل صوب، فلا يكاد يستقرّ حتى تنهال عليه الرسائل، فإذا أكثرها لغوٌ لا يُنتفع به، ولا سؤالٌ يُسترشد به، بل غالبها إزعاجٌ وتشويشٌ واستهلاكٌ للعقل والوقت.
فلينتبه من كان علىٰ ثغرٍ من ثغور الدعوة؛ فإن الفتنة لا تأتيه من عدوٍّ ظاهر فحسب، بل قد تُساق إليه من كثرة الخلطة، وتزاحم الناس، وتطاول من لا يُحسن تقدير أهل الفضل.
فلا تكن سهل الوصول علىٰ الدوام، فإنّ لكُل مقامٍ هيبة، ولكُل قلبٍ طاقة، وإنّ الناس -وإن أحبّوك- لن يكونوا لك علىٰ ما تحب، بل ربّما كانوا أداةَ سقوطٍ لا نُصح، وهدمٍ لا بناء.
فاحفظ وقتك، وصُن مكانتك، ووازن بين انفتاحك على الناس، وحاجتك إلى الخلوة والبصيرة، فليست كُل يدٍ تُمدّ، يُراد بها خير.
منقول.
فلينتبه من كان علىٰ ثغرٍ من ثغور الدعوة؛ فإن الفتنة لا تأتيه من عدوٍّ ظاهر فحسب، بل قد تُساق إليه من كثرة الخلطة، وتزاحم الناس، وتطاول من لا يُحسن تقدير أهل الفضل.
فلا تكن سهل الوصول علىٰ الدوام، فإنّ لكُل مقامٍ هيبة، ولكُل قلبٍ طاقة، وإنّ الناس -وإن أحبّوك- لن يكونوا لك علىٰ ما تحب، بل ربّما كانوا أداةَ سقوطٍ لا نُصح، وهدمٍ لا بناء.
فاحفظ وقتك، وصُن مكانتك، ووازن بين انفتاحك على الناس، وحاجتك إلى الخلوة والبصيرة، فليست كُل يدٍ تُمدّ، يُراد بها خير.
منقول.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🖋 قال الإمام محمد بن صالح العثيمين رَحِمَهُ اللَّهُ تعالىٰ:
مَنْ عامَلَ الناس بالسهولة عامله الله تعالى بمثلها، وقد جاء في الحديث «ومَنْ يَسَّرَ على مُعْسِر، يسَّرَ اللهُ عليه في الدنيا والآخرة».
[رواه مسلم]
📖| شرح بلوغ المرام صـ(١٥/٣٠٩).
مَنْ عامَلَ الناس بالسهولة عامله الله تعالى بمثلها، وقد جاء في الحديث «ومَنْ يَسَّرَ على مُعْسِر، يسَّرَ اللهُ عليه في الدنيا والآخرة».
[رواه مسلم]
📖| شرح بلوغ المرام صـ(١٥/٣٠٩).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
[ راجع نيّتك! ].
في زمنٍ كثرت فيه الصفحات، وتنوّعت فيه القنوات، وصار الوصول للناس أسهل من أي وقت مضى...
يبقى السؤال :
لمن نكتب؟ ولمن ننشر؟ ولمن نُتقن؟
تَفَقَّد نيتك قبل أن تضغط "نشر".
هل أردتَ وجه الله؟ أم أردت أن تُقال "مُبدع، مؤثر، جميل، راقٍ"؟
هل نشرت لتُرضي الخالق؟ أم لتُرضي جمهورًا قد يصفّق لك اليوم وينساك غدًا؟
إيّاك أن تُزيّن صفحتك وتُخرّب قلبك!
فأخطر ما يكون أن تتحوّل الوسيلة الدعوية إلى سُلّمٍ للشهرة،
وأن تستبدل الإخلاص بوهج الظهور، والنية الصافية برغبة التقدير.
و ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
في زمنٍ كثرت فيه الصفحات، وتنوّعت فيه القنوات، وصار الوصول للناس أسهل من أي وقت مضى...
يبقى السؤال :
لمن نكتب؟ ولمن ننشر؟ ولمن نُتقن؟
تَفَقَّد نيتك قبل أن تضغط "نشر".
هل أردتَ وجه الله؟ أم أردت أن تُقال "مُبدع، مؤثر، جميل، راقٍ"؟
هل نشرت لتُرضي الخالق؟ أم لتُرضي جمهورًا قد يصفّق لك اليوم وينساك غدًا؟
إيّاك أن تُزيّن صفحتك وتُخرّب قلبك!
فأخطر ما يكون أن تتحوّل الوسيلة الدعوية إلى سُلّمٍ للشهرة،
وأن تستبدل الإخلاص بوهج الظهور، والنية الصافية برغبة التقدير.
و ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
قَنَاةُ | أَبَا عَبْدِ اللَّهِ
[ راجع نيّتك! ]. في زمنٍ كثرت فيه الصفحات، وتنوّعت فيه القنوات، وصار الوصول للناس أسهل من أي وقت مضى... يبقى السؤال : لمن نكتب؟ ولمن ننشر؟ ولمن نُتقن؟ تَفَقَّد نيتك قبل أن تضغط "نشر". هل أردتَ وجه الله؟ أم أردت أن تُقال "مُبدع، مؤثر، جميل، راقٍ"؟ هل نشرت…
و الشيء بالشيء يذكر نتوقف عن النشر بسبب الامتحانات دعواتكم لنا يا أخوة بارك اللَّه فيكم ، راجعوا المنشورات القديمة و شاركوها عندكم جزاكم اللَّه خيرًا.
لا تنسونا من صالح دعائكم.
لا تنسونا من صالح دعائكم.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM