This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"يُشبه لحظة الأمان الأولى، بعد عامين من القلق."
لن أعتذر عن القسوة التي أنا عليها الأن ، لا أحد اعتذر لي عندما كانوا السبب في ذلك الخراب بداخلي
اختر مَن سيعرفك، اختر من سيرى مواطئ ألمك، لكل شخص طريقته في المعرفة؛ أحدهم قد يدمرك لمجرد أنه يعرف
رغم بشاعة أغلب المواقف إلا إنني شاهدت بكل ثبات طريقة تحول الأشخاص المفضلين إلى غرباء .
حتى وإن تعافى الإنسان ونسى كل شيء ، ستبقى معه تلك اللحظة التي أشفق بها على نفسه ، ستبقى راسخة في ذاكرته للأبد كندبة لا يمكن شفائها أو تجاوز بشاعتها.
Forwarded from لكِ قصيدتي. (Bader. ً)