أرجوك، لا تتوقَّف عن الكِتابة،
فلا زلتُ أقرأ نفسي بين سطورك،
أُحاوِل تجميع فتاتي،
بين كلماتِك،
أُكتُبْ،
أُكتبني .. أكتبنا،
فأنا أعيشُ على رذاذ حروفِك،
منذُ سنينٍ وإلى الآن،
أعيشُ بِكَ وفيكَ،
أكتبنا يا أوَّلُ روحٍ لَمَسَت قلبَ الغزالة،
يا أولُ العِشْقِ وآخره،
أرجوك ..

لا باس يالقلب الشجاع

البسنَي عُقد حُبِك.

‏"كنت مبددًا إلى درجة التلاشي، كنت حزينًا إلى الحد الذي تساوت لدي جميع الأشياء؛ ان أموت هُنا أو في مكانٍ آخر، ان أبقى أو ان أغادر".

إنها كاملة تماماً إلى درجة أن أوقن أنها ليست حقيقية.
وكانها خرجت لتوها من حلم.
صفاء جمالها يشعرني بشيء أقرب إلى الحزن جمال طبيعي جداً، بيد أنه لا يتحقق سوى عبر شيء خارق للعادة .

‏يا من غلاتك لها بأعماق صدري لحد
‏تجاوزتك السنين وجابت اللي يليك
‏مزْعلني إن الليالي ما توقف لأحد
‏ولا أنت؟ تستاهل إن العمر ياقف عليك

‏مالي غنى عنك انا الله فيك مغنيني
‏ولا لي عوض عنك انا الله فيك عوضني

‏ماغيرك انسان يسعدني ويشقيني
‏وصلك دوا والغياب ان طال يمرضني

‏أشعر بالأيام مثل حِمل يتراكم عليّ، ولا أعرف بأيّ ثقلٍ أبدأ، لأُزيحه عن قلبي، حتى أنجو.

‏ولو حطّت يديها على الكبود الوجاع
‏ سلمت جميع الجروح الكامنات وبرت

‏" أحبكَ في القنوطِ وفي التمنّي
‏كأني منكَ صرتُ وأنتَ منّي
‏أحبكَ فوق ما وسعتْ ضلوعي
‏وفوق مدى يدي وبلوغِ ظنّي "

وأحب الليّن ، لا يهمني شكلك ، ثقافتك ، محيطك.. دائمًا يبهرني الشخص الذي يخاف من أثر كلماته
في قلب غيره

‏«قد ينال المؤمن بدعاءِ أخيهِ ما لا يدركهُ بدعائهِ لنفسه»
‏لا تنسوني، ووالدي وأهلي ومن يعز عليّ من دعواتكم الطيّبة في هذا اليوم المبارك
تقبل الله منكم جميعاً .

‏اقول في نفسي وانا اعايد الناس
‏متى ب شوفك تكمل افراح عيدي

‏اجامل وربي عليمٍ ب الاجساس
‏وشهو شعوري وانت عني بعيدي

أخش اسمك عن أطراف الحديث و تفضحه دعواي
‏⠀⠀وتهتف له عروق القلب وتجدّد له البيعه