بعض الليالي لها أهمية ودلالات
‏إنك على البال
‏ومنها ليلة العيد
‏« من تفقده في ليلة العيد
‏غااااااااالي »
‏وأيضًا /
‏« إن ما ذكرك في ليلة العيد ، ما
‏تقدر تذكره باقي الليالي »

-

اقسى تساؤلات محمد عبدُه لما قال :
‏« ياكيف بعت الليّ بروحه يداريك !»
‏ورغم الألم اللي كان حاس فيه إلا انه
‏كان رقيق جدًا مع شخصه وعاتبه أرق
‏عتاب وقال :
‏« يا بعد عُمري ما ضمِيرك يلومك ؟».

يا اقرب من انفاسي لو ان عمر محبتنا قصير
‏و ابعد من الزله مثل بعدّ الثريا و الجدي

‏انا اكتشفت اني عديم احساس وبليا ضمير
‏و الا ما كان أرضى بـ هجرانك ووصلك في يدي .

-

هواجيس

‏"لا أريد استعادة أيّ شيء، لا الأشخاص الذين انتهوا من حياتي ولا شعوري الذي أهدرته فيما مَضى ولا محاولاتي، كيفما كانت، أريد أن أبدأ من جديد دون غضب دون ضغينة، دون خوف دون تردد، دون ندم، هادئ ومستقر لا يعرقل خطواتي ماضٍ ولا خوف من المستقبل، أنا بكامل سكينتي واللّحظة الراهنة فقط."

-

‏"لم يكن اختيارًا خاطئًا على أيّ حال، لا تُعاتب نفسك كثيرًا على أنّهم يتبدلون ويتغيرون، لا تقتل نفسك من أجل أنهم غابوا أو يغيبون، يجب عليك أن تؤمن أنهم كانوا مرحلة في قلبك، وأن هذه الرحلة توقّفت هُنا؛ لأنها أقصى ما يمكنها أن تصل إليه، ثم تمضي الحياة."

-

يوم مرّتنا ليالي العيد عادي
‏أثرك أنت اللي محلّيها من أوّل"
‏- مشعل بن ثروي

-

"تقولين وش حدك على طردة المقفين
‏ انا ماطردت من .. المقفين كون أنتي "
‏- صالح النشيرا

-

السلام عليكم من وحشة المسافة
‏ ورحمة الله من الشوق وطواريه .

-

عمر السهر مامدحني رغم وقفاتي
‏ لاناموا الدالهين .. وجيته لحالي "
‏- عبدالله آل لزيوح

-

الخيبة هنا :
‏" أنا اللي رجعت ورجعتيّ مالها داعي
‏لو إني مكمل خطوة الهجر كان أحسن " .