³⁶ عشآق آلَملَكي ¹⁵

الطريق لويمبلي ✅

الطريق إلى ويمبلي لم يكن مفروشا بالورود ، الطريق إلى البيرنابيو صعب ومرهق للخصوم والمنافسين ، تسعون دقيقة مرهقة للمنافسين ، مرهقة للخصوم ، متعبة جدا للقادمين إليه .

في ألمانيا حلموا بنهائي ألماني خالص حتى قرر ريال مدريد التسجيل ، حتى قرر خوسيليو ان يغير الواقع الذي حلمت به المانيا وبعضا من إسبانيا .

نوير إستعمل كل ما تعلمه في الأكاديمية ، إستعمل كل خبراته وهو يقف في وجه ضربات مهاجمي ريال مدريد ، عملاق الحراسة العالمية فعل كل شيء لكنه لم يتوقع ان يواجه خوسيليو ، أحيانا المعادلات السهلة من تفسد النتائج .

كيميتش عانى الويلات عندما اراد ان يدافع ، لم يجد المساحة عندما اراد ان يهاجم ، مدلل الألمان لعب أسوا لقاء له في تاريخه ، السبب واضح ، واجهة الأفضل في العالم في الهجوم ، وواجه الأصلب في الدفاع .

المنتصرين من المعارك يجب ان تكون عليهم آثار الحروب ، في كرة القدم إن لم تقاتل كلوكا فانت فاقد للشغف ، الكرواتي رغب رتبته العسكرية العالية ، دافع وإستبسل .

الحظ ، التحكيم ، إجمع ما تريد من كلمات المدح والذم ، النتيجة في الإخير ستكون واحدة ، ريال مدريد في النهائي للمرة السادسة في آخر عقد او اقل بقليل من العقد .

في نهاية اللقاء إجتمع المتأملون في المشهد إعتقادا منهم أنه مألوف ، القادمون الجدد شاهدو أحلامهم تتحقق ، كل شي بدا مالوف كأنه سيناريو مكرر ، من تغير فقط هو أسماء بعض الواقفين على الهامش .

بعضهم بدا مندهشا كأنه لا يصدق ، احدهم بقي يداعب الكرة مع ابناءه بعد ان ضمن مقعدا في النهائي السابع له في المسابقة ، ناتشو قبل الإعلان الرسمي عن خروجه يريد السادسة ، غولير يطمح لأن يكون أصغر لاعب في تاريخ الريال يحقق اللقب ، كورتوا رغم الإصابة والعودة يحتضن لونين فرحا ، خوسيليو سقط منهارا من هول ما فعل ، تتغير المشاهد والمواقع ، بين كييف وباريس ، كارديف او لشبونة ، ويمبلي سيكون عنوانا ٱخر لملحمة منتظرة ، كتب على هوامشها " الطريق الى الخامسة عشر "

www.tg-me.com/us/³⁵ عشآق 🇵🇸 آلَملَكي ¹⁴/com.madrid_88/97558

287 views𝐊𝐀𝐙, May 10 at 17:37

الطريق لويمبلي ✅

الطريق إلى ويمبلي لم يكن مفروشا بالورود ، الطريق إلى البيرنابيو صعب ومرهق للخصوم والمنافسين ، تسعون دقيقة مرهقة للمنافسين ، مرهقة للخصوم ، متعبة جدا للقادمين إليه .

في ألمانيا حلموا بنهائي ألماني خالص حتى قرر ريال مدريد التسجيل ، حتى قرر خوسيليو ان يغير الواقع الذي حلمت به المانيا وبعضا من إسبانيا .

نوير إستعمل كل ما تعلمه في الأكاديمية ، إستعمل كل خبراته وهو يقف في وجه ضربات مهاجمي ريال مدريد ، عملاق الحراسة العالمية فعل كل شيء لكنه لم يتوقع ان يواجه خوسيليو ، أحيانا المعادلات السهلة من تفسد النتائج .

كيميتش عانى الويلات عندما اراد ان يدافع ، لم يجد المساحة عندما اراد ان يهاجم ، مدلل الألمان لعب أسوا لقاء له في تاريخه ، السبب واضح ، واجهة الأفضل في العالم في الهجوم ، وواجه الأصلب في الدفاع .

المنتصرين من المعارك يجب ان تكون عليهم آثار الحروب ، في كرة القدم إن لم تقاتل كلوكا فانت فاقد للشغف ، الكرواتي رغب رتبته العسكرية العالية ، دافع وإستبسل .

الحظ ، التحكيم ، إجمع ما تريد من كلمات المدح والذم ، النتيجة في الإخير ستكون واحدة ، ريال مدريد في النهائي للمرة السادسة في آخر عقد او اقل بقليل من العقد .

في نهاية اللقاء إجتمع المتأملون في المشهد إعتقادا منهم أنه مألوف ، القادمون الجدد شاهدو أحلامهم تتحقق ، كل شي بدا مالوف كأنه سيناريو مكرر ، من تغير فقط هو أسماء بعض الواقفين على الهامش .

بعضهم بدا مندهشا كأنه لا يصدق ، احدهم بقي يداعب الكرة مع ابناءه بعد ان ضمن مقعدا في النهائي السابع له في المسابقة ، ناتشو قبل الإعلان الرسمي عن خروجه يريد السادسة ، غولير يطمح لأن يكون أصغر لاعب في تاريخ الريال يحقق اللقب ، كورتوا رغم الإصابة والعودة يحتضن لونين فرحا ، خوسيليو سقط منهارا من هول ما فعل ، تتغير المشاهد والمواقع ، بين كييف وباريس ، كارديف او لشبونة ، ويمبلي سيكون عنوانا ٱخر لملحمة منتظرة ، كتب على هوامشها " الطريق الى الخامسة عشر "

BY ³⁶ عشآق آلَملَكي ¹⁵