تذكر الّذي يُسلِّم أمرهُ لله، لا يرىٰ شيئًا بعيدًا ..

#إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَٰٓئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِيِّۚ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيۡهِ وَسَلِّمُواْ تَسۡلِيمًا .."

#تصبح الأيام في نظري في غاية القيمة عندما أتذكر بِأن كل يوم سيصبح ذكرى .."

#والله ما قلنا " وداعاً " قط.
قلنا تمسكوا بنا بَـ طريقة ترضي الله .."

لازم تــدوس مسطرة عشان تعدي

#إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَٰٓئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِيِّۚ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيۡهِ وَسَلِّمُواْ تَسۡلِيمًا .."

#أتمنىٰ يكون فيه طريقة نشيل فيها ضيق اللّي نحبّهم من صدورهم لصدورنا ، من صدورهم لبرّا ، لأي مكان ، إلّا هم يارب لايمسّهم شِيء ..".

#صباحُ الخير ،ثُم إنَّ سماءَ اللهِ واسعة ، فاذهب بحُلمِكَ أينما تُريد .."

#ياما صادفنا ناس حاولت تزرع بطريقنا ورد بعيد عن الشوك يلي كنا عم نمشي عليه وما حسينا بقيمتهم إلا بعد ما فقدناهم سامحونا العتمة الي كانت جوانا ما خلتنا نشوفكم كويس . . "

#وأحياناً تود لو تسمع أحدهُم يُخبرُك بأنهُ بجانِبك مهما حدث لن يترُكك مهما زاد الوضع سوء ، لن يفلِت يده مهما تخليت ،
أحياناً تود أن تشعُر بالأمان جِوار أحدهُم ، تتخلص من العُزله التى قررت أن تُحاوط بِها نفسك ...
أحياناً تود أن يربُت على كَتِفك أحدهُم ويُخبرُك بأن كُل شئ سَيمُر..!!"

#ولنا فِي كُل يوم جُمعة ثلاث رحمَات :

- الصَلاة على النبي صلَّ الله عليه وسلم .
- سُورة الكَهف .
- كَنز ينتظرُنا قبل المغِيب لدعوَة مُستجابة بإذن الله .."

إياك إياك أن يمر عليك يوم في هذه العشر الشريفة ‎عشر ذي الحجة، ولم تأخذ فيه حظك من الذكر، خاصة الأذكار النبوية اليومية، ومنها ‎الأذكار اليومية المئوية:

١-(لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير) ١٠٠ مرة.
٢-(سبحان الله وبحمده) ١٠٠ مرة.
٣-(سبحان الله) ١٠٠ مرة.
٤-(الحمدلله) ١٠٠ مرة.
٥-(الله أكبر) ١٠٠ مرة.
٦-(ربِّ اغفر لي، وتب علي، إنك أنت التواب الرحيم) ١٠٠ مرة، أو
٧-(أستغفر الله، وأتوب إليه) ١٠٠ مرة.
فمن زاد على (١٠٠)، فنور على نور، وزيادة في الحسنات والثواب.

ثبت عن أبي هريرة رضي الله عنه: "إني لأسبح كل يوم اثنتي عشرة ألف تسبيحة".
وقال ﷺ :" لأن أقول:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، أحب إلي مما طلعت عليه الشمس".صحيح مسلم

يعني: سبحان الله، والحمدلله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، مرة واحدة، أفضل وأنفع من الدنيا وكنوزها وخزائنها، فكيف بالمئات.

- د. عبدالعزيز الشايع