دَعت إمرأه جميله يوماً أحد الشعراء المسلمين
للأحاد فقال فيها وهو يتأملها :
و مليحةٍ ترمي السهام سديدةً
بالحُسنِ أمّا الفكرُ غيرُ سديدِ
تدعوا إلى الألحاد في كلماتها
و جمالها يدعو إلى التوحيدِ
للأحاد فقال فيها وهو يتأملها :
و مليحةٍ ترمي السهام سديدةً
بالحُسنِ أمّا الفكرُ غيرُ سديدِ
تدعوا إلى الألحاد في كلماتها
و جمالها يدعو إلى التوحيدِ
في الوَقت الذي سأكونُ فيه بعيدة
ولا أحومُ حَولك
ولا أحوم في مُخيّلتك الكَبيرة
أتمنى أن أكون فراشةً
تَحطّ على كتفكَ الأيسر
وتُغني أغنيةً سَعيدة في أذنيك
عَلَّك في ذلكَ الوقت
سترغبُ في بقائي بحياتك
على هيئة فراشة
ولا أحومُ حَولك
ولا أحوم في مُخيّلتك الكَبيرة
أتمنى أن أكون فراشةً
تَحطّ على كتفكَ الأيسر
وتُغني أغنيةً سَعيدة في أذنيك
عَلَّك في ذلكَ الوقت
سترغبُ في بقائي بحياتك
على هيئة فراشة
miracle
متعاجزت وداسوي تمارين بالبيت بس تعاجزت اسويلي ماعون فواكي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وَما الهُمومُ وَإِن حاذَرتَ ثابِتَةٌ
وَلا السُرورُ وَإِن أَمَّلتَ يَتَّصِلُ
فَما الأَسى لِهُمومٍ لابَقاءَ لَها
وَما السُرورُ بِنُعمى سَوفَ تَنتَقِلُ
لَكِنَّ في الناسِ مَغروراً بِنِعمَتِهِ
ما جائَهُ اليَأسُ حَتّى جائَهُ الأَجَلُ
أبو فراس الحمداني
وَلا السُرورُ وَإِن أَمَّلتَ يَتَّصِلُ
فَما الأَسى لِهُمومٍ لابَقاءَ لَها
وَما السُرورُ بِنُعمى سَوفَ تَنتَقِلُ
لَكِنَّ في الناسِ مَغروراً بِنِعمَتِهِ
ما جائَهُ اليَأسُ حَتّى جائَهُ الأَجَلُ
أبو فراس الحمداني
تأتينَ مثلَ المستحيل تفرّداً
تتواضعين لهن، وأنتِ مُحالُ
ما كان إلا أن تكون - أنوثتكْ
شمسٌ- وكلّ الأخريات ظلالُ
تتواضعين لهن، وأنتِ مُحالُ
ما كان إلا أن تكون - أنوثتكْ
شمسٌ- وكلّ الأخريات ظلالُ
يا رب ما تطلع عليكم شمس العيد إلاَ وقد وجدتم في صدوركم الانشراح وحلّت عليكم الأفراح وتذوقتم لِذّة قوله تعالى:
" فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ "
" فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ "