المسألة ليست مسألة لقاحات، إنما علامة زمان كبرى، حيث كشف الوعي الأعلى الحقيقة أمام عيون العالم اجمع، وميز امامهم بين المخلّص والدجّال، ولكنهم ما زالوا مصرّين على انكار الحقيقة. بدل أن يسألوا "ما هي نوعية هؤلاء الناس المعجزة الذين رأوا ما لم تراه ايقونات الطب والأكاديمية؟ وما نوع ذلك اليقين والايمان والشجاعة في قلوبهم ليقفوا لوحدهم امام خبثاء البشر واغبياءهم لصيانة الأمانة"، بدل أن يسألوا هذا السؤال المطلوب بحثا عن الخلاص من الكارثة التالية، ما زالوا يكابرون ويسمّون رسالة الخلاص "نظريات المؤامرة". كل مرة يذهلني من جديد مستوى خبث هؤلاء وعمى أتباعهم. https://youtu.be/pswC8WUGj5E
المسألة ليست مسألة لقاحات، إنما علامة زمان كبرى، حيث كشف الوعي الأعلى الحقيقة أمام عيون العالم اجمع، وميز امامهم بين المخلّص والدجّال، ولكنهم ما زالوا مصرّين على انكار الحقيقة. بدل أن يسألوا "ما هي نوعية هؤلاء الناس المعجزة الذين رأوا ما لم تراه ايقونات الطب والأكاديمية؟ وما نوع ذلك اليقين والايمان والشجاعة في قلوبهم ليقفوا لوحدهم امام خبثاء البشر واغبياءهم لصيانة الأمانة"، بدل أن يسألوا هذا السؤال المطلوب بحثا عن الخلاص من الكارثة التالية، ما زالوا يكابرون ويسمّون رسالة الخلاص "نظريات المؤامرة". كل مرة يذهلني من جديد مستوى خبث هؤلاء وعمى أتباعهم. https://youtu.be/pswC8WUGj5E
Telegram has exploded as a hub for cybercriminals looking to buy, sell and share stolen data and hacking tools, new research shows, as the messaging app emerges as an alternative to the dark web.An investigation by cyber intelligence group Cyberint, together with the Financial Times, found a ballooning network of hackers sharing data leaks on the popular messaging platform, sometimes in channels with tens of thousands of subscribers, lured by its ease of use and light-touch moderation.
Mr. Durov launched Telegram in late 2013 with his brother, Nikolai, just months before he was pushed out of VK, the Russian social-media platform he founded. Mr. Durov pitched his new app—funded with the proceeds from the VK sale—less as a business than as a way for people to send messages while avoiding government surveillance and censorship.