كُنتِ المَلاذَ إذا ما الحُزنُ أرهَقَني
واليومَ مِن بَعدِكِ الأحزانُ تُبكِيني .
واليومَ مِن بَعدِكِ الأحزانُ تُبكِيني .
انا ألان
في أقصَى مَراحل ضياعِي
اين اهربُ؟
البيَت لِم يعُد
ينهَي كُل هذهِ المّتاهة
و القلبُ الطيبَ
الذي كاَن يعُطيني الأمَل
قد رحَل
و انا ؟
أنا لِم أعُد ليْ
نسَيتني بإكمَلي
في المِاضي .
في أقصَى مَراحل ضياعِي
اين اهربُ؟
البيَت لِم يعُد
ينهَي كُل هذهِ المّتاهة
و القلبُ الطيبَ
الذي كاَن يعُطيني الأمَل
قد رحَل
و انا ؟
أنا لِم أعُد ليْ
نسَيتني بإكمَلي
في المِاضي .
ولكنكَ لم تُحبنّي
رُبما أُعجبت بي
بأندماجِنا سَويا
واحاديثنا اللامُتناهية
رُبما أُعجبكَ مَظهري
او صَوتي ، اهتمامي بِكَ
وانتباهي لكَ، لكنهُ لم يَكُن حُبًا
الجَميع يشعر هَكذا اتجاه الجَميع
انتَ لم تُحبنّي ، أحبّبت حُبي لكّ .
رُبما أُعجبت بي
بأندماجِنا سَويا
واحاديثنا اللامُتناهية
رُبما أُعجبكَ مَظهري
او صَوتي ، اهتمامي بِكَ
وانتباهي لكَ، لكنهُ لم يَكُن حُبًا
الجَميع يشعر هَكذا اتجاه الجَميع
انتَ لم تُحبنّي ، أحبّبت حُبي لكّ .
نظَرْتُ إِلَى الرَّاحِيلِنَ دُونَ تأَسُّفا
وأَكْتفيْتُ بِذَاتِي بِلَا هَمٍّ وَلَا أَسى
أَقْنَعتُ نَفْسِي بِأَنّ حَوْلِي أُنَاسًا
يَهْجرُونَ شَخْصاً إِذَا رَأَوهُ أَكْتَفى .
وأَكْتفيْتُ بِذَاتِي بِلَا هَمٍّ وَلَا أَسى
أَقْنَعتُ نَفْسِي بِأَنّ حَوْلِي أُنَاسًا
يَهْجرُونَ شَخْصاً إِذَا رَأَوهُ أَكْتَفى .