Telegram Group Search
°°

«يا ربّ..
أنا في انتظَارِ النهاياتِ السَّعِيدة
التي عِشتُ دهرًا أبحثُ عنها، أتخيَّلها وأحلمُ بها..

يا ربّ أدعوكَ
ألا تَغلِبُني هذه الدُّنيا أكثر،
وأنا الذي لا حَول لي بها ولا قُوَّة

ومَا يُزكِّيني يقِيني بأنَّني عَبدَك ولن تُضيِّعُني أبدًا»
"ولكني اليوم غير الأمس تماماً، لقد تجردت من شغف المجازفة، وعاطفة اللوم والعتاب وأنني على استعداد تام على أن لا أملك من دنياي إلا نفسي لا أكثر."
‏﴿وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ ۚ﴾.
«السيفُ في الغمدِ لا تُخشى مضَارِبُهُ
و سيفُ عينيـكِ في الحالَيـنِ بتّـارُ ».
"وصابرٌ تلهجُ الدنيا بنكبتِهِ
‏تخالُهُ مِن جميلِ الصبرِ ما نُكِبا" ♥️!
الإنسان السعيد المتزن تقل إنتاجيته بعض الشيء إذ تصبح أهدافه في الحياة إنسانية.

عبد الوهاب المسيري/ رحلتي الفكرية: في البذور والجذور والثمر
"كلٌّ لهُ
همٌّ
وذكرى
وأمانٍ
وانتظار..

كلٌّ يذوقُ بعمرِهِ
لذّاتَ فوزٍ وانتصار

لم تُخلق الدنيا سُدى!
الله دبر كل شيءٍ
وله المحامدُ كلّها
"
"تلطف مع الخطأ، لأنه طارئ واستثناء، ولا تتلطف مع الخبث، لأنه منهج وطبع؛ هذه القاعدة تعلمك فن تدبير الأخلاق، وتحميك من هدر الفرص والعمر، وتهديك لمن يستحق البقاء في حياتك."
"‏وافهم كيف يتحوّل العتب إلى سكوت، وكيف ينتهي السكوت : اشاحة"
"قدَّمتَ عمركَ للأحلامِ قربانَا
لا خنتَ عهدًا ولا خَادعتَ إنسانَا
والآن تحملُ أحلامًا مبعثرةً
هل هانَ حُلْمُكَ.. أم أنتَ الذى هانَا؟"
"لا أدين بالاعتذار لأحد عن مسحة الحزن الممتزجة بحكاياتي، ولا عن تأثري بمسببات الألم، ولا عن تجدد نوبات اكتئابي كلما مرّ بي طيف من ماضٍ لم يُنجني منه سوى لطف الله بي!"
" ومتى رأيت في نفسك عجزا فسَل المُنعم، أو كسلا فسل الموفِّق، فلن تنال خيرًا إلا بطاعته، ولا يفوتك خَير إلا بمعصيته، فمن الذي أَقبل عليه فلَمْ يَرِد كل مراد؟ ومن الذي أعرض عنه فمَضى بفائدة، أو حظِي بغرض من أغراضه؟"

- ابن الجوزي.
‏"بارع في طيّ الأسى و إحالته إلى سلوى."
"حتمًا، هذه المرّة يجب عليك اختيارُ نفسك."
﴿ هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ ۖ ﴾
وأتركُ الشئَ أهْواهُ ويعجبُني
‏أخشىٰ عواقبَ ما فيهِ من العارِ
2024/05/08 08:34:42
Back to Top
HTML Embed Code: