أعتقدُ أنّني أقف على عتبة الجنون بك ، فما عدتُ قادراً على الإتيان بفكرتين لا تقفين بينهما
- بلزاك إلى ايفيلينا ١٨٣٦
- بلزاك إلى ايفيلينا ١٨٣٦
تمنيتُ كثيراً أن تكوني بجانبي الآن
لكنّكِ لستِ كذلك ، بل أنتِ هناك
و"هناك" لا يدري كم هو محظوظ !
لكنّكِ لستِ كذلك ، بل أنتِ هناك
و"هناك" لا يدري كم هو محظوظ !