الأسباب لا تمنع أحد،
مهما كانت ثقيلة ومؤسفة ومزعجة،الحقيقة كلها واقفة على صدق الرغبة،على عُمق الغاية
"وعلى مكانتك أحياناً".

“ لا أؤمِن بالتناسخ، ولا بوجود حياة أُخرى
لكني
إذا عُدت إلى الحياة، أتمنى أن أكون حقيبة
يدكِ .”
خالد صدقة .

"يؤجلها ولا ينساها،ليصنعها على الشكل الذي تتمنّاه،ليلبسك ثيابها على المقاس الذي يليق بروحك،لتُقبل عليك باسمة في الوقت المُقدر لها،فآمالك الصادقة في أمان،عند اللطيف،الكريم،الوهّاب،الذي يهب ما يشاء إلى من يشاء،وأنت جزء يسير من مشيئته العُظمى".

لِساني وَقَلبي يَكتُمانِ هَواكُمُ
وَلَكِنَّ دَمعي بِالهَوى يَتَكَلَّمُ

وَلَو لَم يَبُح دَمعي بِمَكنونِ حُبّكُم
تَكَلَّمَ جِسمٌ بِالنُحولِ يُتَرجِمُ.

حبيبي بتضل حاطّط فيروز بالنهار وبالليل! هادي فيروز شغلة كبيرة ما حدا بالدنيا بغنّي باحساسها
بس حلوة الصبح؟ هلّق بالراديو أبحطّوها غير الصبح قام العالم فكرت شو إنه هي أبتنسمع غير الصبح،
هلّق هنت بتفهم أكثر من الراديو؟ بفهم أكثر من الراديو ومن التلفزيون كمان ما أنا مهندس!

- لعنة الطين

أخشى عليكِ من أن ألقى الطمأنينة ولا نتقاسمها معاً،من أن أنام براحةٍ وأنتِ مُتعبة،أخشى عليكِ كثيراً من كل شيئ لا يُصيبنا معاً.

الصيف ومحبيه ☕️

قالت إِنّها..
‏تُحبّ السّفر
‏مِنْ يومِها وأنا على..
‏قَيْدِ الطُّرُقات.

‏–رحيم جماعي

Done 🤍

‏لَها مُقلَةٌ كَحلاءُ نَجلاءُ خِلقَةً
كَأَنَّ أَباها الظَبيُ أَو أُمَّها مَها

دَهَتني بِوِدٍّ قاتِلٍ وَهوَ مُتلِفي
وَكَم قَتَلَت بِالوُدِّ مَن وَدَّها دَها.

–جميل بثينة

أحمل "اشتقت إليكِ" منذ الصباح
لا أعلم ماذا أفعل بها، إنّها تحرقني.

–خالد صدقة

اللّه يا ميادة 🩶

"إنَّ العيونَ التي سلّت لواحظها
‏لم تدرِ عن مغرمٍ أودى بهِ النظرُ
‏كأنّما السهمَ عيناها رمتهُ بنا
‏فشقَّ قلباً بهِ من فعلِها أثرُ
‏يبقى شريداً لعينيها يُطالعُها
‏وقد غشى عقلَهُ من حُسنِها السّكَرُ
‏يا للمهاةِ مهاةٌ في الْتفاتتها
‏يحارُ ذو اللبِّ حتى يذهلُ البصرُ."

إذا قالت لك الفتاة أهلين فأعلم أنها تريدك زوجًا لها لأن....
أهلها + أهلك = أهلين

‏–خالد الشرهان

تعال
نحتسي الحبّ معًا
أنت تبتسم
وأنا أعدّ النجوم التي تتناثر من عينيك.

أعلى شهادة على وجه الأرض
هي "أخلاقك".

تجاوز لا تدع ما راحَ يبقى
‏ولا تمددُ يداً من أجلِ غرقى
‏ولا تندم! على شيءٍ وتدري
‏بأنّكَ لنْ تُضيفَ الآنَ فرقا
‏تجاهل، عِش نهارَكَ كالمرايا
‏وهشّم ليلَكَ المصقول بَرقَا
‏لقد أعطيتَ كُلَّكَ كيفَ ترضى
‏بأنْ تُعـطى الّـذي منهم تبقّى ؟
‏طلعتَ لهم أضأتَ وكنتَ نجماً
‏تُشِعُّ كأنّما ما متَّ حرقا
‏فلا تحفل إذا مسّتكَ ذكرى
‏نبيلاً كنتَ، فـذّاً بينَ حمقى
‏لقد تركوكَ ما التفتوا وداعاً
‏كأنّ سواكَ كانَ بهم أحقا.