إذا كان الجهاد لله وللمستضعفين والذين أخرجوا من ديارهم بغير حق ودفاع عن الحرائر والأطفال الرضع والشيوخ الركع فلا فرق بين طفل في الفاشر وفي مدني وفي سنار فلا داعي لمناشدة المشتركة وحدها فكلنا دارفور فشعب كامل يتحرك من كل فج لا تصعب عليه فئة باغية مارقة لن تقف في دارفور فقط ان قدر الله سقوطها،ستجعلها قاعدة انطلاق لتعبث بكل الوطن فلنتداعي جميعا لهزيمة الأوباش وننحي العنصرية جانبا فالدين والاخلاق والمثل والسودانوية الحقة لا تفرق بين منطقة واخري نختلف سياسيا ونتفق انسانيا واخلاقيا
إذا كان الجهاد لله وللمستضعفين والذين أخرجوا من ديارهم بغير حق ودفاع عن الحرائر والأطفال الرضع والشيوخ الركع فلا فرق بين طفل في الفاشر وفي مدني وفي سنار فلا داعي لمناشدة المشتركة وحدها فكلنا دارفور فشعب كامل يتحرك من كل فج لا تصعب عليه فئة باغية مارقة لن تقف في دارفور فقط ان قدر الله سقوطها،ستجعلها قاعدة انطلاق لتعبث بكل الوطن فلنتداعي جميعا لهزيمة الأوباش وننحي العنصرية جانبا فالدين والاخلاق والمثل والسودانوية الحقة لا تفرق بين منطقة واخري نختلف سياسيا ونتفق انسانيا واخلاقيا
Telegram is a free app and runs on donations. According to a blog on the telegram: We believe in fast and secure messaging that is also 100% free. Pavel Durov, who shares our vision, supplied Telegram with a generous donation, so we have quite enough money for the time being. If Telegram runs out, we will introduce non-essential paid options to support the infrastructure and finance developer salaries. But making profits will never be an end-goal for Telegram.
To pay the bills, Mr. Durov is issuing investors $1 billion to $1.5 billion of company debt, with the promise of discounted equity if the company eventually goes public, the people briefed on the plans said. He has also announced plans to start selling ads in public Telegram channels as soon as later this year, as well as offering other premium services for businesses and users.