يَا رَائِعًا مُذْ رَأَتْ عَيْنِيْ قَامَتَهُ
أَصْبَحْتُ أَشْعُرَ أَنَّ العُمْرَ مُخْتَلِفُ
إِنْ كَانَ حُبُّكَ وَهْمٌا أَوْ مُصَادَفَةٌ
فَأَجْمَلَ الحُبَّ مَا تَأْتِيْ بِهِ الصُدَفُ .
أَصْبَحْتُ أَشْعُرَ أَنَّ العُمْرَ مُخْتَلِفُ
إِنْ كَانَ حُبُّكَ وَهْمٌا أَوْ مُصَادَفَةٌ
فَأَجْمَلَ الحُبَّ مَا تَأْتِيْ بِهِ الصُدَفُ .
أيا نَجمَةً سَطَعَت في الظَلام
أنِيري طريقَ فتىً لا يَنام
فتىً عَذَّبَتهُ النَوى والهُمُومُ
فتىً أيقَظَتهُ أُمُورٌ جِسام .
أنِيري طريقَ فتىً لا يَنام
فتىً عَذَّبَتهُ النَوى والهُمُومُ
فتىً أيقَظَتهُ أُمُورٌ جِسام .
وَعَذرتُهُ لَمّا تَساقَطَ دمعُهُ،
وَنَسيتُ أياماً بِها أبكآني،
وَأخذتُهُ فِالحُضنِ أهمِسُ رآجياً'
جَمراتُ دَمعِكَ أيقَظتْ نيرآني،
أتُريدُ قَتلي مَرَتينْ ألا كَفْا؟
فَامنَع دُموعَكَ وَاحتَرمْ أحزآني
وَنَسيتُ أياماً بِها أبكآني،
وَأخذتُهُ فِالحُضنِ أهمِسُ رآجياً'
جَمراتُ دَمعِكَ أيقَظتْ نيرآني،
أتُريدُ قَتلي مَرَتينْ ألا كَفْا؟
فَامنَع دُموعَكَ وَاحتَرمْ أحزآني