لا يوم كيومك يا أبا عبدالله ع

" أُنادي ليتني كنتُ مع التقوى
أَمَامَ عينيهِ فوق الثرى أَهْوى

أُنادي يابن طه الغيرُ لن يسوى
فأنتَ مَن فؤادي ظَلَّ يَهْواهُ "

" أَنَا مِنْ عالَمِ الذَّرِّ رقىٰ عشقي
بكم يبنَ الوصيِّ واكتفىٰ شوقي

وهذا كائنٌ في القَلْبِ والنُّطْقِ
فأنت مَنْ رسولُ اللهِ أَبْكاهُ "

-الشَّهيد الشَّيخ إِبراهِيم حُسَين الزُبيديّ.

ما چنت ويَّاك حاضر كون ويَّه ابنك أصير

لو سند عد مكة ظهره وصاح وينك يالنصير

كون لأمره ما أخالف واحتذي حذوه وأَسير

كون بين ايده اطيحن والشهادة بالأخير

روحي تندب سيدي روحي تندب
اسمي اكتب فدوة إلك اسمي اكتب

خلني عندك وي جندك
حتى لو آخر شهيد

-الشهيد الشيخ إبراهيم حسين الزبيدي.

{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّـهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى‏ نَحْبَهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَ ما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}

وقد كانت من وصيته أيضا، الدعاء بالرجعة مع الإمام الحجة (عجّل الله فرجه الشريف)..!

حارت الدنيه..بالجره بمسلم
غدرته انصاره..غدرته انصاره

-

تلوگلكم الشهادة
والباري الكم ناده
للجنة والسعادة
يانصار الحسين

ياللي حميتو هالوطن ياهالنشامة
ياللي رفعتو عن بلدكم كل ظُلامة

واحدكم الرب العلي يرفع مقامه
وبالجنة ياصحاب الوفه الكم كرامة

والله يالغيارة
وبدمكم التجارة
خلصتو الحيارة
يانصار الحسين

ياهالنشامة بطاعة امر المرجعية
دافعتو عن هذا الوطن والغاضرية

دافعتو عن حيدر علي حامي الحمية
الكم جزاء اعظم جزاء امن الزچية

بنت النبي الزچية
ام الكرم وفية
خصَّتكم التحية
يانصار الحسين

حسباله داعش ياخذ الارض العظيمة
ما دره عدنه مرجعَّيتنه الحكيمة

صاحت يأبنائي إِدفعو هالجريمة
يحتلنه داعش رايد وهاي الهظيمة

وبكلمة المراجع
عن الوطن ندافع
لا تدخل الضفادع
يانصار الحسين
…
-لخادم العترة الشهيد الشيخ إبراهيم حسين.
الشّهيد الشيخ محمد حسين الراشد
الشهيد ابو احمد الشبكي

بيان المرجعية الدينية العُليا للطائفة بشأن الاعتداءات الصهيونية على ايران

بسم الله الرحمن الرحيم

إنّ الجريمة التي ارتكبها كيان الاحتلال الصهيوني في فجر يوم الجمعة، والتي أسفرت عن استشهاد مجموعة من العلماء والقادة العسكريين والمواطنين المدنيين من أبناء الشعب الإيراني، ومن بينهم نساء وأطفال، إلى جانب استهداف عدد من المؤسسات والمراكز العلمية في البلاد، قد أثبتت مرّة أخرى الطبيعة العدوانية والخطيرة لهذا الكيان الغاصب.

وإذ نسأل الله تعالى الرحمة والرفعة للشهداء العظام، ونتقدّم بالتعازي إلى عوائلهم الكريمة، كما نسأله الشفاء العاجل للجرحى والمصابين؛ فإننا ندين بشدة هذا العمل الإجرامي، ونطالب المجتمع الدولي بالضغط على هذا الكيان المعتدي وحماته، لمنع تكرار مثل هذه الاعتداءات.

نسأل الله تعالى دوام العزّة والرفعة للشعب الإيراني العزيز.
ولا حول ولا قوّة إلا بالله العلي العظيم.

16 ذو الحجة 1446 هـ.ق
مكتب سماحة السيد السيستاني (مدّ ظلّه) – النجف الأشرف.

https://www.sistani.org/persian/statement/26931/