لابد لك من صحبة تحيط بها نفسك {لهُ أصحَابٌ يدعُونه إلى الهُدَى}
الصحبة تترقب صاحبهم الذي يفلت منهم وتحفظ غايتها وهي: الهدى.
-د. أحمد عبد المنعم.
الصحبة تترقب صاحبهم الذي يفلت منهم وتحفظ غايتها وهي: الهدى.
-د. أحمد عبد المنعم.
"يا قدسُ -يا حسناء- طال فراقنا
وتلاعبت بقلوبنا الأَشجانُ
من أين نأتي؟؟! والحواجزُ بيننا
ضعف وفُرقةُ أُمةٍ وهَوانُ؟"
وتلاعبت بقلوبنا الأَشجانُ
من أين نأتي؟؟! والحواجزُ بيننا
ضعف وفُرقةُ أُمةٍ وهَوانُ؟"
Forwarded from من أخبار العرب
أهواكَ سِلْكيّاً ولاسِلكِيّا •• وأُحِبُّ فيكَ رَنينَكَ الأصْلِيّا
أهواكَ لحظةَ ما انفجَرْتَ، فلم تدَعْ •• إلّا كفيفَ العَينِ أو مَخْصِيّا
شكراً عن الشهداءِ في بلدي، وعن •• آهاتِنا شُكراً، وعن (سورِيّا)
- أنس الدغيم
أهواكَ لحظةَ ما انفجَرْتَ، فلم تدَعْ •• إلّا كفيفَ العَينِ أو مَخْصِيّا
شكراً عن الشهداءِ في بلدي، وعن •• آهاتِنا شُكراً، وعن (سورِيّا)
- أنس الدغيم
أفٍّ لهذه الدنيا!
يُحِبُّها من يَخافُ عليها، ومتى خافَ عليها خافَ منها، فهو يَشْقَى بها ويَشْقَى لها، ومثلُ هذا لا يكادُ يُطَالِعُ وَجْهَ حَادِثَةٍ من حوادثِ الدَّهرِ إلا خُيِّلَ إليه أن التَّعَاسَةَ قد تَرَكَت النَّاسَ جميعاً وأقبَلَتْ عليهِ وَحْدَه"
يُحِبُّها من يَخافُ عليها، ومتى خافَ عليها خافَ منها، فهو يَشْقَى بها ويَشْقَى لها، ومثلُ هذا لا يكادُ يُطَالِعُ وَجْهَ حَادِثَةٍ من حوادثِ الدَّهرِ إلا خُيِّلَ إليه أن التَّعَاسَةَ قد تَرَكَت النَّاسَ جميعاً وأقبَلَتْ عليهِ وَحْدَه"
صَلىٰ عَليِكَ اللُّه يَا مَن ذِكرُهُ
شَرَحَ الصُّدُورَ وَطَيَّبَ الآفَاقَا
إِنْ لَم نَكُن مِمَن رَأَكَ فَإِنَّنَا
تَوقًا إِلِيكَ نُعَانِقُ الأَشْوَاقَا! 💔
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِم عَلَى نَبِينَا مُحَمَّدْ ﷺ
شَرَحَ الصُّدُورَ وَطَيَّبَ الآفَاقَا
إِنْ لَم نَكُن مِمَن رَأَكَ فَإِنَّنَا
تَوقًا إِلِيكَ نُعَانِقُ الأَشْوَاقَا! 💔
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِم عَلَى نَبِينَا مُحَمَّدْ ﷺ
"وتطيبُ الحياة لمن يسعى، فينجح
فيحمد، ثم يسعى، فيفشل
فيحمد، ثم يُبتلى، فيصبر، فيحمد، ثم ينازعه القدر، فيفهم
فيحمد، ثم يستسلم لمن بيده مآلات الأمور، فيطمئن
فيحمد، فلك الحمد دائمًا وأبدًا يا الله."
فيحمد، ثم يسعى، فيفشل
فيحمد، ثم يُبتلى، فيصبر، فيحمد، ثم ينازعه القدر، فيفهم
فيحمد، ثم يستسلم لمن بيده مآلات الأمور، فيطمئن
فيحمد، فلك الحمد دائمًا وأبدًا يا الله."