Telegram Group Search
[الدُّعَاءُ قَبْلَ إِتْيَانِ الزَّوْجَةِ]

١- «بسمِ اللَّهِ، اللَّهمَّ جنِّبنا الشَّيطانَ، وجنِّبِ الشَّيطانَ ما رزقتنا»[١].
١- البخاري، ٦/ ١٤١، برقم ١٤١، ومسلم، ٢/ ١٠٢٨، برقم ١٤٣٤.
[دُعَاءُ الرَّعْدِ]

١- «سبحانَ الَّذي يسبِّحُ الرَّعدُ بحمدهِ والملائكةُ من خيفتهِ»[١].
١- كان عبد الله بن الزبير رضي الله عنه إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال:... الحديث، الموطأ، ٢/ ٩٩٢، وقال الألباني في صحيح الكلم الطيب، ١٥٧: «صحيح الإسناد موقوفًا».
[فضل الذكر]

١- قال الله تعالى: {فَاذكُرُونِي أَذكُركُم وَاشكُرُوا لِي وَلاَ تَكفُرُونِ}[١] {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذكُرُوا اللَّهَ ذِكرًا كَثِيرًا}[٢] {وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغفِرَةً وَأَجرًا عَظِيمًا}[٣] {وَاذكُر رَّبَّكَ فِي نَفسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الجَهرِ مِنَ القَولِ بِالغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلاَ تَكُن مِّنَ الغَافِلِينَ}[٤].
١- سورة البقرة، الآية: ١٥٢.
٢- سورة الأحزاب، الآية: ٤١.
٣- سورة الأحزاب، الآية: ٣٥.
٤- سورة الأعراف، الآية: ٢٠٥.

٢- وقال صلى الله عليه وسلم: «مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت»[١]. وقال صلى الله عليه وسلم: «ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والورق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟» قالوا بلى. قال: «ذكر الله تعالى»[٢].
١- البخاري مع الفتح ١١/ ٢٠٨ ومسلم بلفظ «مثل البيت الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لا يذكر الله فيه مثل الحي والميت» ١/ ٥٣٩.
٢- الترمذي ٥/ ٤٥٩ وابن ماجه ٢/ ١٢٤٥ وانظر صحيح ابن ماجه ٢/ ٣١٦ وصحيح الترمذي ٣/ ١٣٩.

٣- وقال صلى الله عليه وسلم: «يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرتهُ في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرًا تقربت إليه ذراعًا، وإن تقرب إلي ذراعًا تقربت إليه باعًا، وإن أتاني يمشي أتيتهُ هرولة»[١]. وعن عبد الله بن بسرٍ رضي الله عنهُ أن رجلًا قال: يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فأخبرني بشيءٍ أتشبث به. قال صلى الله عليه وسلم: «لا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله»[٢].
١- البخاري ٨/ ١٧١ ومسلم ٤/ ٢٠٦١ واللفظ للبخاري.
٢- الترمذي ٥/ ٤٥٨ وابن ماجه ٢/ ١٢٤٦ وانظر صحيح الترمذي ٣/ ١٣٩ وصحيح ابن ماجه ٢/ ٣١٧.

٤- وقال صلى الله عليه وسلم: «من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: {الم} حرف؛ ولكن: ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف»[١].
١- الترمذي ٥/ ١٧٥ وانظر صحيح الترمذي ٣/ ٩ وصحيح الجامع الصغير ٥/ ٣٤٠.

٥- وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في الصفة فقال: «أيكم يحب أن يغدو كل يوم إلى بطحان أو إلى العقيق فيأتي منه بناقتين كوماوين في غير إثم ولا قطيعة رحم ؟» فقلنا: يا رسول الله نحب ذلك. قال: «أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم، أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير لهُ من ثلاثٍ، وأربع خير لهُ من أربع، ومن أعدادهن من الإبل»[١].
١- مسلم ١/ ٥٥٣.

٦- وقال صلى الله عليه وسلم: «من قعد مقعدًا لم يذكر الله فيه كانت عليه من الله ترة ومن اضطجع مضجعًا لم يذكر الله فيه كانت عليه من الله ترة»[١]. وقال صلى الله عليه وسلم: «ما جلس قوم مجلسًا لم يذكروا الله فيه، ولم يصلوا على نبيهم إلا كان عليهم ترة، فإن شاء عذبهم وإن شاء غفر لهم»[٢]. وقال صلى الله عليه وسلم: «ما من قوم يقومون من مجلس لا يذكرون الله فيه إلا قاموا عن مثل جيفة حمار وكان لهم حسرة»[٣].
١- أبو داود ٤/ ٢٦٤ وغيره وانظر صحيح الجامع ٥/ ٣٤٢.
٢- الترمذي وانظر صحيح الترمذي ٣/ ١٤٠.
٣- أبو داود ٤/ ٢٦٤ وانظر صحيح الجامع ٥/ ١٧٦.
[دُعَاءُ الْهَمِّ وَالْحُزْنِ]

١- «اللَّهمَّ إنِّي عبدكَ، ابنُ عبدكَ، ابنُ أمتكَ، ناصيتي بيدكَ، ماضٍ فيَّ حكمكَ، عدلٌ فيَّ قضاؤكَ، أسألكَ بكلِّ اسمٍ هوَ لكَ، سمَّيتَ بهِ نفسكَ، أو أنزلتهُ في كتابكَ، أو علَّمتهُ أحدًا من خلقكَ، أوِ استأثرتَ بهِ في علمِ الغيبِ عندكَ، أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صدري، وجلاءَ حزني، وذهابَ همِّي»[١].
١- أحمد، ١/ ٣٩١، برقم ٣٧١٢، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، ١/ ٣٣٧.

٢- «اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الهمِّ والحزنِ، والعجزِ والكسلِ، والبخلِ والجبنِ، وضلعِ الدَّينِ وغلبةِ الرِّجالِ»[١].
١- البخاري، ٧/ ١٥٨، برقم: ٢٨٩٣، كان الرسول صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلم يكثر من هذا الدعاء. انظر: البخاري مع الفتح، ١١/ ١٧٣، وسيأتي ص ٨٩، برقم ١٣٧.
[إِفْشَاءُ السَّلاَمِ]

١- قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم: «لاَ تدخلوا الجنَّةَ حتَّى تؤمنوا، ولاَ تؤمنوا حتَّى تحابُّوا، أولاَ أدلُّكم على شيءٍ إذا فعلتموهُ تحاببتم، أفشوا السَّلامَ بينكم»[١].
١- مسلم، ١/ ٧٤، برقم ٥٤، وأحمد، برقم ١٤٣٠، واللفظ له، ولفظ مسلم: «لا تدخلون...».

٢- «ثلاثٌ من جمعهنَّ فقد جمعَ الإيمانَ: الإنصافُ من نفسكَ، وبذلُ السَّلامِ للعالمِ، والإنفاقُ منَ الإقتارِ»[١].
١- البخاري مع الفتح، ١/ ٨٢، برقم ٢٨، عن عمار رضي الله عنه موقوفًا معلقًا.

٣- وعن عبدِ اللَّهِ بنِ عمرَ رضيَ اللَّهُ عنهما: أنَّ رجلًا سألَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلم أيُّ الإسلامِ خيرٌ قالَ: «تطعمُ الطَّعامَ، وتقرأُ السَّلامَ على من عرفتَ ومن لم تعرف»[١].
١- البخاري مع الفتح، ١/ ٥٥، برقم ١٢، ومسلم، ١/ ٦٥، برقم ٣٩.
[دُعَاءُ السَّفَرِ]

١- اللَّهُ أكبرُ، اللَّهُ أكبرُ، اللَّهُ أكبرُ، {سُبحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقرِنِينَ • وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ} «اللَّهمَّ إنا نسألكَ في سفرنا هذا البرَّ والتَّقوى، ومنَ العملِ ما ترضى، اللَّهمَّ هوِّن علينا سفرنا هذا واطوِ عنَا بعدهُ، اللَّهمَّ أنتَ الصَاحبُ في السَّفرِ، والخليفةُ في الأهلِ، اللَّهمَّ إنِي أعوذُ بكَ من وعثاءِ السَّفرِ، وكآبةِ المنظرِ، وسوءِ المنقلبِ في المالِ والأهلِ»، وإذا رجعَ قالهنَّ وزادَ فيهنَّ: «آيبونَ، تائبونَ، عابدونَ، لربِّنا حامدونَ»[١].
١- مسلم، ٢/ ٩٧٨، برقم ١٣٤٢.
[مَا يَقُولُ لِرَدِّ كَيْدِ مَرَدَةِ الشَّيَاطِينِ]

١- «أعوذُ بكلماتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ الَّتي لاَ يجاوزهنَّ برٌّ ولاَ فاجرٌ: من شرِّ ما خلقَ، وبرأَ وذرأَ، ومن شرِّ ما ينزلُ منَ السَّماءِ، ومن شرِّ ما يعرجُ فيها، ومن شرِّ ما ذرأَ في الأرضِ، ومن شرِّ ما يخرجُ منها، ومن شرِّ فتنِ اللَّيلِ والنَّهارِ، ومن شرِّ كلِّ طارقٍ إلاَّ طارقًا يطرقُ بخيرٍ يا رحمنُ»[١].
١- أحمد، ٣/ ٤١٩، برقم ١٥٤٦١، بإسناد صحيح، وابن السني، برقم ٦٣٧، وصحح إسناده الأرناؤوط في تخريجه للطحاوية، ص١٣٣، وانظر: مجمع الزوائد، ١٠/ ١٢٧.
[دُعَاءُ الوَسْوَسَةِ فِي الصَّلاَةِ وَالْقِرَاءَةِ]

١- «أعوذُ باللَّهِ منَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ، واتفل على يساركَ (ثلاثًا)»[١].
١- مسلم، ٤/ ١٧٢٩، برقم ٢٢٠٣، من حديث عثمان بن أبي العاص: وفيه ففعلت ذلك، فأذهبه اللَّه عني.
[دُعَاءُ دُخُولِ المَسْجِدِ]

١- «يبدأُ برجلهِ اليمنى»[١]، ويقولُ: «أعوذُ باللَّهِ العظيمِ، وبوجههِ الكريمِ، وسلطانهِ القديمِ، منَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ»[٢] [بسمِ اللَّهِ، والصَّلاةُ][٣] [والسَّلامُ على رسولِ اللَّهِ][٤] «اللَّهمَّ افتح لي أبوابَ رحمتكَ»[٥].
١- لقول أنس بن مالك رَضِيَ اللهُ عَنه: «من السنة إذ دخلت المسجد أن تَبدأ برجلك اليمنى، وإذا خرجت أن تبدأ برجلك اليسرى»، أخرجه الحاكم، ١/ ٢١٨، وصححه على شرط مسلم، ووافقه الذهبي، وأخرجه البيهقي، ٢/ ٤٤٢، وحسنه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، ٥/ ٦٢٤، برقم ٢٤٧٨.
٢- أبو داود، برقم ٤٦٦، وانظر: صحيح الجامع، برقم ٤٥٩١.
٣- رواه ابن السني، برقم ٨٨، وحسنه الألباني في الثمر المستطاب، ص ٦٠٧.
٤- أبو داود، ١/ ١٢٦، برقم ٤٦٥، وانظر: صحيح الجامع، ١/ ٥٢٨.
٥- مسلم، ١/ ٤٩٤، برقم ٧١٣، وفي سنن ابن ماجه من حديث فاطمة رَضِيَ اللهُ عَنْهَا: «اللهم اغفر لي ذنوبي،وافتح لي أبواب رحمتك»، وصححه الألباني لشواهده. انظر: صحيح ابن ماجه، ١/ ١٢٨-١٢٩.
[دُعَاءُ المُتَزَوِّجِ وَشِرَاءِ الدَّابَّةِ]

١- إذا تزوَّجَ أحدكمُ امرأةً، أو إذا اشترى خادمًا فليقل: «اللَّهمَّ إنِّي أسألكَ خيرها، وخيرَ ما جبلتها عليهِ، وأعوذُ بكَ من شرِّها، وشرِّ ما جبلتها عليهِ، وإذا اشترى بعيرًا فليأخذ بذروةِ سنامهِ وليقل مثلَ ذلكَ»[١].
١- أبو داود، ٢/ ٢٤٨، برقم ٢١٦٠، وابن ماجه، ١/ ٦١٧، برقم ١٩١٨، وانظر: صحيح ابن ماجه، ١/ ٣٢٤.
[الدُّعَاءُ لِلْمُتَزَوِّجِ]

١- «باركَ اللَّهُ لكَ، وباركَ عليكَ، وجمعَ بينكما في خيرٍ»[١].
١- أخرجه أصحاب السنن إلا النسائي: أبو داود، برقم ٢١٣٠، والترمذي، برقم ١٠٩١، وابن ماجه، برقم ١٩٠٥، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم ٢٥٩، وانظر: صحيح الترمذي، ١/ ٣١٦.
[دُعَاءُ الرُّكُوعِ]

١- «سبحانَ ربِّيَ العظيمِ». ثلاث مرَّاتٍ[١].
١- أخرجه أهل السنن، وأحمد: أبو داود، برقم ٨٧٠، والترمذي، برقم ٢٦٢، والنسائي، برقم ١٠٠٧، وابن ماجه، برقم ٨٩٧، وأحمد، برقم، ٣٥١٤، وانظر: صحيح الترمذي، ١/ ٨٣.

٢- «سبحانكَ اللَّهمَّ ربَّنا وبحمدكَ، اللَّهمَّ اغفر لي»[١].
١- البخاري، ١/ ٩٩، برقم، ٧٩٤، ومسلم، ١/ ٣٥٠، برقم ٤٨٤.

٣- «سبُّوحٌ، قدُّوسٌ، ربُّ الملائكةِ والرُّوحِ»[١].
١- مسلم، ١/ ٣٥٣، برقم ٤٨٧، وأبو داود، ١/ ٢٣٠، برقم ٨٧٢.

٤- «اللَّهمَّ لكَ ركعتُ، وبكَ آمنتُ، ولكَ أسلمتُ، خشعَ لكَ سمعي، وبصري، ومخِّي، وعظمي، وعصبي، [وما استقلَّت بهِ قدمي]»[١].
١- مسلم، ١/ ٥٣٤، برفم ٧٧١، والأربعة إلا ابن ماجه: أبو داود، برقم ٧٦٠، ورقم ٧٦١، والترمذي، برقم ٣٤٢١، والنسائي، برقم ١٠٤٩، وما بين المعقوفين لفظ ابن خزيمة، برقم ٦٠٧، وابن حبان، برقم ١٩٠١.

٥- «سبحانَ ذي الجبروتِ، والملكوتِ، والكبرياءِ، والعظمةِ»[١].
١- أبو داود، ١/ ٢٣٠، برقم ٨٧٣، والنسائي، برقم ١١٣١، وأحمد، برقم ٢٣٩٨٠، وإسناده حسن.
[دُعاءُ دُخُولِ القريَةِ أَوِ البَلْدَةِ]

١- «اللَّهمَّ ربَّ السَّمواتِ السَّبعِ وما أظللنَ، وربَّ الأرضينَ السَّبعِ وما أقللنَ، وربَّ الشَّياطينِ وما أضللنَ، وربَّ الرِّياحِ وما ذرينَ، أسألكَ خيرَ هذهِ القريةِ، وخيرَ أهلها، وخيرَ ما فيها، وأعوذُ بكَ من شرِّها، وشرِّ أهلها، وشرِّ ما فيها»[١].
١- الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، ٢/ ١٠٠، وابن السني، برقم ٥٢٤، وحسّنه الحافظ في تخريج الأذكار، ٥/ ١٥٤، قال العلامة ابن باز: «ورواه النسائي بإسناد حسن». انظر: تحفة الأخيار، ص٣٧.
‏قد تكون قليل العبادة في رمضان؛ لكن اعلم أن تعظيمك لشهر رمضان باجتناب المحرمات من أعظم القُربات:﴿ومن يعظم شعائر الله فإنّها من تقوى القلوب﴾
‏رمضآن"المكأفاه الروحيه" لقلب هو فترة ترّوحي النفس وهدوئها وسلآمهآ ، فآ جدد ذآتك وعدل كل آمر لا تجعل رمضآن يمضي وانت لم تغير عادات الخاطئه لم تنظم وقتك لم تنهض بذاتك غير واصنع الفرق مع من بجوارك ،جدد وطور افعآلك بالخير ، شارك احبابك انشر السعادة،اسقي الماء، فهو سرعان ما يمضي.
‏(شَهۡرُ رَمَضَانَ ٱلَّذِیۤ أُنزِلَ فِیهِ ٱلۡقُرۡءَانُ هُدࣰى لِّلنَّاسِ وَبَیِّنَـٰتࣲ مِّنَ ٱلۡهُدَىٰ وَٱلۡفُرۡقَانِۚ)

عليكم بالانشغال بالقرآن في شهر القرآن ؛ ففيه الهدى والنور ومضاعفة الحسنات
‏اللهم تقبل صيامنا وصلاتنا وطهر قلوبنا من المعاصي واغفر لنا ياارحم الراحمين
2023/03/25 13:32:35
Back to Top
HTML Embed Code: