Telegram Group »
United States »
�������������� �������� ���������� �������� �������������� » Telegram Webview
ومزاجه من تسنيم.
١٠٦. إِنَّ الجَانِبَ المُهِمَّ مِنَ الإِشكَالِ هُوَ حَولَ الخُلُودِ فِي جَهَنَّمَ, وَالإِشكَالُ هُنَا هُوَ: لِمَاذَا يَبقَى الإِنسَانُ مُحتَرِقًا فِي جَهَنَّمَ إِلَى الأَبَدِ, مُقَابِلَ عِصيَانِهِ اللَّهَ لِمُدَّةٍ قَصِيرَةٍ فِي الدُّنيَا؟ وَكَيفَ لِهَذَا الأَمرِ أَن يَنسَجِمَ مَعَ العَدلِ الإِلَهِيِّ؟
وَالجَوَابُ هُوَ: صَحِيحٌ أَنَّ أَهلَ النَّارِ, بِسَبَبِ مَحدُودِيَّةِ أَعمَارِهِم, لَم يَعصُوا اللَّهَ إِلَّا فَترَةً قَصِيرَةً, وَلِهَذَا فَإِنَّ ذُنُوبَهُم مَحدُودَةٌ هِيَ الأُخرَى, لَكِنَّهُم كَانُوا يُبَيِّتُونَ النِّيَّةَ فِي أَن لَا يُقلِعُوا عَنِ ارتِكَابِ المَعَاصِي مَا دَامُوا مَوجُودِينَ فِي الدُّنيَا.
وَلَيسَ المُرَادُ مِنَ النِّيَّةِ فِي مَبحَثِ الخُلُودِ هُوَ القَصدُ وَالإِرَادَةِ كَي يُشكَلَ بِأَنَّ اللَّهَ لَا يُعَذِّبُ أَحَدًا بِمُجَرَّدِ نِيَّةِ المَعصِيَةِ, بَلِ المُرَادُ مِنَ النِّيَّةِ هُنَا هُوَ الاعتِقَادُ وَالشَّاكِلَةُ الَّتِي يَعمَلُ الإِنسَانُ عَلَى أَسَاسِهِمَا (قُلۡ كُلّٞ يَعۡمَلُ عَلَىٰ شَاكِلَتِهِ) إِذَن فَمُحوَرُ العِقَابِ وَالثَّوَابِ الأَبَدِيِّ هُوَ عَقِيدَةُ الإِنسَانِ وَرُؤيَتُهُ الكَونِيَّةُ, وَلَيسَ عَمَلَ أَعضَائِهِ وَجَوَارِحِهِ, وَلَمَّا كَانَتِ العَقِيدَةُ الرَّاسِخَةُ مَوجُودًا مُجَرَّدًا وَثَابِتًا, فَإِنَّ ثَمَرَتَهَا أَيضًا تَكُونُ دَائِمِيَّةً.
تَأسِيسًا عَلَى ذَلِكَ, بِالنِّسبَةِ إِلَى الكَافِرِ فَإِنَّ المَعصِيَةَ - جَرَّاءَ كُفرِهِ الَّذِي هُوَ مِن أَعظَمِ كَبَائِرِ الذُّنُوبِ - تُسَجَّلُ لَهُ بِشَكلٍ مُتَوَاصِلٍ, وَإِنَّ الذَّنبَ العَمَلِيَّ لِلكَافِرِ يُضَافُ إِلَى ذُنُوبِهِ العَقَائِدِيَّةِ, وَفِي المُقَابِلِ, فَبِالنِّسبَةِ لِلمُؤمِنِ فَإِنَّ الثَّوَابَ - جَرَّاءَ عَقِيدَتِهِ التَّوحِيدِيَّةِ - يُكتَبُ لَهُ بِصُورَةٍ دَائِمِيَّةٍ وَإِنَّ أَعمَالَهُ الصَّالِحَةَ تُضَافُ إِلَى أَنوَاعِ ثَوَابِهِ, وَإِلَّا فَهُوَ يُعَاقَبُ عَلَى مَعَاصِيهِ العَمَلِيَّةِ وَمِن ثَمَّ يَدخُلُ الجَنَّةَ.
فَالشَّخصُ الَّذِي يُخَاطِبُ نَبِيَّ اللَّهِ بِدَافِعِ رُؤيَتِهِ المُنحَرِفَةِ قَائِلًا: (سَوَآءٌ عَلَيۡنَآ أَوَعَظۡتَ أَمۡ لَمۡ تَكُن مِّنَ ٱلۡوَٰعِظِينَ), فَإِنَّهُ لَو بَقِيَ فِي الدُّنيَا إِلَى الأَبَدِ فَسَوفَ يَعِيشُ بِهَذِهِ العَقِيدَةِ وَهَذِهِ الرُّؤيَةِ الكَونِيَّةِ الشَّنِيعَةِ, حَتَّى أَنَّ اللَّهَ سُبحَانَهُ وَتَعَالَى يَقُولُ فِي هَؤُلَاءِ: لَقَد تَرَسَّخَ الكُفرُ فِي قُلُوبِهِم بِحَيثُ لَو أَنَّهُم شَاهَدُوا بِأُمِّ أَعيُنِهِم أَخطَارًا مِن قَبِيلِ المَوتِ, وَضَغطَةِ القَبرِ, وَالبَرزَخِ, وَالسُّقُوطِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ, فَإِنَّهُم سَيَعُودُونَ إِلَى ارتِكَابِ المَعَاصِي إِذَا رَجَعُوا إِلَى الدُّنيَا (وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذۡ وُقِفُواْ عَلَى ٱلنَّارِ فَقَالُواْ يَٰلَيۡتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بَِٔايَٰتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ بَلۡ بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخۡفُونَ مِن قَبۡلُۖ وَلَوۡ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنۡهُ).
المصدر: تفسير القرآن (تسنيم) تأليف العلّامة الشيخ جوادي آملي ج٢ ص٥٨١.
١٠٦. إِنَّ الجَانِبَ المُهِمَّ مِنَ الإِشكَالِ هُوَ حَولَ الخُلُودِ فِي جَهَنَّمَ, وَالإِشكَالُ هُنَا هُوَ: لِمَاذَا يَبقَى الإِنسَانُ مُحتَرِقًا فِي جَهَنَّمَ إِلَى الأَبَدِ, مُقَابِلَ عِصيَانِهِ اللَّهَ لِمُدَّةٍ قَصِيرَةٍ فِي الدُّنيَا؟ وَكَيفَ لِهَذَا الأَمرِ أَن يَنسَجِمَ مَعَ العَدلِ الإِلَهِيِّ؟
وَالجَوَابُ هُوَ: صَحِيحٌ أَنَّ أَهلَ النَّارِ, بِسَبَبِ مَحدُودِيَّةِ أَعمَارِهِم, لَم يَعصُوا اللَّهَ إِلَّا فَترَةً قَصِيرَةً, وَلِهَذَا فَإِنَّ ذُنُوبَهُم مَحدُودَةٌ هِيَ الأُخرَى, لَكِنَّهُم كَانُوا يُبَيِّتُونَ النِّيَّةَ فِي أَن لَا يُقلِعُوا عَنِ ارتِكَابِ المَعَاصِي مَا دَامُوا مَوجُودِينَ فِي الدُّنيَا.
وَلَيسَ المُرَادُ مِنَ النِّيَّةِ فِي مَبحَثِ الخُلُودِ هُوَ القَصدُ وَالإِرَادَةِ كَي يُشكَلَ بِأَنَّ اللَّهَ لَا يُعَذِّبُ أَحَدًا بِمُجَرَّدِ نِيَّةِ المَعصِيَةِ, بَلِ المُرَادُ مِنَ النِّيَّةِ هُنَا هُوَ الاعتِقَادُ وَالشَّاكِلَةُ الَّتِي يَعمَلُ الإِنسَانُ عَلَى أَسَاسِهِمَا (قُلۡ كُلّٞ يَعۡمَلُ عَلَىٰ شَاكِلَتِهِ) إِذَن فَمُحوَرُ العِقَابِ وَالثَّوَابِ الأَبَدِيِّ هُوَ عَقِيدَةُ الإِنسَانِ وَرُؤيَتُهُ الكَونِيَّةُ, وَلَيسَ عَمَلَ أَعضَائِهِ وَجَوَارِحِهِ, وَلَمَّا كَانَتِ العَقِيدَةُ الرَّاسِخَةُ مَوجُودًا مُجَرَّدًا وَثَابِتًا, فَإِنَّ ثَمَرَتَهَا أَيضًا تَكُونُ دَائِمِيَّةً.
تَأسِيسًا عَلَى ذَلِكَ, بِالنِّسبَةِ إِلَى الكَافِرِ فَإِنَّ المَعصِيَةَ - جَرَّاءَ كُفرِهِ الَّذِي هُوَ مِن أَعظَمِ كَبَائِرِ الذُّنُوبِ - تُسَجَّلُ لَهُ بِشَكلٍ مُتَوَاصِلٍ, وَإِنَّ الذَّنبَ العَمَلِيَّ لِلكَافِرِ يُضَافُ إِلَى ذُنُوبِهِ العَقَائِدِيَّةِ, وَفِي المُقَابِلِ, فَبِالنِّسبَةِ لِلمُؤمِنِ فَإِنَّ الثَّوَابَ - جَرَّاءَ عَقِيدَتِهِ التَّوحِيدِيَّةِ - يُكتَبُ لَهُ بِصُورَةٍ دَائِمِيَّةٍ وَإِنَّ أَعمَالَهُ الصَّالِحَةَ تُضَافُ إِلَى أَنوَاعِ ثَوَابِهِ, وَإِلَّا فَهُوَ يُعَاقَبُ عَلَى مَعَاصِيهِ العَمَلِيَّةِ وَمِن ثَمَّ يَدخُلُ الجَنَّةَ.
فَالشَّخصُ الَّذِي يُخَاطِبُ نَبِيَّ اللَّهِ بِدَافِعِ رُؤيَتِهِ المُنحَرِفَةِ قَائِلًا: (سَوَآءٌ عَلَيۡنَآ أَوَعَظۡتَ أَمۡ لَمۡ تَكُن مِّنَ ٱلۡوَٰعِظِينَ), فَإِنَّهُ لَو بَقِيَ فِي الدُّنيَا إِلَى الأَبَدِ فَسَوفَ يَعِيشُ بِهَذِهِ العَقِيدَةِ وَهَذِهِ الرُّؤيَةِ الكَونِيَّةِ الشَّنِيعَةِ, حَتَّى أَنَّ اللَّهَ سُبحَانَهُ وَتَعَالَى يَقُولُ فِي هَؤُلَاءِ: لَقَد تَرَسَّخَ الكُفرُ فِي قُلُوبِهِم بِحَيثُ لَو أَنَّهُم شَاهَدُوا بِأُمِّ أَعيُنِهِم أَخطَارًا مِن قَبِيلِ المَوتِ, وَضَغطَةِ القَبرِ, وَالبَرزَخِ, وَالسُّقُوطِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ, فَإِنَّهُم سَيَعُودُونَ إِلَى ارتِكَابِ المَعَاصِي إِذَا رَجَعُوا إِلَى الدُّنيَا (وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذۡ وُقِفُواْ عَلَى ٱلنَّارِ فَقَالُواْ يَٰلَيۡتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بَِٔايَٰتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ بَلۡ بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخۡفُونَ مِن قَبۡلُۖ وَلَوۡ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنۡهُ).
المصدر: تفسير القرآن (تسنيم) تأليف العلّامة الشيخ جوادي آملي ج٢ ص٥٨١.
س٨٢٦: السؤال عن الصفحة (٣٠٧) من القرآن، فاقرأها للثواب.
ما هو الفرق بين (الصوم) و(الصيام) في الاصطلاح القرآني؟
ما هو الفرق بين (الصوم) و(الصيام) في الاصطلاح القرآني؟
Anonymous Quiz
12%
كلاهما بمعنى واحد.
9%
الصوم خاص بالأنبياء وخواص المؤمنين. والصيام عام للجميع.
60%
الصوم الامتناع عن الكلام. والصيام الامتناع عن جميع المفطرات ومنها الطعام.
19%
الصيام الامتناع عن الكلام. والصوم الامتناع عن جميع المفطرات ومنها الطعام.
ومزاجه من تسنيم.
١٠٧. السِّرُّ فِي أَنَّ اللَّهَ جَلَّ وَعَلَا وَصَفَ حُورَ الجَنَّةِ اللَّوَاتِي أَطلَقَ عَلَيهِنَّ فِي الآيَةِ عِبَارَةَ (أَزۡوَٰجٞ), بِقَولِهِ: (مُّطَهَّرَةٞ) وَلَم يَقُل: (مُطَهَّرَاتٌ), هُوَ أَنَّ الزَّوَاجَ بِأَيِّ وَاحِدَةٍ مِنهُنَّ لَهُ مَذَاقُهُ الخَاصُّ, مِمَّا لَا يُوجَدُ فِي غَيرِهِ, بَل إِنَّ النِّكَاحَ الثَّانِي هُوَ تَذَوُّقٌ جَدِيدٌ لِعَسِيلِ النِّكَاحِ وَعَسِيلَتِهِ, مِمَّا لَم يَكُن مَعهُودًا فِي النِّكَاحِ الأَوَّلِ, ذَلِكَ أَنَّهُ لَا مَجَالَ لِلتِّكرَارِ فِي الجَنَّةِ أَو فِي الزَّوَاجِ أَو فِي أَيِّ مَوطِنٍ آخَرَ مِن مَوَاطِنِ التَّجَلِّي, بَل إِنَّ النَّعِيمَ الإِلَهِيَّ مُتَجَدِّدٌ بِتَجَدُّدِ الأَنفَاسِ.
المصدر: تفسير القرآن (تسنيم) تأليف العلّامة الشيخ جوادي آملي ج٢ ص٥٩٦.
١٠٧. السِّرُّ فِي أَنَّ اللَّهَ جَلَّ وَعَلَا وَصَفَ حُورَ الجَنَّةِ اللَّوَاتِي أَطلَقَ عَلَيهِنَّ فِي الآيَةِ عِبَارَةَ (أَزۡوَٰجٞ), بِقَولِهِ: (مُّطَهَّرَةٞ) وَلَم يَقُل: (مُطَهَّرَاتٌ), هُوَ أَنَّ الزَّوَاجَ بِأَيِّ وَاحِدَةٍ مِنهُنَّ لَهُ مَذَاقُهُ الخَاصُّ, مِمَّا لَا يُوجَدُ فِي غَيرِهِ, بَل إِنَّ النِّكَاحَ الثَّانِي هُوَ تَذَوُّقٌ جَدِيدٌ لِعَسِيلِ النِّكَاحِ وَعَسِيلَتِهِ, مِمَّا لَم يَكُن مَعهُودًا فِي النِّكَاحِ الأَوَّلِ, ذَلِكَ أَنَّهُ لَا مَجَالَ لِلتِّكرَارِ فِي الجَنَّةِ أَو فِي الزَّوَاجِ أَو فِي أَيِّ مَوطِنٍ آخَرَ مِن مَوَاطِنِ التَّجَلِّي, بَل إِنَّ النَّعِيمَ الإِلَهِيَّ مُتَجَدِّدٌ بِتَجَدُّدِ الأَنفَاسِ.
المصدر: تفسير القرآن (تسنيم) تأليف العلّامة الشيخ جوادي آملي ج٢ ص٥٩٦.
س٨٢٧: السؤال عن الصفحة (٣٠٨) من القرآن، فاقرأها للثواب.
ما هي الفترة الزمنية التي عاش بها النبيّ الكريم إبراهيم الخليل في العراق؟
ما هي الفترة الزمنية التي عاش بها النبيّ الكريم إبراهيم الخليل في العراق؟
Anonymous Quiz
26%
عاصر إبراهيمُ الكلدانيين.
22%
عاصر إبراهيمُ السومريين.
25%
عاصر إبراهيمُ الآشوريين.
27%
عاصر إبراهيمُ الأكديين.
ومزاجه من تسنيم.
١٠٨. إِنَّ جِسمَ أَيِّ مَوجُودٍ لَيسَ مِعيَارًا لِعَظَمَتِهِ أَو حَقَارَتِهِ؛ لِأَنَّهُ بِحَسبِ تَعبِيرِ الإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيهِ السَّلَامُ) فَإِنَّ حَشَرَةً ضَئِيلَةً كَالبَعُوضَةِ لَهَا جَمِيعُ المَزَايَا الَّتِي لِلفِيلِ مُضَافًا إِلَيهَا اللَّوَامِسَ (... لِأَنَّ البَعُوضَةَ عَلَى صِغرِ حَجمِهَا خَلَقَ اللَّهُ فِيهَا جَمِيعَ مَا خَلَقَ فِي الفِيلِ مَعَ كِبَرِهِ, وَزِيَادَةَ عُضوَينِ آخَرَينِ).
المصدر: تفسير القرآن (تسنيم) تأليف العلّامة الشيخ جوادي آملي ج٢ ص٦١٤.
١٠٨. إِنَّ جِسمَ أَيِّ مَوجُودٍ لَيسَ مِعيَارًا لِعَظَمَتِهِ أَو حَقَارَتِهِ؛ لِأَنَّهُ بِحَسبِ تَعبِيرِ الإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيهِ السَّلَامُ) فَإِنَّ حَشَرَةً ضَئِيلَةً كَالبَعُوضَةِ لَهَا جَمِيعُ المَزَايَا الَّتِي لِلفِيلِ مُضَافًا إِلَيهَا اللَّوَامِسَ (... لِأَنَّ البَعُوضَةَ عَلَى صِغرِ حَجمِهَا خَلَقَ اللَّهُ فِيهَا جَمِيعَ مَا خَلَقَ فِي الفِيلِ مَعَ كِبَرِهِ, وَزِيَادَةَ عُضوَينِ آخَرَينِ).
المصدر: تفسير القرآن (تسنيم) تأليف العلّامة الشيخ جوادي آملي ج٢ ص٦١٤.
س٨٢٨: السؤال عن الصفحة (٣٠٩) من القرآن، فاقرأها للثواب.
أين يقع قبر النبي الكريم إدريس (عليه السلام)؟
أين يقع قبر النبي الكريم إدريس (عليه السلام)؟
Anonymous Quiz
0%
في النجف الأشرف قرب قبر آدم ونوح وعليّ (عليهم السلام).
0%
في المدينة المنورة قرب قبر رسول الله محمد (صلى الله عليه وآله).
0%
في فلسطين قرب المسجد الأقصى.
0%
رفعه الله إليه وهو الآن في السماء بجسده وروحه.