لقطات صورية تنشر لأول مرة لزعيم المقاومة الإسلامية العراقية والتيار الوطني الشيعي الحاج القائد السيد مقتدى الصدر (أعزَّه الله) .
نَشَرَ سَماحَةُ القائِد السَّيّد مُقتَدَىٰ الصَّدر (أعَزّهُ اللّٰه) فِي حِسابِهِ الشَخصِيّ عَلىٰ مِنصَّةِ التواصُلِ الإجتماعِيّ "إكس" بتاريخ ٧ / ٥ / ٢٠٢٥
سماحة القائد السيد مقتدى الصدر (أعزه الله) يتصل بالدكتور إياد علاوي معزيًا بوفاة إبنه
المكتب الخاص / النجف الأشرف
أجرى سماحة القائد السيد مقتدى الصدر (أعزه الله) إتصالاً هاتفيًا بالدكتور إياد علاوي معزيًا بوفاة إبنه داعيًا له بأن يلهمه الله تعالى الصبر والسلوان ويرحم الفقيد برحمته الواسعة.
المكتب الخاص / النجف الأشرف
أجرى سماحة القائد السيد مقتدى الصدر (أعزه الله) إتصالاً هاتفيًا بالدكتور إياد علاوي معزيًا بوفاة إبنه داعيًا له بأن يلهمه الله تعالى الصبر والسلوان ويرحم الفقيد برحمته الواسعة.
بسم الله الرحمن الرحيم
هكذا حدثني قائدي...
قال تعالى: فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّـهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ...
وإنني أتابع عن كثب ما يقوم به الفاسدون من التعدي على القواعد الشعبية العراقية الشيعية من محبي آل الصدر الكرام.. حينما أريد ترك منصة الخطابة وسط الجماهير المليونية المخلصة لمرجعها والمحبة لي.. وهذا شرف لي.
وحيث أسمع التعدي عليَّ.. فلا يهمني ذلك طرفة عين.. فصراخهم على قدر إنزعاجهم.. وإنزعاج الفاسدين يفرحني
لكن ما دعاني للكتابة، هو تعديهم على القواعد الشعبية العظيمة المخلصة.. التي من واجبي الديني والإنساني الدفاع عنهم.
فيا أيها الأحبة.. إنني وفي كل تجمع جماهيري يجمعني وإياكم.. أضع في ذهني أسوأ السيناريوهات إن جاز التعبير.. لا سيما ما يخص الجانب الأمني
ليس خوفاً على نفسي.. فإني ومنذ تصديت وأنا أعشق الشهادة كما تعلمون ،لكن المتربصين بكم كثر.. فأعدادكم وشجاعتكم ومواقفكم ومحبتكم للإصلاح والدين والعقيدة والوطن ووقوفكم مع الشعوب المظلومة ينتج بغضاً من أهل الباطل بكل مفاصلهم وفروعهم وعصائبهم وأحزابهم ودولهم ومليشياتهم من الداخل والخارج.
ولذا فإنني أحاول إختصار الخطبة والكلام والسرعة في إنقضاء المناسبة أياً كانت بأسرع وقت ممكن حرصاً عليكم وعلى أمنكم وسلامتكم
وإنني قد نبهت حتى الذين حولي من عدم الإقتراب للمنصة لكي لا يكون إستهدافي ضرراً عليهم وعليكم..
كما إن عاطفتكم غالباً ما تكون سبباً للتدافع مما قد يتسبب بالأذى لكم.. وهذا ما لا أرتضيه أبداً.
وإلا فإنني أعد الساعات والدقائق لأجتمع معكم في أقرب فرصة.. فما سئمتكم ولا أنتم سئمتموني.. بل إنني محب لكم أكثر من حبكم لي..
وأسأل الله أن يجمعنا وإياكم حب الوطن والإصلاح إصلاح الآباء والأجداد سلام الله عليهم أجمعين
وأن لا نحيد عن طاعة الله ورسوله وأهل بيته صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين
وختاماً.. شكراً لكم على إغاضتكم لإعداء الدين والمذهب والإنسانية والعراق الحبيب، فقد قال تعالى: وَلا يَطَؤُنَ مَوْطِئاً يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلا يَنالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ إِنَّ اللَّـهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ
عنه صالح محمد العراقي
هكذا حدثني قائدي...
قال تعالى: فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّـهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ...
وإنني أتابع عن كثب ما يقوم به الفاسدون من التعدي على القواعد الشعبية العراقية الشيعية من محبي آل الصدر الكرام.. حينما أريد ترك منصة الخطابة وسط الجماهير المليونية المخلصة لمرجعها والمحبة لي.. وهذا شرف لي.
وحيث أسمع التعدي عليَّ.. فلا يهمني ذلك طرفة عين.. فصراخهم على قدر إنزعاجهم.. وإنزعاج الفاسدين يفرحني
لكن ما دعاني للكتابة، هو تعديهم على القواعد الشعبية العظيمة المخلصة.. التي من واجبي الديني والإنساني الدفاع عنهم.
فيا أيها الأحبة.. إنني وفي كل تجمع جماهيري يجمعني وإياكم.. أضع في ذهني أسوأ السيناريوهات إن جاز التعبير.. لا سيما ما يخص الجانب الأمني
ليس خوفاً على نفسي.. فإني ومنذ تصديت وأنا أعشق الشهادة كما تعلمون ،لكن المتربصين بكم كثر.. فأعدادكم وشجاعتكم ومواقفكم ومحبتكم للإصلاح والدين والعقيدة والوطن ووقوفكم مع الشعوب المظلومة ينتج بغضاً من أهل الباطل بكل مفاصلهم وفروعهم وعصائبهم وأحزابهم ودولهم ومليشياتهم من الداخل والخارج.
ولذا فإنني أحاول إختصار الخطبة والكلام والسرعة في إنقضاء المناسبة أياً كانت بأسرع وقت ممكن حرصاً عليكم وعلى أمنكم وسلامتكم
وإنني قد نبهت حتى الذين حولي من عدم الإقتراب للمنصة لكي لا يكون إستهدافي ضرراً عليهم وعليكم..
كما إن عاطفتكم غالباً ما تكون سبباً للتدافع مما قد يتسبب بالأذى لكم.. وهذا ما لا أرتضيه أبداً.
وإلا فإنني أعد الساعات والدقائق لأجتمع معكم في أقرب فرصة.. فما سئمتكم ولا أنتم سئمتموني.. بل إنني محب لكم أكثر من حبكم لي..
وأسأل الله أن يجمعنا وإياكم حب الوطن والإصلاح إصلاح الآباء والأجداد سلام الله عليهم أجمعين
وأن لا نحيد عن طاعة الله ورسوله وأهل بيته صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين
وختاماً.. شكراً لكم على إغاضتكم لإعداء الدين والمذهب والإنسانية والعراق الحبيب، فقد قال تعالى: وَلا يَطَؤُنَ مَوْطِئاً يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلا يَنالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ إِنَّ اللَّـهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ
عنه صالح محمد العراقي
تأمرني أمر واطلب ما تريد
اكطعها الك حياتي من الوريد
.. ❤✌🥺
فداك الأنفس والدماء والأهل والمال والعيال يبن فاطمة الزهراء ونجل المرجع صاحب الشيبة البيضاء
اكطعها الك حياتي من الوريد
.. ❤✌🥺
فداك الأنفس والدماء والأهل والمال والعيال يبن فاطمة الزهراء ونجل المرجع صاحب الشيبة البيضاء
يَا قَائِدَنَا وَحَبِيبَنَا ،، فَإِنَّنَا أَيْضًا نَعِدُّ الْأَيَّامَ وَالسَّاعَاتِ ،، شَوْقًا وَلَهْفَةً لِرُؤْيَتِكُمْ يَا صَدْرَنَا وَذَخْرَنَا ،، فَمَا مَلَلْنَاكُمْ ،، وَلَا اسْتَثْقَلْنَا خُطَاكُمْ ،، بَلْ إِنَّنَا نُحِبُّكُمْ حُبًّا لَا يُجَارَىٰ ،، وَإِنْ كُنَّا لَا نَبْلُغُ مِنْ حُبِّكُمْ لَنَا شَيْئًا..
فَنَسْأَلُ اللَّهَ جَلَّ وَعَلَا أَنْ يُدِيمَ هَذَا الرَّبَاطَ الَّذِي جَمَعَنَا عَلَى حُبِّ آلِ الْبَيْتِ ،، وَعَلَى نَهْجِ وَالِدِكُمْ الشَّهِيدِ ،، وَأَنْ لَا نَمِيلَ عَنْ دَرْبِ الإِصْلَاحِ الَّذِي سَلَكْتُمُوهُ ،، وَلَا نَحِيدَ عَنْ طَاعَةِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَآلِ بَيْتِهِ صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلاَمُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ وَآل الْصَّدْرِ الْكِرَامِ .
🎨✍️ الناطق بالحق
فَنَسْأَلُ اللَّهَ جَلَّ وَعَلَا أَنْ يُدِيمَ هَذَا الرَّبَاطَ الَّذِي جَمَعَنَا عَلَى حُبِّ آلِ الْبَيْتِ ،، وَعَلَى نَهْجِ وَالِدِكُمْ الشَّهِيدِ ،، وَأَنْ لَا نَمِيلَ عَنْ دَرْبِ الإِصْلَاحِ الَّذِي سَلَكْتُمُوهُ ،، وَلَا نَحِيدَ عَنْ طَاعَةِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَآلِ بَيْتِهِ صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلاَمُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ وَآل الْصَّدْرِ الْكِرَامِ .
🎨✍️ الناطق بالحق
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وزير القائد / صالح محمد العراقي الآن