لا أريدُ أن يحُبني أحدهُم غيرك
ولا أريدُ أن أحادث أحدهم
عن أحلامي غيرك
ولا أن أكتشف جانبي السخيف
لأحد سِواك
ولا أن أبني أحلامًا وأؤسس
منزلًا وأتخيلُ فيه عائله
"إلا معك أنتَ"
ولا أريدُ أن أحادث أحدهم
عن أحلامي غيرك
ولا أن أكتشف جانبي السخيف
لأحد سِواك
ولا أن أبني أحلامًا وأؤسس
منزلًا وأتخيلُ فيه عائله
"إلا معك أنتَ"
لم أغلق الأبواب كلها
تركت لك باباً موارباً دائماً
ليس لأعطاء للفرص
أو رغبة بالرجوع
أو تردداً بالرحيل
إنما حتى ونحن لا شيء
أنا أعرف معنى أن تقسو عليك لياليك
ولا تجدني
تركت لك باباً موارباً دائماً
ليس لأعطاء للفرص
أو رغبة بالرجوع
أو تردداً بالرحيل
إنما حتى ونحن لا شيء
أنا أعرف معنى أن تقسو عليك لياليك
ولا تجدني
إن لم نتحدث ثانية أبداً
أحب أن أعتقد أنك يوماً ما
سوف تنظر إلى ماضيك معي بمحبة
بوصفي شخصاً لم يخشى مستقبلاً فيه صورة تجمعكما معاً
أحب أن أعتقد أنك سوف تتذكرني
بوصفي شخصاً أحبَّك بما في وسعه كله
حتى وإن لم يكن دائماً بالصورة التي أردت
أو القدر الذي احتجت إليه
أحب أن أعتقد أنك سوف تتذكرني بوصفي شخصاً
كان من الممكن أن تقضي حياتك معه
فقط لو أن التوقيت كان مناسباً
فقط لو أننا بذلنا جهداً
أكثر قليلاً ...
أحب أن أعتقد أنك يوماً ما
سوف تنظر إلى ماضيك معي بمحبة
بوصفي شخصاً لم يخشى مستقبلاً فيه صورة تجمعكما معاً
أحب أن أعتقد أنك سوف تتذكرني
بوصفي شخصاً أحبَّك بما في وسعه كله
حتى وإن لم يكن دائماً بالصورة التي أردت
أو القدر الذي احتجت إليه
أحب أن أعتقد أنك سوف تتذكرني بوصفي شخصاً
كان من الممكن أن تقضي حياتك معه
فقط لو أن التوقيت كان مناسباً
فقط لو أننا بذلنا جهداً
أكثر قليلاً ...
لا افتح قلبي لأحد
الا وتطير منهُ فراشةٌ
الا انتِ ..
حين فتحتهُ لكِ، طار عقلي يا كُل فراشاتي.
الا وتطير منهُ فراشةٌ
الا انتِ ..
حين فتحتهُ لكِ، طار عقلي يا كُل فراشاتي.