الله يجيب اللحظة اللي اكول بيها "قد كنتُ أرجو في حياتي زهرة واليوم قلبي بالحقول مليء".
بِقمة ضَياعي چنت مِحتاج عِنوانَك
و مِن صار ظَلمة العُمر حَنيّت لألوانَك ،
ما حاولِت تِلتفت ، تِفتقد حِنيتي ؟
مو چنت كُل شي إلَك
لَميتَك مِن الهَوا و ضَميتَك بريتي
ذاك إلي إنطيتَه إلَك مو وَگتي ، عافيتي
چا هاي تاليتي ؟
و مِن تالي صِرت أنحِسب سِجنَك و سجانَك ؟
مِن بَعد ذاك الوفة تشوفني خذلانَك ؟.
و مِن صار ظَلمة العُمر حَنيّت لألوانَك ،
ما حاولِت تِلتفت ، تِفتقد حِنيتي ؟
مو چنت كُل شي إلَك
لَميتَك مِن الهَوا و ضَميتَك بريتي
ذاك إلي إنطيتَه إلَك مو وَگتي ، عافيتي
چا هاي تاليتي ؟
و مِن تالي صِرت أنحِسب سِجنَك و سجانَك ؟
مِن بَعد ذاك الوفة تشوفني خذلانَك ؟.
كنت دائمًا فياضً ، لا يهمني ما أناله مقابل ما تقدمه روحي، لكن حين أشعر بأن عطائي لا يحظى بتقديرٍ كافٍ أتوقف،
وأغادر المكان دون التفات و إلى الأبد .
وأغادر المكان دون التفات و إلى الأبد .
هناك نساء لَزِمَتْ عهودًا تجاه رجالٍ لم يقطعوها بالأساس، هكذا.. وفاءً للوعد الذي لم يُقطع. ولعل "أدونيس" أدركَ ذلك، فجاءت هذه القصيدة كاعتذارٍ طويل.. لن تحظى به المرأة في حياتها أبدًا.
إلهي...
حين تواجُهنا الحياة بما لا نُحب حبّب إلينا مااخترت لنا، وعلمنا الرضا، كُنْ لنا عوناً وظهيراً
حين تواجُهنا الحياة بما لا نُحب حبّب إلينا مااخترت لنا، وعلمنا الرضا، كُنْ لنا عوناً وظهيراً
"أعرف غربة الأماكن بعد أن كانت أنس، أعرف شعور اللامبالاة بعد كمية الإكتراث، أعرف خطوات التجاوز بعد عشرات الإلتفاتات، أعرف الوقوف المستقيم بعد عثرات السقوط، أعرف طعم الإنتصار بعد مرارة الهزيمة، أعرف شكل الصديق بعد الأقنعة المزيفة، أعرف تلويحة اللقاء بعد تلويحة الوداع."
أعرف أني كلما تخبطت
وجارت الأيام علي
لدي حبك أطمئن به
لدي أنت وهذا كافي
لأتباهى بك لاخر عمري .
وجارت الأيام علي
لدي حبك أطمئن به
لدي أنت وهذا كافي
لأتباهى بك لاخر عمري .
وبعد لحظاتٍ ممتدة من الألفة، شعرت بأن الطريق نحوك وعرٌ و غريب، و كأني أعبره لأول مرة.