لايوجد شكل ثابت للإنسان إننا نتغيّر بإستمرار تُغيرنا الكلمات،المواقف،الأيام،نحن مُجرد ردّة فعلٍ لكل مايحدث لنا في هذهِ الحياة.

‏أربعون ألف سنة من لغةِ الإنسان، ولا يُمكنكَ أنْ تجدَ حرفًا واحدًا يصفُ الشعورَ الذي بداخلكَ تماما.

- إميل سيوران

ورغم أنك على سريرك لا تفعل أي مجهود يُذكر، لكنك مزدحم بالذكريات، بالتفاصيل وبمعركة قلبك وعقلك التي لا تنتهي، رغم صمتك بداخلك ضجيج يبتلعك.
-محمد طارق

‏" أنت الآن في ألف نعمة ،فاحمد الله "

إنها الأيام التي يحاول فيها المرء بكل ما يملك من جهدٍ ألّا يفقد صوابه ..

"تبقى الحنِّية سيِّدة الطباع الجيدة، الخصلة التي ترى كلٌ منَّا يفتِّش عنها بحِرص فيمن حوله، فمهما تعددت ميزات الشخص فليس هناك ما يُضاهي رقة القلب، وما أرانا جميعًا نميل إلا لِمَن بطبعه الِّلين، وما نأمَن لأحدٍ بقدر ما نأمن للشخص الرحيم، فلطالما كانت، وستكون، مواقف الحنِّية، هي الأبقى أثرًا بالقلب، والأطول أمدًا وحضورًا بالذاكرة".

صباح الخير 💙☁️ يحدث منذ قليل، تصويري البسيط.. ❤️

‏كان الرسول اثقل الناس همًا لكنه كان اكثرهم تبسمًا، صلو عليه وسلموا .

‏”أنا أؤمن بأن جميع الأمور السيئة التي قد تحدث لي، جاءت لتحميني من أمورًا أشد سوءًا منها، أؤمن بأن الله ما أخذ مني إلا ليُعطيني الأفضل، وما أخر علي أمرًا تمنيته وحمّلته كل أدعيتي إلا لأنه سيأتيني به في الوقت المناسب، أنا أؤمن جدًا .”

‏”نحن مُدينون إلى الله بكل الشكر، الله العظيم الذي لم يُفلتنا حين أفلتنا الجميع، الله اللطيف الذي مدّ لنا يد لُطفه حين انكسرت قلوبنا، الله الودود الذي ودّ قلوبنا بجميل قُرآنه حين ابتعد عنّا هؤلاء الأشخاص الذين ما ظننّا أنهم فاعلون، الله الذي عرفنا أنّهُ لاغربة ولاوحدة ولاحُزن معه.”

"أنا متناقض جدًا.. أُحب أصدقائي جدًا ولكن أُحب أن أكون وحيدًا، أُحب الخروج من المنزل كثيرًا ولكن اُفضّل الجلوس في غرفتي طوال اليوم، أخشى الظلام ولكنني أُحب الجلوس في غرفتي المظلمة الباردة، أحب الكلام ولكني أكون صامتًا أغلب الوقت."

‏كُل التجارب والظروف وعقلي المريض هزموني، فَـ لقيتني مِن غير قصد واللّه مِن غير قصد بهزمك.

أيامٌ يشعر فيها الإنسان أنه لا يريد الاستمرار ولكنه لا يريد النهاية، يريد الاستسلام ولكن لا يريد أن يتمكن منه اليأس، يريد الانعزال لكنه لا يريد الوحدة، يريد أن يسير قُدماً لكنه لا يريد أن يحرك أقدامه في أي اتجاه، يريد السعادة ولكنه يخشى فقدانها، يريد الحياة ولكنه لا يعرف كيف يعيشها..

"لا عليك، كل ما في الأمر أنك تحتاج أن تصلي، تصلي كثيرًا، تسأل الله النجاة، وترجوه أن يحفظ عليك عقلك، وألا يفتنك في قلبك، وأن يُملكك زمام نفسك."

العالم مش مُهتم بكونك بتعاني.

‏خايف من تكرار الأيام اللي كنت بحاول اطلع منها

‏صباح الخير، عايز اختفى من العالم كله لحد ما اعرف انا عايز ايه بظبط وافهم نفسى كدا ومزاجى يبقى كويس وشعور التوهه الى عندى دا يختفى نهائى عشان ارجع اتقبل العالم تانى..