Telegram Group Search
٧- الحوار احادي الجانب / الاستهانة بتجربتك :-

يغفل الموذي والنرجسي عن مشاعر شريكته واحتياجاتها واقاصيصها طمعاً في مزيد من الحواو .
اي انها لاتفكر- لاواعية-
في داخل عمقها تقول( مادام الحديث عنه هو يجعله يتحدث ، وعني يجعله يصمت!!! .. فلنتحدث دوماً عنه ولنلق بتجربتي وكياني وراءنا!! ..

تقريبا تصير علاقة صب واخذ.. من طرف واحد

ماكو اشياء متبادلة …

//_أحبَبــتُ وغداً 💔❤️‍🩹
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
آنشينشتي 🍃🇵🇸
اللهم اجعلنا من الصادقين قلباً وقالباً ، وابعد عنا الكاذبين … كبعد الكافرين عن الجنة .
٩- يستخدم دوماً آلية ( فرق … تشد):-
مبدأه هنا : انو يعزلك عن كل ناسك من اصحاب واهل وعلاقات عامة.. ويكون هو محور حياتك بكل شي..
بحيث يخليك تبتعد عنهم تدريجيا ً .. ويبقى هو النمبر ١ بحياتك
حتى يشعر باللذة المنفردة..
ويحاول يكون محبوب بين كل الناس
وووسيط
، يحب يخلي الناس يحسون باهميته وجوده… وانو هو حلاة الكعدة كلها ومن دونه ماتسوى اللمة. 🫠

//_أحبَبــتُ وغداً 💔❤️‍🩹
١٠- الانكفاء النرجسي :-

تقول احداهن:
كانت طريقته لما يزعل انه يختفي.. يتلاعب بخوف الفقد جوايا ..يقفل موبايله بالايام او مايردش على رسايلي واتصالاتي .. ويسيبني يعشش جوايا القلق لحد ماا ارجع اتوب واعتذر انا !!…… أحياناً على اخطائه هو .😐

رغم كونه قد يسبب جراحاً اعمق ، ويلقي بكلمات اكثر ايذاءا بمراحل ، ولايحتمل معشارها ان وجهت اليه، ويدهش من غضبه الغاضب حينها ويتهمه بالمبالغة والسطحية والتفاهة !


//_أحبَبــتُ وغداً 💔❤️‍🩹
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
تتعالى داخلها مشاعر الذنب والخزي واحاسيس العار … تتأرجح علاقتها بالله وصورتها عن ذاتها وتحتلها مخاوف اعمق واكثر تجذراً .. مخدرها بوعوده او تغطيهت بمزيد من اللذة الممنوعة التي تتصاعد بالتدريج !!


_ العجيب كل العجب!!!!! انه فقط في هذا الوقت يرحل!( روحه بلا رده) …

الان فقط يكتشف الرجل ان( الظروف اقوى مني) ، وانه مش عايز اظلمك معايا!!
والكثير من الاعذار القبيحة …

لان ببساطة في دستور النفسية النرجسية : كل متاح مزهود وكل ممنوع مشتهى!!

//_أحبَبــتُ وغداً 💔❤️‍🩹
حتى شعورها بالاستناد على الله والروحانية قبل العلاقة لم يعد فعالاً ، فقد صنعت تلك المخالفة لمعتقدها حاجزاً نفسياً مع الرب سندها القديم!

//_أحبَبــتُ وغداً 💔❤️‍🩹
قريباً …


//_أحبَبــتُ وغداً 💔❤️‍🩹
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
" لا أُريـد من الحـب سـوى البدايـات "

_محمود درويش
آنشينشتي 🍃🇵🇸
" لا أُريـد من الحـب سـوى البدايـات " _محمود درويش
إدمان الحب….!؟


في صنف من البشرية
… فقط البدايات الي تغريهم والي تحفزهم وتشعلهم .. فقط بداية العلاقات تشعل في داخلهم اللهفة والاشتياق والحب …


- ويظنون انفسهم مصابين بطلب العمق والدسامة وقوة العلاقة ! وانهم اكثر حساسية ممن سواهم!؟
لذا لااحد يفهمهم ولا احد يستوعبهم !؟
ولايدرون انهم على العكس تماماً!!!

مصابون بنوع من التبلد وفقدان
الاحساس سريعا!!

شنو معنى هذه العبارة :-
ً

فقط وفقط البداية بعد ذلك. تبدأ العلاقة بالنسبة له تصبح مملة ، رتيبة ! لاتحرك في داخلهِ شيء !
فقهم يفقدون الاحساس سريعاً ويصيبهم خدر مبكر للغاية …

لايعني انه لايجب ان يحدث ملل في العلاقة! لكن هذه الصنف يشعرون بالملل سريعاً .

//_أحبَبــتُ وغداً 💔❤️‍🩹
آنشينشتي 🍃🇵🇸
//_أحبَبــتُ وغداً 💔❤️‍🩹
وله البدايات ، وجمال احاديث الساعات الطويلة ، والنوم متاخراً والاستيقاظ مبكراً لاجله ، لهفة الانتظار ، وشوق الحديث، كلها ستبدا تدريجياً بالاختفاء، لااعلم مالسبب، الا اننا اشخاص نستقطب البدايات فقط ونعتاد !؟ ام هناك سبب اخر نجهلهُ، لماذا ..؟!


_بقلمي kn
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
اكو عبارة ذكرها الكاتب جداً مهمة :-

ان الشريك انه قصر في التجديد وتحريك الراكد حتى فترت العلاقة !؟


في فئة كبيرة من الاشخاص عند دخولهم بعلاقة مهما كانت نوعيتها..
يحملون الطرف الاخر مسوؤلية العلاقة باكملها،
وكأن المقابل هو وحده المسوول عن توفير الراحة والدعم والمعطاء في كل وقت وحين !

وهذه الطريقة استخدموها اذا تردون تهدمون العلاقة ..

كأي علاقة في الكون : الطرفين يتحملون مسوؤلية انجاحها واستمرارها وتغذيتها بالحب والاهتمام …
اخذ وعطاء متبادل ..
لااخذ دون عطاء
ولا عطاء دون اخذ ..

كلها تودي بالعلاقة الى الانهيار الحقيقي والفشل الذريع .

كلش طبيعي العلاقات تمر بركود ..
لكن مو الطبيعي تحميل احد الطرفين مسوؤلية هالامر
لان الانسان يمر بفترات تتعب نفسيته وروحه ..


والمشاعر الحقيقية ماتموت بفتور العلاقة …
وانما تعاود بقوة لاحياءها.
راجعــييين قريبـــاً … 🔥🔥🔥🔥🔥
2024/04/20 10:03:25
Back to Top
HTML Embed Code: