Telegram Group Search
"لكنهُ الوحيد الذي أردتُ أن أحمل قلقهُ وجراحهُ وعُقدهُ وصراعهُ الداخليّ وعثراتهُ وخيباتهِ وحزنهُ معيّ وحتى تناقضاتهِ وأهديهِ ضحكة بالمقابل وبالاً مطمئِن، هو الوحيد."
ليه ما يكونش في أوبشن يطلع الكلام اللي في دماغي بنفس الصيغة والترتيب، يعني أنا بيبقى في دماغي كلام قمة النضج والحلاوة، وفي الأخر بترسى على تهتهة و "أنت فاهمني صح؟ يارب تكون فاهم"
- ‏أن يكون بيتنا صغيرًا ، منعزلًا محاطًا بالورد ..
تنيره الشمس و لا يعرف طريقه إلا من نحب.
‏إنسان لا يرغب بأكثر من
أيامٍ هادِئة وقلبٍ مُطمئِن
وألا يمسّه فزع أو شك أو خَيبة داخل محيطه الآمن
وشخصٍ يُشارِكه الطريق، يُشكيه مرارة الأيام.

- حياء جمال.
"عندما رأيت هذه الفتاة، أحسست أنّ عليّ ألا أبقى وحيدًا".

‏- قالها نيتشه حين وقع في الحب.
‏ألا ينتهي
الأُنس بالأَحِبّة
وأن نَبقى للأبد
نستظل بهم
ونُظلّلهم
ونحيا في جوارهم.
لمرةٍ واحدة
أُريد أن أكون
الجهة المقصودة لشخصٍ ما.
التي سيتحمّل لأجلها
مهما شَقّ عليه
لا منطقة استراحة عابرة قاده إليها الطريق.
وسيتركها مع أول شعورٍ بأنها لا تُناسبه.

- هدير علاء
لم أُخبره بعد
لكنّي أحب لحظاته العشوائية
حين يتحدث بحماس عن أشياء يُحبها

لم أُخبره أيضًا
أنّي لا أملّ حديثه،
بإمكاني أن أنصت له اليوم، وغدًا، وإلى الأبد.
‏"ولا ترافِقْ من يضعكَ في زاويةٍ ضيقةٍ مع نفسِكَ
‏ليصلَ بكَ الأمرُ أن تتساءل:
‏هل أنا سيىء ؟!

‏بلِ ارفق بقلبك
‏ورافق من يضع بقلبك اتساع العالم
‏ حين يسألك : لمَ أنت جميلٌ لهذا الحد؟

‏يارفيق :
زِنْ مكانةَ الرفاقِ بقلبكَ تتّزن".
وحين يُحبني أحد، أريده أن يحبني كما أحب اللغة والشعر الفصيح، أن يتأملني بالطريقة التي تغرق فيها عيني بالنص، أن يراني كما أرى عمق الكلمة، أن يفكر بي بقدر ما تشغلني المعاني بين السطور.. أن يأتي دائمًا باللّهفة التي تسرق قلبي نحو الحروف، وأن يعود إليّ دائمًا كما إليها دائمًا أعود.
عشت حياتك كلها معي،أليس كذلك ؟
مع هذا أعتقد أنك لم ترني ولو لمرة واحدة حقاً
أنا إسقاط للمرأة التي جرحتك
تصريف للألم الذي سببته
بعد هذا الوقت كله
مازلت أُعاقب لأني الشخص الذي أتى لاحقاً."
2024/06/07 12:07:14
Back to Top
HTML Embed Code: