Telegram Group Search
لا تصدق ان سرك في بئر
فالبئر يسقي كل اهل القرية..
من يُقنع العصافير
على باب بيتي الخشبي
أنّه لم يعد شجرة؟
أيها الراعي القديم
لما الرحيل ؟

اسحب مناديل الشيخوخة من وجهك
ودع هراء تقدم العمر
نحن نراك صغيراً كل يوم !

أو لو سمحت يالوكا

هل بأمكانك أن تقف في منتصف عمرك
بدلاً من منتصف الملعب
وتركل السنين المتقدمة بخارج قدمك؟
وتضع لنا صورة جديدة منك

اصنع لنا معروفاً هذهِ المرة
بدلاً من صناعة هدف

علي مونس❤️
• خطوط

انتَ تمضي أيها المستقيم
دون ان تلتفت
لجمالِ التعرجاتِ على الورق
انتَ تملكُ الوصولَ
وانا املكُ السعة
- ١٩٩٨ مالمو
-الصائغ
هذه ليست مساميرَ أيها القلب
إنهم الأحبةُ فقط
يثبّتون صورهم بعنفٍ
قبلَ أن يرحلوا؛

هكذَا...
وكلّما أصيبَ أحدهم بنوبة قلبية
وضعَ يدهُ على منتصف صدرهِ
مخافة أن تسقط الصور من مكانها!

عبد المنعم عامر
العقلاء مجانين بلى شوارع…
سألوا نيتشه ،
- ما هي أعلى درجات الإنسانية ؟
أجاب :
ان توفر الخجل على شخص ما .
بثلاثة طرق اقف على بابك
ناولني الأجوبة

سوف استعير منك الهدوء لكي أكون طرياً معك

رجلاً مثلك بوجنتين وشعر اشقر
يتناول الكرة كأنه رساماً
دائما ما يعطي الحلول في المقدمة
من اعطاك احقية الرجوع إلى الخلف؟
من علمك الرحيل ؟
اقطع سوء فهم العمر الذي لابد منه
كأنك تقطع الملعب بكرة قطرية

ابتسم بوجهي وأنت تضع يداك فوق رأسك محاولاً تصفيف شعرك
لأنهم قالوا عنك انيقاً
أخرج معي كأنك بموعد مع فتاة احلامك
لكي نعود عشرة أعوام إلى الخلف
ونعيد القصة التي بدأنها قبل هذا
انتظرك خلگ طواش
فك فچة بعباته وناطر الصفصاف.
.
.
‏لم يحدثني أبي عن القلق ، لكنه علمني الركض قبل أن يعلمني المشي



علي أتات
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الـ لاشيء💔
مات جميع الحالات التي اتت الى المستشفى اليوم
الجميع يظن ان وبائاً ما قد انتشر
في انحاء المستشفى حقاً لم يشكوا
في الطبيب الجديد؟!
.
.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بِطريقة أشبه بتساقط الشَعر ..

" إغترب عنَي "

_ غادة سلمان
اريد ان ارحل فالتقي بي..
اريد ان اعود لاعرف عني
كانت لنا ألواننا، متى انسكبنا في السواد ؟
كيف ينطفئ اللون الأسود..؟
هو أيضاً يتعب لكن ما من مقعدٍ
شاغر في علبة الألوان..

علي عكور
في الخزائن المقفلة كل الملابس سوداء
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#موعدنا_عاشوراء

اقتراب المصاب
اللهم بلغنا عاشوراء الحسين عليه السلام
2024/06/15 07:57:37
Back to Top
HTML Embed Code: