Telegram Group Search
رفيقٍ من شدّة أفعاله اللي تؤنسك لو قال
“دعيت لك” ماراح تتردد لحظة بأن تقول آمين، لأنه خير ومايجي منه إلا خير .
ليس بعاديًا، أنه رفيقٌ رقيق يرافقني دومًا
‏يظهر أمامي بأجمل و أسوأ المواقف
‏بصورته المعتادة رفيقٌ رقيقٌ لم يفارقني يومًا ❤️.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من زانت علاقته بربه، زانت علاقته بنفسه، وأهله وناسه، ودنياه كامله .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تخيل انك من تصحى من نومك وأنت تذكر الله وتصلي صلواتك الخمس بوقتها ومُحافظ على وردك القرآني وتتصدق وتقيم الليل وتجي ساعة من يومك تمحي هذا كله بسبب ايش ؟

‏« الغيبة والنميمة » والله شيء مُخيف جدًا بمجرد التفكير فيه ..
‏تخيل انه هالشخص إللي تكرهه حسناتك كلها تروح له ايش أستفدت بالأخير ؟ ولا شيء غير انك وزعت حسناتك على ناس ماتحبهم وتبقى أنت بالأخير كذا ، هي ساعات معدودة لكن والله ماهي هينه وتذكر قول الله سبحانه :
"وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا "
فالواجب الحذر من الظلم في النفس، والمال، والعرض، يجب على المؤمن أن يحذر ظلم الناس في كل شيء؛ لخبث الظلم، وعظم عقوبته، وهكذا الغيبة من الظلم، وهي:
ذكرُكَ أخاك بما يكره، فهي من الظلم أيضًا، من الظلم القولي، قيل:
يا رسول الله، إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبتَه، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهتَّه، إن كان سيئ الخلق قال: فلان سيئ الخلق، فلان يتعاطى كذا من المنكرات، وإن كان صادقًا فقد اغتابه، وإن كان كاذبًا فقد بهته.
الحذر من الغيبة، بهي من أسباب الوحشة بين الناس، والبغضاء، والفُرقة، والاختلاف .
الغيبة كالطعن في الظهر!
لذلك حرمها الله علينا معشر المسلمين وفيها ذكر مساوئ أخوك المسلم إذا رأيت منه عيبًا فانصحه في وجهه ولا تغتابه في ظهره.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ياربّ ‏ليطمئنٌ قلبي مثل طمأنينة الفجر ❤️
صلاة الفجر لا يدركها إلا قلب أحبّه الله وأحبَّ لقائه .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في كلّ عيد تُدهشني قراءة هذا النصّ،
اللهم إنا نسألك الحُسنى و زيادة❤️.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أتمنّى خط سفر طويل، مع شخص يحبه قلبي يجعلني أضحك كل خمس دقايق مرّة، أتشارك معه الشاي ونتأمّل السماء كل نصف ساعة سويًا❤️.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كلمة « الله يلعنك » لو مزجت بماء البحر لأنجسته.

قال الرسول ﷺ « لعن المؤمن كقتله » فشبه اللعن بالقتل لعظمته

وقال « إن اللعانين لا يكونون شهداء ولا شفعاء يوم القيامة »

اللعن يعني الطرد من رحمة الله كما أن اللعن حرام ويأثم من يلعن حتى لو كان عن طريق المزح وإن كثرة اللعن ليست من صفات الأبرار، سواء كان اللعن متجهاً لإنسان يستحقه أو لا يستحقه، ومن المؤسف أنه اصبح يرددها الكبير والصغير دون أدنى فكرة بالذنب !

" اللهم جرد ألسنتنا من اللعن
"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/06/21 03:22:48
Back to Top
HTML Embed Code: