Telegram Group Search
من ضمن لقاءات المجلس الأول من المجالس الرمضانية لمركز تعزيز الوسطية، وتحت عنوان

*سكينة قلب*

نتابع معكن اليوم مسيرة المؤمن مع السكينة في مشهد عظيم من مشاهد الآخرة
ألا وهو "العرض الأكبر"

يكون فيه الحساب من الملك عن كل ما أبلينا في الدنيا..
عسى الله أن يرحمنا ويلطف بنا في ذلك الموقف…

من 1 : 2.30 ظهرًا
على برنامج (zoom)
فحياكن الله

https://us04web.zoom.us/j/8163767568?pwd=nbLD4bf3_qfyFVgDqHg_sEcV0l9cQm.1

** فضلا الرابط للنساء فقط*

للتسجيل في مجموعة مجالس الوسطية الرمضانية 👇

https://docs.google.com/forms/d/18KXvy8LLMuG7gU8xhY75r7ctQ7ojJ7UAIShy8Z9Z7EY/edit?ts=656f8e9f
يعلن مركز تعزيز الوسطية في وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الاعتذار عن عدم التمكن من بث اللقاء الرابع للمجلس الأول: *سكينة قلب*في موعده المحدد اليوم ظهرا لظروف ..

ونستأنف البث غدا إن شاءالله
الجمعة ٣/٢٢

🕰️ من ١ : ٢,٣٠ ظهرًا
على برنامج (zoom)

وسيكون اللقاء الأخير لهذه السلسلة تحت عنوان:

*وتحقق الوعد*
حيث السكينة الخالدة في جنات الخلد

*فما أعظمه من وعدٍ..
*و ما أعظمه من وفدٍ..
*وما أجمله من شعور..


تقدمها :
د. هناء الأيوب

https://us04web.zoom.us/j/8163767568?pwd=nbLD4bf3_qfyFVgDqHg_sEcV0l9cQm.1

** فضلا الرابط للنساء فقط*

للتسجيل 👇
https://docs.google.com/forms/d/18KXvy8LLMuG7gU8xhY75r7ctQ7ojJ7UAIShy8Z9Z7EY/edit?ts=656f8e9f
[أصلح ولا تتصالح مع ذاتك]


سألتني إحدى الأخوات:

تعلمت منذ فترة أن المشاعر والأفكار السلبيه تجاه خبرات سلبية أو أخطائنا السابقة تظل محفوظة عندنا، فلو تعرضنا لموقف مشابه لموقف سلبي سابق فإن تلك المشاعر السلبية المصاحبة تظهر، فنغضب بشدة وبدون سبب، وحتى الأمراض الجسدية، كل مرض له سبب من ترسبات نفسية نتيجة لمواقف مررنا بها سابقا، لذلك لابد من تقبل أخطائنا، ومسامحة الذات والتصالح معها، ومسامحة الآخرين الذين تسببوا في تلك الخبرات السلبية، ليحصل التشافي الذاتي من الأمراض، فهل هذا صحيح؟

قلت: لا أؤيد بتاتاً هذا الفهم، فذلك مجرد زعم لا أساس له من الصحة، فالمشاعر السلبية تجاه خبرات غير مرغوبة عشناها في طفولتنا أو أخطاء سابقة بدرت منا شيء طبيعي، وينبغي أن نعيشها ونتعامل معها بالطريقة الطبيعية، فالمؤلِم بلا شك يؤلم، والمحزن يحزن، ولا يوجد هناك من عاش حياة بلا مكدرات أو منغصات إلا ما ندر ، أما التعامل مع الأحداث المؤلمة والأخطاء الشخصية كي لاتؤثر سلبيا على السلوكيات فيكون كما تعلمناه من ديننا..

ننظر إليها على أنها أحداث وقعت بقدر الله تعالى، ولا يوجد هناك ارتباط بينها وبين مايحصل لنا من أحداث بعدها، فإن كانت عبارة عن أخطاء نحن ارتكبناها نتعلم من أخطائنا، ونحقق الشروط الثلاثة للتوبة النصوح:(نقلع عن الخطأ أولًا، ثم نندم عليه ثانيا، ثم نعزم على عدم تكراره ثالثًا) مع الاستعانة بالله ولزوم الاستغفار..

أما إن كانت بسبب أخطاء ارتكبها آخرون في حقنا فالأمر يرجع إلى نوع ودرجة الخطأ، فنلتمس لهم الأعذار قدر الإمكان.. فإن كان لا عذر لهم فلنا الخيار بمسامحتهم أم لا، ولكن لنتذكر أنه من عفا وأصلح فأجره على الله، ونتيقن أنها فتره مرت وانقضت ولا علاقة لها بمجريات وأحداث الحاضر ..

ولكن قد يكون لبعض الخبرات السابقة انعكاس نفسي سلبي يؤثر على نفسية أو سلوكيات أوعلاقات الإنسان مع الآخرين، حينها لابد من استحضار قول الله تعالى:
"أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ"،
وربما احتاج هذا الإنسان إلى علاج سلوكي أو نفسي على حسب الحالة ..

وذلك بمعزل عن ممارسات باطنية زائفة ألحقت زورًا بالعلاج النفسي كشفاء الطفل الداخلي أو التأمل أوالتنفس التحولي أوالحرية النفسية أو الأكسس بارز أو العلاج بالبرانا أو الريكي السحرية، أو تنظيف الشاكرات الوهمية! فهذا كله هراء ولعب على العقول وبالعقائد..

الشاهد من هذا العرض أننا إن كنا سنسامح من أخطأ في حقنا فليكن ذلك رغبة في ماعندالله من الثواب والأجر لمن يسامح ويعفو، وليس حتى أمنع تبعات عدم المسامحة كاتقاء الكارما الهندوسية، أو...أو..

وهذه حقيقةً ما تهدف إليه حركة New age الباطنية، أن نتعايش مع الخير والشر، فروادهم الكبار يصرحون أنه لا يوجد خطوط حمراء، وأن الصواب والخطأ والحق والباطل مسائل نسبية قد تبرمجنا عليها ولا وجود لها في الواقع..

وهم يريدون أن يصل الإنسان إلى العيش حرًا من جميع القيود والسماح برحيل كل المعتقدات حول الصح والخطأ،والفضيلة والرذيلة، فيصبح الإنسان عبدًا لذاته وملذاته، لايلوم نفسه ولايحاسبها، مع أن الله تعالى أقسم بالنفس اللوامة، وأوصانا بمحاسبة النفس ومراقبتها، كي نسمو ونرتقي، وهذا هو ديننا..

فلوم الذات على الخطأ لا يعني جلد الذات ، بل فيه إصلاح وتربية لها بل، حيث يكون المرء مع نفسه كالمربي مع ابنه، يشد عليه ويحاسبه، وربما يحرمه أحيانا من رغباته بهدف إصلاحه وتربيته حبًا وعناية به..
وهذا حال الإنسان كي يعيش الحياة الطيبة المطمئنة في الدنيا، والفوز بالخلود في الجنة في الآخرة، لقوله تعالى: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾.

أما تلك الدعوات الباطنية فتدعو إلى عدم لوم الذات بتاتا،بل الرضا الكامل عنها وتنادي بالعيش في كذبة وخطورة (هنا والآن)، و (العيش في اللحظة)، و(السلام الداخلي)، و (التصالح مع الذات)، و(السماح بالرحيل)التي يرددها البعض دون دراية لمغزاها الباطني..

فاللهم احفظنا من تلك الفتن وثبتنا على الحق وأعنّا على أنفسنا..
يسر نادي رواسي التابع لقسم العقيدة والدعوة في كلية الشريعة بجامعة الكويت إقامة برنامج …

« الإلحاد الروحاني »

لبيان خطورة التيار الروحاني
وما يتصل به من مفاهيم

وذلك من خلال استضافة نخبة
متخصصة في هذا المجال


◾️ دعوة عامة للنساء فقط
◾️تُبث المحاضرات عبر تطبيق زووم

🔗 | حسابات نادي رواسي

https://reach.link/rawasikuniv
حقائق New Age
حقائق_"الوقوف_العائلي"_Family_Constellations.pdf
طامة من طوام عالم الروحانية والتواصل مع ما يعرف بالوعي الكوني
المتابعون الكرام

تجدون في هذا الوسم:
#الأديان_والفلسفات_الشرقية

أكثر من ٤٠ سؤالًا عن ديانات شرقية متعددة، بأجوبة وافية وأدلّة كافية -بإذن الله-، من أستاذات متخصصات.


•اضغط على الوسم أعلاه للتصفّح.

——————————————-
~ الفهرس.

• قناة اسأل البيضاء:
https://www.tg-me.com/ask_albaydha
▫️


إلى من انشغل بـــ ( Life Coaching  ) ، ويبحث في كيفية إدارة حياته بنجاح ،ولكن في نفس الوقت إذا ما قُدم له أي حل من التراث الإسلامي ازدراك أو في أحسن أحواله ابتسم ابتسامه صفراء...
فهو يبحث عن الحلول في أروقة المشاهير والعيادات وفي الدورات ، وقد يبذل المبالغ  ليتجاوز أزمة ما ؟ لكن لايقبلها إن جاءت من تراثه الإسلامي أبدا ولا يشك بأنها بلا جدوى !

إلى هؤلاء أنقل هذه الكلمات من المدربة إسراء موسى بعد أن نهلت من معين التراث الإسلامي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا دكتور خالد الجابر
بعد ما استمعت لبودكاست سكينة .. و ما عرجنا عليه أثناء دراستنا في دورة النفس الطيبة ..

تأملت في ما كنت أقدم من جلسات  Life Coaching و الأسس التي درستها فيه ، فهمت لماذا يعود الناس لتكرار نفس المشاكل و الوقوع في نفس الألام حتى بعد النجاح الظاهري للجلسات و الخروج بخطة عمل يضعها العميل بنفسه وفقا لظروفه و موارده الشخصية ..

فهمت أن السبب هو زهدنا في ما قدمه ديننا من اساس متين لعلاج النفس و تزكيتها لتسمو في معارج الإيمان فتطمئن..

نعم زهدنا في معنى الصبر .. و الرضا .. و التوكل .. و آثرنا دفع مبالغ طائلة لنتحدث مع غريب لغربتنا عن إلهنا عز وجل و عن ذواتنا .. و استبدلنا الذي هو أدنى بالذي هو خير ..

و ما زادت هذه النظريات التي سلمت للإنسان زمام حياته بالمطلق،  ما زادته إلا حيرة و غربة و توجعا..

و لو تقدمت بنصيحة أحدهم أن صبرا جميلا .. إن مع العسر يسرا .. أحسن التوكل .. ستقابل بمن يقول : نريد كلاما علميا مبنيا على التجربة الشخصية لكل منا ، ليساعدني أن أعرف نفسي أكثر .. و ما فقهوا أن لب المعرفة يبدأ بإدراك قَدرِه كمخلوق .. و قَدرَ الله تعالى كخالق مستحق لتمام العبودية .. فتستريح النفس و تطمئن .. و تدرك أن الصبر و التوكل و الرضا و غيره من مصطلحات الوحي لتزكية لنفس (على ما تبدو من بساطتها ) إلا انها تحوي في طياتها مكامن الرحمة الربانية التي لا يدركها إلا قلب مؤمن تعلق بالله وحده ..

منذ أدركت هذا قررت التوقف عن ممارسة أي جلسات تحت إطار و هيكل الذات .. إلى أن يأتي الله بأمره..

و سبحان الله بعد دراستي للعلم الشرعي و بداية دراسة للقرآن الكريم بتدبر و تفسير صحيحين اشعر ان فراغا في قلبي يتم ملؤه .. فأطمئن .. ألا بذكر الله  تطمئن القلوب ..

الحمد لله دائما و أبدا.. و جزاك الله عنا يا دكتور خير  الجزاء . و يسر لك الله أمرك في نشر هذا العلم النافع و سخر لك من يكون عونا في ذلك .

@muslimwo
.........
http://www.tg-me.com/Easternphilosophies

▫️
قال تعالى: "إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً" الفرقان : 70

أخواتي العزيزات العائدات من زيف الطاقة الكونية والمتعافيات من تطبيقاتها المشبوهة..
الحمدلله الذي عافاكن من هذا الضياع
احمدوا الله تعالى على ذلك وادعوا لأخواتكن العالقات
ونصيحتي لكن مايلي:
الزمي الرقية الشرعية
داومي على أذكار الصباح والمساء وغيرها
ادخلي في دورة تدريبية مع نفسك
كوني كالمربية لها
ألزميها بتقوى الله تعالى في السر والعلن
احرصي على تعلم العقيدة الصحيحة وأقسام التوحيد وحققيها
تعرفي على نواقض التوحيد وتجنبيها
ومن ثم أَخضعي نفسك لبرنامج في تزكية النفس وتطهيرها والارتقاء بها..
ولدي برنامج أسميته "تجربة الميمات السبع" يساعدك في تزكية النفس..

وهو برنامج ممتع يجعلك تنشغلين بتقويم نفسك وإصلاحها عملاً بقول الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ" [المائدة:105]

وهو عبارة عن تجربة ممتعة فيها استخدام مجازي لسبع أدوات كل منها يبدأ بحرف الميم كالتالي:
١- المقياس
٢-المصباح
٣- المنظار
٤- المرآة
٥- الممحاة
٦- الميزان
٧- المصفاة

لمن أرادت الاستفادة👇
2024/06/12 11:53:30
Back to Top
HTML Embed Code: