عن أبي برزة الأسلمي قال :
(( قلتُ : يا نبيَّ اللهِ ! علِّمْني شيئًا أنتفعُ به . قال " اعزِلِ الأذى عن طريقِ المسلمِين ))
صحيح مسلم
(( قلتُ : يا نبيَّ اللهِ ! علِّمْني شيئًا أنتفعُ به . قال " اعزِلِ الأذى عن طريقِ المسلمِين ))
صحيح مسلم
إذا ناجى العبد ربَّهُ في السَّحَر واستغاث به وقال:
يا حيُّ يا قيُّوم لا إله إلاَّ أنت برحمتك أستغيث، أعطاه الله من التمكين ما لا يعلمه إلا الله.
-ابن تيمية_رحمه الله.
يا حيُّ يا قيُّوم لا إله إلاَّ أنت برحمتك أستغيث، أعطاه الله من التمكين ما لا يعلمه إلا الله.
-ابن تيمية_رحمه الله.
﴿ يَومَ يَبعَثُهُمُ اللَّهُ جَميعًا فَيُنَبِّئُهُم بِما عَمِلوا أَحصىٰهُ اللَّهُ وَنَسوهُ وَاللَّهُ عَلىٰ كُلِّ شَيءٍ شَهيدٌ ﴾
قال النبي ﷺ:"ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد"
الله أكبر كبيرا
والحمد لله كثيرا
وسبحان الله بكرة وأصيلا..
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر
ولله الحمد..
والحمد لله كثيرا
وسبحان الله بكرة وأصيلا..
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر
ولله الحمد..
الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله ،
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
الله أكبر كبيرًا والحمدلله كثيرًا و سبحان الله بكرة وأصيلًا
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
الله أكبر كبيرًا والحمدلله كثيرًا و سبحان الله بكرة وأصيلًا
قال رسول الله ﷺ :
أكثِروا الصَّلاةَ عليَّ يومَ الجمُعةِ و ليلةَ الجمُعةِ،
فمَن صلَّى عليَّ صلاةً صلَّى اللهُ عليهِ عَشرًا.
أكثِروا الصَّلاةَ عليَّ يومَ الجمُعةِ و ليلةَ الجمُعةِ،
فمَن صلَّى عليَّ صلاةً صلَّى اللهُ عليهِ عَشرًا.
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
إن الوِتْرَ ليس بِحَتْمٍ ولا كصلاتكم المكتوبة ، ولكن رسولَ الله ﷺ أوتَرَ ثُم قال :
((يَا أهْلَ القُرْآنِ أوْتِرُوا ؛ فَإنَّ اللهَ وِتْرٌ يُحِبُّ الوِتْرَ))
رواه ابن ماجه.
إن الوِتْرَ ليس بِحَتْمٍ ولا كصلاتكم المكتوبة ، ولكن رسولَ الله ﷺ أوتَرَ ثُم قال :
((يَا أهْلَ القُرْآنِ أوْتِرُوا ؛ فَإنَّ اللهَ وِتْرٌ يُحِبُّ الوِتْرَ))
رواه ابن ماجه.
قال لقمان الحكيم لابنه :
يَا بُنَيَّ ، اتَّقِ اللهَ وَلَا تُرِ النَّاسَ أنَّكَ تَخْشَى اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لِيُكْرِمُوكَ بِذَلِكَ وَقَلْبُكَ فَاجِرٌ.
الزهد للإمام أحمد.
يَا بُنَيَّ ، اتَّقِ اللهَ وَلَا تُرِ النَّاسَ أنَّكَ تَخْشَى اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لِيُكْرِمُوكَ بِذَلِكَ وَقَلْبُكَ فَاجِرٌ.
الزهد للإمام أحمد.
﴿ وَما أوتيتُم مِن شَيءٍ فَمَتٰعُ الحَيوٰةِ الدُّنيا وَزينَتُها وَما عِندَ اللَّهِ خَيرٌ وَأَبقىٰ أَفَلا تَعقِلونَ ﴾
ما أصاب أحدًا قط همٌّ و لا حزنٌ ، فقال : اللهمَّ إني عبدُك ، و ابنُ عبدِك ، و ابنُ أَمَتِك ، ناصيتي بيدِك ، ماضٍ فيَّ حكمُك ، عدلٌ فيَّ قضاؤُك ، أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك ، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك ، أو أنزلتَه في كتابِك ، أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك ، أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ، و نورَ صدري ، و جلاءَ حزني ، و ذَهابَ همِّي ، إلا أذهبَ اللهُ همَّهُ و حزنَه ، و أبدلَه مكانَه فرجًا قال : فقيل : يا رسولَ اللهِ ألا نتعلَّمُها ؟ فقال بلى ، ينبغي لمن سمعَها أن يتعلَّمَها
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر :السلسلة الصحيحة
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر :السلسلة الصحيحة