‏"لأنك مددت كفّ الطمأنينة في الحين الذي همّت بلمس خاطري يد القلق"

أويتُ لله قبل الفجر في ثقةٍ
‏فكيف يُخذلُ من يأوي إلى اللهِ ؟
رفَعتُ ⁦ للهِ ⁦ في الآفاقِ أُمنِيةً
‏حاشاهُ يحرِمُ قلبي ما تمنّاه
‏‌انهض بقلبك ⁦ لله في⁩سجدةٍ
‏يُزيل عنك حُزنًا كُنت تشكيهِ🤍

‏إذا لم أستطع لمسك،
‏أشعر بقلة حيلة، كما لو أنني ولدت بلا يدين.

‏"في حضرة شخصٍ ما" قد تشعرُ أن التواصل خُلِق لأجله من فرط الراحة وأنت تُحدثه عن ما تشعُر به.
من سلاسة الحديث والردود التي تجعلك تعي قيمة أن تملك أحدًا يفهمك دون استطالةٍ أو شرح.

ثمة أحداث و مواقف حدثت لي في حياتي
لا أملك لها وصفًا أو تفسير
ولا أشعر إلا أنها بتدبير العزيز القدير
كلما حاولت أن أربط خيوطها المتباعدة فلا أجد أن لي فيها يَدّ، وأعلم أن ليس لي منها بُدّ ،
فرضيت واستسلِّمت بإيمان حين استحضرت عظمة مُسيِّر هذا الكون الذي إن أراد شيئًا قال لهُ:(كُن فيكون)

لا أتجزأ .. ولا أفهم كيف يكون شكل أنصاف الأشياء، أنا شخص يحضر بكامل وهجه وإندفاعه، أو يغيب دائمًا

أحببنا كما لو أننا نحاول تعويض الوقت الضائع، كل لمسة إعتذار، كل لمسة: آسف لأنّي لم أكن معك منذ المدرسة الإبتدائية.
‏-كاتلين سيال

"يستحق الانسان بأن يشعر ولو لمرة واحدة عالأقل بأنه في المكان الصحيح الذي لا شك به ولا حيرة"