تؤكد أوقات كهذه من الحياة على أن ازاحة عبء ما حدث بين شخصين ليضع أحدهما رأسهُ على كنف الآخر؛ فكرة ممكنة رغم كل شيء.
غاية ما يطلبه الإنسان الحداثي المعاصر هو ما يستعيذ منه المؤمن: "ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين".
سأحيا..لأن ثمة أناس قليلين أحب أن أبقى معهم أطول وقت ممكن، ولأن عليّ واجبات يجب أن أؤديها، لا يعنيني إن كان للحياة معنى أو لم يكن لها معنى وإن كنت لا أستطيع أن أغفر فسأحاول أن أنسى.
-الطيب صالح
-الطيب صالح
كل الأشياء تبدو عادية أمام فكرة أن نتشارك دربًا واحدًا، كل الجمال تحتكره هذه الفكرة.