للوهلة الأولى ستظن أنه يحمل بندقيته ضد جنود ص.ها. ينة، ولكن لو رميت ببصرك أقصى القوم ستلحظ أنه يحملها بوجه العالم كله إلا ما رحم ربي، فهذه هي حرب عالمية بكل تفاصيلها، فعجبا كيف تشمخ بندقية واحدة في أيادي ثلة قليلة بوجه آلة الفتك والقتل والدمار تلك؟!

استشهد صديقه فاحتاج لأجزاء الثواني ليتخذ قرار حمل البندقية عنه، فحملها وأطلق نارها ليذكر أعدائه بنيران موعودة قادمة في الدنيا والآخرة!

-عبدالمرتضى

www.tg-me.com/كميل/com.kumail96

اللهم حفظه في عينك التي لا تنام

يؤلمنا رحيل الاخيار من هذا العالم
لكن وبكل تأكيد "هذا الرحيل" يجبر الارض على ولادة المزيد منهم
فالارض تنتقم من الاشرار بولادة الاخيار

من صحن الأمام الضامن
اعلان رحيل خادمه

ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

إني سلم لمن سالمكم، وحرب لمن حاربكم، وولي لمن والاكم، و عدو لمن عاداكم، فأسأل الله الذي أكرمني بمعرفتكم ومعرفة أوليائكم، ورزقني البراءة من أعدائكم أن يجعلني معكم في الدنيا والآخرة

شنو الي يفرحك ويضحكك؟
قادة خدموا دينهم وامتهم وشعبهم
شنو الي يضحك برحيلهم؟
صدك والله
اسئل روحك، شنو الي يضحك؟
يعني انت لو خبل وتضحك بدون سبب
لو انت متدري شدسوي!
اخذ فره وشوف القنوات الاسرائيلية شكد فرحانين!
فرحانين لان ذولي القادة وايران مطيحة حظهم وتدعم المقاومة الفلسطينية
زين انت ليش فرحان؟
انت ليش فرحان؟
معقولة انت اسرائيلي؟

في هذه اللحظات التي يبكي العالم اجمع رئيس الجمهورية الإسلامية في ايران

المحكمة الجنائية الدولية تطلب إصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء الصهيوني نتنياهو وغالانت بتهمة ارتكاب جرائم حرب

شتان بين العاقبتين
هل من معتبر؟

والله عندما ارى هؤلاء المغفلين اشعر ان الحزن الذي في داخلي نعمة كبيرة، يستوجب علي شكر الله سبحانه وتعالى عليها

حزننا نعمة وحبنا لكل من ينصر دين الله نعمه
عسى الله ان يحشرنا مع كل من مضى في هذا الطريق

کتب السيّد عبّاس الموسوي مطلق، أحد أساتذة الأخلاق، على صفحته ما يلي:
في منتصف الليلة الماضية التقيتُ أحد أولياء الله وقلتُ بانزعاج أنّه وفق هذه القرائن وهذه التصريحات لكبار أهل المعنى، كان آية الله رئيسي الأمل لمستقبل إيران ولم يكن مقرّراً أن يكون أجله الحتمي في القريب العاجل؟!
فأجابني وليّ الله ذاك:
نعم، كلامك صحيح، لكن لشــــهادته أيضاً بركاتٌ استثنائيّة للثورة الإسلاميّة والتشيّع، وأنا مطّلعٌ على أنّه دعا بدعائين وقد استُجيبا:
الأوّل في ليلة القدر حيث طلب الشـــهادة بحرقة ولوعة وجعل الإمام الرّضا (عليه السّلام) شفيعه، فاستُجيبت دعوته. والثاني هو في ليلة عمليّة «الوعد الصّادق» حيث سجد وقال: إلهي، إن كان لهذا الهجوم تداعياتٌ وضررٌ على النّاس، فاجعلني القربانَ بدلاً عنهم.

العاقبة للمتقين!

استقبال الجثامين الطاهرة في مدينة تبريز

www.tg-me.com/altabib/altabib_9

وانا اشاهد الفديو اعلاه

اسئل مع نفسي، هل هناك شخصية سياسية في امريكا او اسرائيل قد تحظى بهكذا تشييع مهيب؟

رغم ان المشهد هو فقط لاستقبال الجثامين في مدينة تبريز، فما بالك بالتشييع الرسمي الذي سيحصل في مدينة مشهد الامام الرضا عليه السلام!

هنيئاً لهم حسن العاقبة

📌مجموعة من القنوات المفيدة والتي أنصح بمتابعتها⚠️

مؤمل المقدسي
محمد حسن الفتلاوي
برير السلطاني
محمد عِماد
سيد مقدام الحيدري
الدكتور حسن الحسيني
محمد عمر
نور الدين
محمد سلام
د.كميل
الطبيب
محمد علي
الطبيب المشتبك
كُميل
نداء خفياً

يسعدنا تواجدنا مع خدمة الإسلام
نسأل الله ان نكون عند حسن الظن

عندما تتكلم العيون...تعابير من القلب
اثناء تشييع الجثامين الطاهرة

www.tg-me.com/كميل/com.kumail96

على الرغم من ألم المصاب
لكن في مثل هذه المواقف تتألف القلوب ويزيد التعاطف والتكاتف وتزول الشوائب والخلافات بين الأخوة في الدين والمذهب وفعلا هذا ما رأيناه في كمية التعاطف والتضامن بين شيعة أمير المؤمنين في كل مكان حول العالم وخصوصا في العراق ولعل هذه الوحدة تعجل في فرج مولانا صاحب العصر والزمان

إما من لم يجد في قلبه شيء من التعاطف والحزن لما مر به إخوتنا في المذهب فعليه ان يراجع نفسه ولا أقول له إلا ماقاله الإمام الباقر عليه السلام
حيث روي عنه أنه قال :
«إذا أردت أن تعلم أنّ فيك خيرًا فانظر إلى قلبك، فإن كان يحب أهل طاعة الله ويبغض أهل معصيته ففيك خير، والله يحبك، وإن كان يبغض أهل طاعة الله ويحب أهل معصيته فليس فيك خير، والله يبغضك، والمرء مع من أحب».

شهادة ناشطة [نسوية] غربية

‏بعد أن قضت معظم حياتها في الدفاع عن الحركة النسوية.. الكاتبة البريطانية بيترونيلا وايت تكتب مقالًا تعبر فيه عن ندمها قائلةً:

“أنا عازبة وبلا أطفال ووحيدة لقد خذلتني الحركة النسوية وخذلت جيلي كله”.

أضافت الكاتبة في مقالها: “ألتقي كل يوم اثنين مع مجموعة من الصديقات في أحد مطاعم لندن نجلس على طاولة بالقرب من النافذة ونناقش حياتنا، لدينا الكثير من الأمور المشتركة فكلنا في منتصف الخمسينات من عمرنا ونساء عاملات متعلمات تعليمًا مرموقًا ولكن.. هناك فراغ في حياتنا فكلنا عازبات وليس لدينا أطفال.

أشعر بشكل متزايد كما تشعر صديقاتي المقربات أن الحركة النسوية قد خذلت جيلنا .. وأعتقد أحيانًا وكذلك صديقاتي بأن الغرب قد تجاوز الفلسفة النسوية وأنها أصبحت ضارة .. فأين في هذا العالم تُترك النساء مثلنا حتى نصل إلى منتصف الخمسينات من العمر ونجد أنفسنا وحدنا؟ .. هل تعلمون أن واحدة من كل عشر نساء بريطانيات في الخمسينات من العمر لم تتزوج قط وتعيش بمفردها! وهو أمر مؤلم وغير صحي.

قالت لي صديقتي سالي البالغة من العمر 55 عامًا: أشعر دائمًا بأني شخص غير مرغوب به كامرأة لأن الحركة النسوية علمتنا أن الأنثى التقليدية هي صورة نمطية اخترعها الرجال لإبقائنا تحت سيطرتهم وبناءً على ذلك كنت معاديةً للرجال إلى حد إبعادهم والآن ها أنا أدفع ثمن ذلك .. أقولها بوضوح لقد حان الوقت لإعادة التفكير في هذه الثقافة واسترجاع الثقافة التقليدية .. ربما يكون الوقت قد فات بالنسبة لي ولصديقاتي ولكن لا ينبغي لنا أن نسمح للحركة النسائية بأن تدمر حياة الأجيال القادمة أيضًاً.

منقول من صفحة (بريطانيا بالعربي).

www.tg-me.com/altabib_9

ورجع الخادم الئ حرم الامام الرضا عليه السلام

www.tg-me.com/كميل/com.kumail96

شقشقة

يوم امس كنت جالس اتأمل فخ الامل، شارفت على اكمال نصف عمري المتوقع للعيش (اذا ماقبض الله روحي في وقت اقرب) ورغم بقاء النصف الاصعب من العمر، النصف المليء بالمسؤولية والانشغالات وتدهور الصحة البدنية إلا ان نفسي تمنيني في كيفية تحقيق الاحلام والاهداف وكأن امامي الملايين من السنوات!

عجيب فخ الامل بل الاعجب كيف ينخدع الإنسان به، اخر مرة جلست برفقة اقاربي وهو بلغ من العمر ستين عاماً، يتكلم عن مستقبله وكيفية الاستفادة من عقار قد اشتراه مؤخراً!

تؤلمني غفلتي ويحرقني اغتراري بهذه اللحظات السريعة العابرة

امراة مثل والدة السيد المنصور "حسن ن.الله" تجعل النساء يفكرن ألف مرة ومرة بأهمية التربية الصالحة وأولوية البيت وتنشأة جيل واعٍ يخدم دينه وأمته

وتجعل الرجال يفكرون ألف مرة ومرة بأهمية الاختيار الصحيح، حتى قيل إن الإنسان لو قضى نصف عمرة في البحث عن زوجة صالحة ما كان بذلك ملوما ..

العاقل لا يفرط بالصدقة الجارية (وولد صالح يدعو له) فيهيئ كل أسباب الحصول عليها ويمهد كل السبل لاغتنامها، لأن الصالحين يقلقهم موضوع التركة ويخيفهم ما سيخلفونه بعد رحيلهم، فكم سأل اللهَ تعالى إبراهيم (عليه السلام): {ومِن ذريتي}؟

وكم اهتم الله تعالى بذراري الصالحين وطمأنهم فقال لنوح (عليه السلام) : {وَجَعَلْنا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْباقِينَ}

فهنيئا لك يا سيدتي هذه التركة وهذه الصدقة المباركة، رحمك الله وربط على قلب ولدك المنصور وشد على ساعده وثبت له قدم صدق مع الحسين وأصحاب الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين (عليه السلام)

-عبدالمرتضئ

www.tg-me.com/كميل/com.kumail96