Telegram Group Search
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
❐ أخي الكريم ! هل التفت إلى زوجتك ؟
هل نظرت إلى أولادك وأبنائك ؟
هل فكرت في إخوانك وأخواتك ؟
هل فكرت فيمن خلفت في البيت الآن وأنت تسمعني ؟
كيف يقضون الأوقات ؟
هل تعرف إلى أين يخرج الأبناء والبنات ؟
وعلى ماذا يسهرون ؟
إنني أتعجب عندما أعلم أن بعض الآباء لا يعلم عن أبنائه وبناته شيئاً، بل لا يعلم عن زوجته إلى أين تخرج ؟!!

❖ اسمع ما الذي حدث لهذه الفتاة !!
تقول الفتاة عن نفسها : *كنت من عائلة معروفة ومحترمة، تزوجت من أحسن الشباب، وحسدني الناس على زواجي .*
تقول : *دللني زوجي، وعشت معه أسعد حياة، حسدني الناس على هذه الحياة ..*
اسمع ما الذي حدث ؟ وانظر إلى تلك المأساة ،!!
تقول : *ومرت الأيام .. حياة سعيدة، سرور وفرح، نخرج ونتمتع في هذه الدنيا، لم يمنعني يوماً من الأيام من شيء طلبته، حتى جاء اليوم الذي تعلمت فيه شيئاً يسمى ( الإنترنت ) أسمعتم به ؟ أظن أن بعض البيوت قد امتلأت بهذا الجهاز ،*
تقول : *فجاءني زوجي بالكمبيوتر بعد إلحاح شديد، وعلمني على الإنترنت، وكانت لي صاحبة تعلمني على كيفية استخدامه، ومرت الأيام حتى عرفت وتعلمت ودخلت ما يسمى ( غرف المحادثة ) دردشات وغيرها، فبدأت أتحدث مع الناس وزوجي يذهب إلى العمل وأجلس ساعات الصباح طولها وعرضها أمام الكمبيوتر عند ( الإنترنت )، وكنت امرأة صالحة، لم أكن أفعل شيئاً من الحرام .*
تقول : *وكان أكثر حديث الناس في الإنترنت حديثاً ساقطاً ولا آبه به، حتى التقيت بشاب في ( الإنترنت ) كان من أفضل الشباب خلقاً ، فكان يحدثني وأحدثه،*
وتقول : *كيف أن بعض الآباء لا يدري أن بعض الغرف في ( الإنترنت ) صوت وصورة، تراه ويراها، حتى لا تحتاج البنت إلى أن تخرج من البيت، وبعض الغرف في ( الإنترنت ) فيها فساد الله أعلم به،*
وأنا لا أريد أن أفصل، حتى لا يستدل البعض على الحرام .
تقول : *وبعدها أخذت أتحدث مع الشاب كل يوم، ولم أفكر بالحرام يوماً، حتى تعلق قلبي به، فبدأت المشاكل تظهر مع زوجي، ساعات طويلة على الإنترنت، وكنت أحب زوجي، كان شاباً من أجمل الشباب وأحسنهم، ولكن أحببت ذلك الشاب أيضاً، ومرت الأيام حتى بدأ يواعدني إن طلقني زوجي أن يتزوجني، فظهرت المشاكل بيني وبين زوجي، فأخذ الكمبيوتر وحرمني منه، وشك فيّ بعد زمن، وأخذت أكلم صاحبي بالهاتف، فشك زوجي فيَّ ووضع جهاز تصنت على الهاتف، وبعد أيام اكتشف الفضيحة، وعلم بالأمر ،*
تقول : *وكان من أطيب الناس، لم يفضحني ولم يفعل فيّ شيئاً، فجاء إليَّ ووضع المسجل وسمعت منه المحادثة ،*
فقلت له بعد أن بكيت : *ماذا تريد ؟*
قال : *اذهبي إلى بيت أهلك واطلبي الطلاق ، وسوف آتي وأطلقك، وكأن الأمر لم يحدث .*
تقول : *أحببته ولكن أحببت عشيقي أيضاً، وفعلاً ذهبت وطلبت من أهلي أن يطلقني زوجي، وفعلاً دمرت بيتي بنفسي .*
تقول : *وبدأت أخرج مع العشيق، وكانت البداية من الإنترنت وألتقي معه، حتى بدأ يعاشرني، حتى بدأ يواقعني، واستمرت الفاحشة أياماً وشهوراً،*
وكلما كنت أقول له : *متى الزواج ؟*
يقول لي : *حتى أكون نفسي، آتي إليك غداً أو بعد غد ، حتى انقطع عني ، في يوم من الأيام اتصلت عليه فقلت له : يا فلان ! متى تأتي للزواج مني؟*
قال : *أيتها الساقطة،*
قلت : *ماذا ؟*
قال : *أيتها الساقطة، أتظنين أحداً يفكر بالزواج منك؟*
قالت : *لِمَ ؟*
قال : *من خانت مرة ربما تخون مرة أخرى،*
وقال : *أنا شاب أستمتع بك أياماً، لكن إذا فكرت في الزواج لن أبحث عنه في الإنترنت، الزواج أعرف طريقه، الصالحات أعرف طريقهن، أما أنتِ فساقطة أقضي معها بعض الوقت فقط .*
تقول الشابة : *وأنا الآن قد تجاوزت الثلاثين من العمر، ولم يأت أحد لخطبتي ولا للزواج مني، ضاعت حياتي وأنا الآن أفكر بالانتحار !!*
تقول : *وأنا أكتب الرسالة، وربما تصلكم وأنا منتحرة، وربما تسمعون حكايتي وأنا تحت التراب، فإن كنت قد مت فادعو لي بالمغفرة، وإن كنت لا زلت حية فادعو الله لي بالهداية، لعل الله عز وجل يهديني. قال تعالى : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ﴾*[ النور : ٢١ ].

❖ بدايتها الإنترنت والدردشة، وليس كل ما في الإنترنت حرام، هناك أمور صالحة، هناك دعوة إلى الله في الإنترنت، وطلب علم، ولكن انتبه ! واحرص على أولادك، وانظر ماذا يشاهدون ؟ وماذا ينظرون ؟
حتى الهاتف، إنه سلاح ذو حدين، عندما تجلس الفتاة في غرفتها وتقفل على نفسها الباب، وتجلس في الغرفة إلى منتصف الليل تتكلم بالهاتف، ألا يدعو هذا إلى الشك والريبة ؟
أين الأب والأم ؟
أين الأولاد ؟

❖ وعندي قصص - والله - لو تكلمت إلى الفجر فلن أنتهي، كلها حقيقية، وفتيات بعضهن تكلمني بنفسها في الهاتف، والله يبكون الدم وليس الدمع، من المآسي التي وصلت إليها، وأولها دردشة واتصال.... .

#منقول
"أما إذا كان الأمر بيدها فإنها ستنطلق حيث شاءت وحيث ما طلبت فيكون لها مع الأشرار اتصالات ولها مع الأشرار ارتباطات كما تعلون الاتصالات الآن متواصلة، اتصال على المرأة وهي على فرشها، وفي قعر بيتها، وفي غرفتها وتغرى لأنه المرأة ضعيفة تغرى فتذهب.

العلامة صالح #الفوزان _وفقه الله _.

#لا_لتمكين_النساء_من_الجوالات
طالعت قصصا كثيرة تحكيها نساء وقعن في بعض مزالق الرذيلة، وجلهن يُخطئن أزواجهن، ويحملنهم الخطأ الأكبر بسبب ضعف شخصيتهم، وقلة رجولتهم، وسكوتهم عن الإنكار عليهن.

الله الله في الغيرة أيها الرجال، لن تتقربوا إلى نسائكم بأعظم منها بعد أداء الواجبات..

وإن شكرنكم الآن على عدم التضييق عليهن، ربما يلعنّكم في المستقبل.
هذا واقع والله.
‏المضحك المبكي= خوض المتعالمات من النساء في التجريح!

يا أخية! أكملي تعلم الواجب عليك من العقيدة والعبادات والمعاملات ومن ثمَّ انشغلي بما يخص طبيعتك: الخياطة و الطبخ وتربية الأبناء!
نصيحة للشيخ الفاضل : أبي حمزة عيسى المصنف حفظه الله للمرأة خصوصاً وكذلك الرجال الذين لا يخافون الله بترك الجوال لتسلم مما فيه من الشر والفساد👇
السلام عليكم ورحمة الله...

سائلة تقول: واحدة يشاهد مقاطع إباحية . ما نصيحتكم لها؟ قد تابت كثير مرات،نرجوا منكم الدعاء
جزاكم الله خيرا








الشيخ #عيسى_المصنف حفظه الله :





--------------------------------------------------
📓ٴl مـجـمـوع رســـائـل الـــصـــنـــدوق "١٤٦١٠"

لإرسال سؤالك للمشايخ اضغط هنا :

  ➥ @BOT_9_9
  
قناة الصندوق :
➥            @BOT_9_9_1 ---
قناة مرئيات وبطائق الصندوق :
➥            @BOT_9_9_2
تم طلاقها 👆 وطردها من بيت زوجها وربما تركت أولادها وخسرت زوجها

والسبب هذا 👈👈📲

الجوالات شر على النساء شر خطير جداً

#أبو_صالح_الوادعي

#لا_لتمكين_الجوالات_للنساء
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أيها الرجل لو قيل لك أن امرأة خُيرت بين أن تختار زوجها أو تختار جوالها فاختارت جوالها فطلقها زوجها فهل ترضى أن تتزوج هذه المرأة وتكن زوجةً لك
Anonymous Poll
11%
نعم أرضى أن تكن زوجةً لي
29%
لا أقبلها أبدا
12%
مثل هذه المرأة لا أرضى بأن تكن زوجةً لي
4%
أبقى بلا زوجة إن اظطر الأمر ولا أقبلها
44%
الجواب واضح
أترضى أن تكون لديك زوجة
ترى الجوال أفضل منك دوما

فإن ترضى بها تجني النـدامة
وتُدرك أنك الخســــــران يوما

#أبو_صالح_الوادعي
👇
📲
أترضى أخي أن تعيش معاها
وقد فضلـــــــت عنك جوالها

أترضى بها حيــن تبقى تؤنتر
وتنســــــــاك من أجل جوالها

أترضى بها حين تنسـاك دوماً
وهذا مراراً يكُــــــــــــن حالها

فلا خير فيك ولا خيــــر فيها
وأنت السبــــــــــب ثم جوالها

#أبو_صالح_بكيـــل_الوادعي
#حقيقة ...

والله لو علم بعض الرجال ما يحصل في جوالات نساءه ومحارمه ما تركها معهن يوماً واحدا بل ساعة بل أقل من ذلك.

هذا عند من لازال في قلبه غيرة على نساءه ومحارمه أما ذلكم السفيه الذي لا يبالي بعرضه أبدا فلا خير فيه قطعاً في هذا الجانب لأن ضعيف الغيرة الذي يسمع ويرى الكثير من القبائح عبر جوالات نساءه ومحارمه ولا يبالي ولا يحرك ساكنا فهذا سفيه بلا شك.

#الغيرة_الغيرة

#أبو_صالح_بكيــل_الوادعي

#لا_لتمكين_النساء_من_الجوالات
#نفثة

رأيتك قد هانَتْ بعينيك زلَّةٌ
يَجِلُّ بعين العاقلين احتقارُها

فإنْ أنت لم تدفعْ صغيراتِ ما ترى
فأَحْرِ بأنْ تَعْيا عليك كبارُها

وعارٌ على الحرِّ الكريم اجتنابُهُ
مَساوِيْهِ دهرًا، ثم يُرديهِ عارُها
«الوجَعُ والفقرُ والنكبةُ وَالخَوفُ لا يُحسُّ أذاها إِلَّا مَن كانَ فيها، وَلَا يَعلمُهُ مَن كانَ خارِجًا عنها. وفَسادُ الرَّأي والعارُ والإثمُ لا يعلَمُ قُبحَها إِلَّا مَن كَانَ خَارِجًا عنها، وليسَ يَراهُ مَن كانَ دَاخِلًا فيها».

أبو محمد بن حزم الأندلسي رحمه الله
2024/06/13 20:47:35
Back to Top
HTML Embed Code: