قدرٌ أراد شقاءنا
لا أنت شئت ولا أنا
عزَّ التلاقي والحظوظُ
السودُ حالت بيننا
قد كدت أكفر بالهوى
لو لم أكن بكِ مؤمنا!
لا أنت شئت ولا أنا
عزَّ التلاقي والحظوظُ
السودُ حالت بيننا
قد كدت أكفر بالهوى
لو لم أكن بكِ مؤمنا!
و يحدث أن تلتقي بروح تعوضك عن كل سوء العالم حولك ..
تكون لك كتفاً وسنداً ..
تقبلك بسوءك قبل حُسنك ..
ترى العالم بك ..
تعيش لأجلك ..
تحبـك تحيا بك ..
تنسج بسمتك وتمسح دمعتك ..
تعلي ضحكتك ..
ترى بك النور ودونك الظلام ..
تلك التي تأخذك ربيعاً أبدياً لروحها ..
تكون لك كتفاً وسنداً ..
تقبلك بسوءك قبل حُسنك ..
ترى العالم بك ..
تعيش لأجلك ..
تحبـك تحيا بك ..
تنسج بسمتك وتمسح دمعتك ..
تعلي ضحكتك ..
ترى بك النور ودونك الظلام ..
تلك التي تأخذك ربيعاً أبدياً لروحها ..
مالي أراك بخلت بالأوراق ِ ؟
أرِسالةٌ تغلو على العشاق ِ ؟؟
ما زال سمعي راغبٌ كي تسألي
ما زال قلبي تابعُ الأشواقِ
أرِسالةٌ تغلو على العشاق ِ ؟؟
ما زال سمعي راغبٌ كي تسألي
ما زال قلبي تابعُ الأشواقِ
زرعتُ هواكَ في أحداقِ عَيْني
فأيْنَ الملحُ يا دمعي.. وأيْني؟
وهلْ أَلْفَيْتَ نبضَكَ في فؤادي؟
لكيْ ألقاكَ ما بيْني وبيْني !!
لكمْ طوَّعتُ في مرماكَ سهماً
وكمْ طابتْ سِهامُ الوجنَتيْنِ !!
فأيْنَ الملحُ يا دمعي.. وأيْني؟
وهلْ أَلْفَيْتَ نبضَكَ في فؤادي؟
لكيْ ألقاكَ ما بيْني وبيْني !!
لكمْ طوَّعتُ في مرماكَ سهماً
وكمْ طابتْ سِهامُ الوجنَتيْنِ !!
صُبِّحتَ بِالنُّورِ يَا غَيثًا أهَلَّ عَلَىٰ
رُوحِي، فَأمطَرَهَا حُبًّا وَأشوَاقَا
رُوحِي، فَأمطَرَهَا حُبًّا وَأشوَاقَا
ماذا لو أنّك جاري ،
و فتحتُ لكَ بابا بجداري ،
ماذا لو أنّك تغفو الآن
على كتفي .. أو حتّى بجواري
و فتحتُ لكَ بابا بجداري ،
ماذا لو أنّك تغفو الآن
على كتفي .. أو حتّى بجواري
أَراكَ عَلَيَّ أَقسى الناسِ قَلباً
وَلي حالٌ تَرِقُّ لَهُ القُلوبُ
حَبيبٌ أَنتَ قُل لي أَم عَدُوٌّ
فَفِعلُكَ لَيسَ يَفعَلُهُ حَبيبُ
وَلي حالٌ تَرِقُّ لَهُ القُلوبُ
حَبيبٌ أَنتَ قُل لي أَم عَدُوٌّ
فَفِعلُكَ لَيسَ يَفعَلُهُ حَبيبُ
حين أكتشفتُك
لم يكن قصدي أكتشافُك
فأنا الذي مَا كنتُ ضد الحُب يومًا، أو معه ..
أنا مؤمنٌ أن الفصول الأربعة
ستظل دومًا أربعة
وبأن شمسًا واحدة،
وبأن بدرًا واحدًا،
لكنني حين أكتشفتك، كل الأمور تغيرت ..
فأضفتَ بدرًا ثانيًا
وأضفتَ شمسًا ثانية
وأضفتَ فصلًا خامسًا
مَا أروعه
لم يكن قصدي أكتشافُك
فأنا الذي مَا كنتُ ضد الحُب يومًا، أو معه ..
أنا مؤمنٌ أن الفصول الأربعة
ستظل دومًا أربعة
وبأن شمسًا واحدة،
وبأن بدرًا واحدًا،
لكنني حين أكتشفتك، كل الأمور تغيرت ..
فأضفتَ بدرًا ثانيًا
وأضفتَ شمسًا ثانية
وأضفتَ فصلًا خامسًا
مَا أروعه
أخادعُ حُزنَ روحي بالتمنّي
فأين حنانُ ذاك القلب عنّي
وهل أنسى هواك وما لقلبي
سواك وحُسنُ آمالي وظنّي
فأين حنانُ ذاك القلب عنّي
وهل أنسى هواك وما لقلبي
سواك وحُسنُ آمالي وظنّي